جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))

  • تاريخ البدء

خالدالطيب

شخصية هامة
فاروق جويدة
*شاعر مصري معاصر ولد عام 1946، و هو من الأصوات الشعرية الصادقة والمميزة في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيرام ن ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري.
*قدم للمكتبة العربية 20 كتابا من بينها 13 مجموعة شعرية حملت تجربة لها خصوصيتها، وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات حققت نجاحا كبيرا في عدد من المهرجانات المسرحية هي: الوزير العاشق ودماء على ستار الكعبة والخديوي.
*ترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها الانجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية، وتناول أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية.
*تخرج في كلية الآداب قسم صحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بالأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام، وهو حاليا رئيس القسم الثقافي بالأهرام.
&&&&&&&

صلاح عبدالصبور
يُعدّ صلاح عبد الصبور (1931 - 1981) أحد أهم رواد حركة الشعر الحر العربي. ومن رموز الحداثة العربية المتأثرة بالفكر الغربي !! كما يعدّ واحداً من الشعراء العرب القلائل الذين أضافوا مساهمة بارزة في التأليف المسرحي, وفي التنظير للشعر الحر.
تنوعت المصادر التي تأثر بها إبداع صلاح عبد الصبور: من شعر الصعاليك إلى شعر الحكمة العربي, مروراً بسيَر وأفكار بعض أعلام الصوفيين العرب مثل الحلاج وبشر الحافي, اللذين استخدمهما كأقنعة لأفكاره وتصوراته في بعض القصائد والمسرحيات. كما استفاد الشاعر من منجزات الشعر الرمزي الفرنسي والألماني (عند بودلير وريلكه) والشعر الفلسفي الإنكليزي (عند جون دون وييتس وكيتس وت. س. إليوت بصفة خاصة). ولم يُضِع عبد الصبور فرصة إقامته بالهند مستشارا ثقافياً لسفارة بلاده, بل أفاد ـ خلالها ـ من كنوز الفلسفات الهندية ومن ثقافات الهند المتعددة.
وقد صاغ الشاعر ـ باقتدار ـ سبيكة شعرية نادرة من صَهره لموهبته ورؤيته وخبراته الذاتية مع ثقافته المكتسبة من الرصيد الإبداعي العربي ومن التراث الإنساني عامة. وبهذه الصياغة اكتمل نضجه وتصوره للبناء الشعري.
وُلد الشاعر في إحدى قرى شرقيّ دلتا النيل, وتلقى تعليمه في المدارس الحكومية. ثم درس اللغة العربية في كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا), وفيها تتلمذ على الرائد المفكر الشيخ أمين الخولي الذي ضم تلميذه النجيب إلى جماعة (الأمناء) التي كوّنها, ثم إلى (الجمعية الأدبية) التي ورثت مهام الجماعة الأولى. وكان للجماعتين تأثير كبير على حركة الإبداع الأدبي والنقدي في مصر.
كان ديوان (الناس في بلادي) (1957) هو أول مجموعات عبد الصبور الشعرية, كما كان ـ أيضًا ـ أول ديوان للشعر الحديث (أو الشعر الحر, أو شعر التفعيلة) يهزّ الحياة الأدبية المصرية في ذلك الوقت. واستلفتت أنظارَ القراء والنقاد ـ فيه ـ فرادةُ الصور واستخدام المفردات اليومية الشائعة, وثنائية السخرية والمأساة, وامتزاج الحس السياسي والفلسفي بموقف اجتماعي انتقادي واضح.
وعلى امتداد حياته التي لم تطُل, أصدر عبد الصبور عدة دواوين, من أهمها: (أقول لكم) (1961), (أحلام الفارس القديم) (1964), (تأملات في زمن جريح) (1970), (شجر الليل) (1973), و(الإبحار في الذاكرة) (1977).
كما كتب الشاعر عددا من المسرحيات الشعرية, هي: (ليلى والمجنون) (1971) وعرضت على مسرح الطليعة بالقاهرة في العام ذاته, (مأساة الحلاج) (1964), (مسافر ليل) (1968), (الأميرة تنتظر) (1969), و(بعد أن يموت الملك) (1975).
كما نُشرت للشاعر كتابات نثرية عديدة منها: (حياتي في الشعر), (أصوات العصر), (رحلة الضمير المصري), و(على مشارف الخمسين).
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي.
ثاني ملوك الدولة الأموية في الشام، ولد بالماطرون، ونشأ في دمشق.
ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة 60 هـ وأبى البيعة له عبد الله بن الزبير والحسين بن علي، فانصرف الأول إلى مكة والثاني إلى الكوفة، وفي أيام يزيد كانت فاجعة الشهيد (الحسين بن علي) إذ قتله رجاله في كربلاء سنة 61هـ.
وخلع أهل المدينة طاعته سنة (63 هـ) فأرسل إليهم مسلم بن عقبة المري وأمره أن يستبيحها ثلاثة أيام وأن يبايع أهلها على أنهم خول وعبيد ليزيد، ففعل بهم مسلم الأفاعيل القبيحة، وقتل فيها الكثير من الصحابة والتابعين.
وفي زمن يزيد فتح المغرب الأقصى على يد الأمير (عقبة بن نافع) وفتح (مسلم بن زياد) بخارى
وخوارزم.
ويقال إن يزيد أول من خدم الكعبة وكساها الديباج الخسرواني.
وتوفي بجوارين من أرض حمص وكان نزوعاً إلى اللهو، وينسب له شعر رقيق وإليه ينسب (نهر يزيد) في دمشق.
*******
بلند الحيدري
ولد بلند في بغداد في 26 أيلول 1926 وهو كردي الاصل واسمه يعني شامخ في اللغة الكردية. والدته فاطمة بنت ابراهيم أفندي الحيدري الذي كان يشغل منصب شيخ الاسلام في اسطنبول.
والد بلند كان ضابطا في الجيش العراقي، وهو من عائلة كبيرة أغلبها كان يقطن في شمال العراق ما بين أربيل وسلسلة جبال السليمانية، ومن هذه العائلة برز أيضا جمال الحيدري الزعيم الشيوعي المعروف والذي قتل في انقلاب الثامن من شباط عام 1963 مع أخيه مهيب الحيدري، وهناك الى جانب بلند الأخ الأكبر صفاء الحيدري وهو شاعر بدأ كتابة الشعر بالطبع قبل بلند وله دواوين شعرية عديدة مطبوعة في العراق، وصفاء هذا كان يتصف بنزعة وجودية متمردة، ذهبت به للقيام بنصب خيمة سوداء في بساتين بعقوبة لغرض السكنى فيها، وهناك في بعقوبة تعرّف على الشاعر الوجودي المشرد حسين مردان الذي بدوره عرّفه على بلند، كانت بين الأخوين بلند وصفاء منافسة واضحة، فعندما كان صفاء على سبيل المثال ملاكما كان بلند ملاكما أيضا، وعندما برز اسم صفاء الحيدري في ساحة الشعر العراقي ظهر اسم بلند ليتجاوزه وينال حظوة وشهرة في العراق والعالم العربي. وكان صفاء يكتب رسائل لبلند ويخبره بانه غطى عليه وانه حطمه الخ..
في بداية حياته تنقل بلند بين المدن الكردية، السليمانية وأربيل وكركوك بحكم عمل والده كضابط في الجيش. في العام 1940 انفصل الوالدان . ولما توفيت والدته التي كان متعلقا بها كثيرا في العام ،1942 انتقلت العائلة الى بيت جدتهم والدة أبيه. لم ينسجم بلند في محيطه الجديد وقوانينها الصارمة فحاول الانتحار وترك دراسته قبل ان يكمل المتوسطة في ثانوية التفيض، وخرج من البيت مبتدءاً تشرده في سن المراهقة المبكر وهو في السادسة عشرة من عمره.
توفي والده في عام 1945 ولم يُسمح لبلند ان يسير في جنازته. نام بلند تحت جسور بغداد لعدة ليال، وقام بأعمال مختلفة منها كتابة العرائض (العرضحالجي) أمام وزارة العدل حيث كان خاله داوود الحيدري وزيرا للعدل وذلك تحدي للعائلة.
بالرغم من تشرده كان بلند حريصا على تثقيف نفسه فكان يذهب الى المكتبة العامة لسنين ليبقى فيها حتى ساعات متأخرة من الليل اذ كوّن صداقة مع حارس المكتبة الذي كان يسمح له بالبقاء بعد اقفال المكتبة. كانت ثقافته انتقائية، فدرس الادب العربي والنقد والتراث وعلم النفس وكان معجب بفرويد وقرأ الفلسفة وتبنى الوجودية لفترة ثم الماركسية والديمقراطية، علاوة على قراءته للأدب العربي من خلال الترجمات
مؤلفاته:
1-خفقة الطين- شعر- بغداد 1946.
2-أغاني المدينة الميتة- شعر- بغداد 1951.
3-جئتم مع الفجر- شعر- بغداد 1961.
4-خطوات في الغربة- شعر- بيروت 1965.
5-رحلة الحروف الصفر- شعر- بيروت 1968.
6-أغاني الحارس المتعب- شعر- بيروت 1971.
7-حوار عبر الأبعاد الثلاثة- شعر- بيروت 1972.
8-زمن لكل الأزمنة- مقالات- بيروت 1981.


جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
تركي عامر
كتب الشاعر سيرته قائلاً :
ولدت في قرية حرفيش الجليليّة (29 كانون الأوّل 1954)
أكتب وأنشر بالعربيّة والإنجليزيّة منذ 1972
تخرّجت في جامعة حيفا(1997)
متزوّج وأب لأربعة
عضو "الاتّحاد العامّ للكتّاب العرب الفلسطينيّين في إسرائيل"
نشرت العديد من القصائد والمقالات في صحف ومجلاّت عربيّة محلّيّة ومنها الاتّحاد و كلّ العرب و فصل المقال و الصّنّارة و بانوراما و أخبار البلد و الدّوالي و الحديث و الخميس و الجديد و الشّرق و المواكب وسواها
إضافة إلى عشرات النّدوات والمؤتمرات المحلّيّة في عكّا وحيفا ويافا والنّاصرة وشفاعمرو والمغار وطمرة والبقيعة وحرفيش وغيرها
شاركت في أربعة مؤتمرات عالميّة للشّعر:
اليابان 1996
سلوفاكيا 1998
المكسيك 1999
اليونان 2000
كانت عقدتها "الأكاديميّة العالميّة للثّقافة والفنون" وقد منحتني هذه الأكاديميّة دكتوراة فخريّة في الأدب وذلك في مؤتمر المكسيك
شاركت في آب 2001 في سلسلة قراءات شعريّة في الولايات المتّحدة الأميركيّة مكتبة إنوك برات وجامعة ميريلاند في بولتيمور ومنتدى سلامسايد بويتري في واشنطن دي سي
وفي كانون الثاني (يناير) 2004 في ندوتين شعريتين وندوة نقدية ضمن معرض القاهرة الدولي للكتاب
أصدرت حتّى الآن 11 كتابًا :
العائلقراطيّة، مداخلات في الاجتماع والسياسة، 1984
ضجيج الصّمت، شعر بالفصحى، 1989
نزيف الوقت، شعر بالفصحى، 1990
إستراحة المحارب، شعر بالفصحى، 1991
فجيح الضّوء، شعر بالفصحى، 1993
صباح الحبر، مداخلات في الأدب والثّقافة، 1994
من حواضر الرّوح، شعر بالفصحى، 1996
سطر الجمر، شعر بالعامّيّة، 1997
Arabian Nightmares، شعر بالإنجليزيّة، 1998
White Leaves، شعر بالإنجليزيّة، 2001
لن أعود إلى المرعى، شعر بالفصحى، 2004
وتتثاءب في عتمة الجوارير
مخطوطات شعريّة وأخرى نثريّة

تنتظر هامشًا من نور للخروج إلى شارع الجمهور
عملت منذ 1975 حتّى 2000 في الخدمة الاجتماعيّة والصّحافة والتّربية والثّقافة
أعمل حاليًّا أمين مكتبة في مدرسة حرفيش الاعداديّة ـ الثّانويّة


جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

طلعت سقيرق
ولد في طرابلس لبنان يوم 18 آذار 1953، نشأ منذ الطفولة في دمشق وفيها تلقى علومه حتى نهاية الثانوية، حيث درس بعدها في جامعة دمشق وحاز على الإجازة في الأدب العربي عام 1979.. عمل في الصحافة/ ومازال/ منذ العام 1976.. وهو المسؤول الثقافي في مجلة ((صوت فلسطين)) منذ العام 1979 ومدير مكتب/ سورية ولبنان/ لجريدة ((شبابيك)) الأسبوعية التي تصدر في مالطا منذ العام 1997م، ومدير دار (المقدسية) للطباعة والنشر والتوزيع في سورية.. صاحب ورئيس تحرير مجلة ((المسبار)). مدير رابطة المبدعين العرب.. توزعت كتاباته بين الشعر والقصة والرواية، والقصة القصيرة جداً، والنقد الأدبي، كما كتب المسرحية ذات الفصل الواحد، وقد قدم بعضها على خشبات المسرح، وكتب الأغنية الشعبية التي غنتها فرق كثيرة وقدمت في الإذاعة والتلفزة في عدة دول عربية.. كتب في الكثير من الصحف والمجلات العربية.. كما أذيعت بعض أعماله الشعرية والنقدية في عدة إذاعات.. تناول النقد أعماله الإبداعية في الكثير من الصحف والمجلات والإذاعة والتلفزة العربية.. أجريت معه حوارات كثيرة تناولت أدبه في التلفزة ولإذاعة والصحف والمجلات.. عضو اتحاد الكتاب العرب والصحفيين الفلسطينيين.. عضو اتحاد الصحفيين في سورية.. عضو اتحاد الكتاب العرب.. عضو رابطة الأدب الحديث/ مصر..
من أعماله:
1- لحن على أوتار الهوى شعر/ 1974..
2- في أجمل عام شعر 1975..
3- أحلى فصول العشق شعر/ 1976..
4- سفر قصيدة 1977..
5- أشباح في ذاكرة غائمة رواية/ 1979..
6- لوحة أولى للحب شعر/ 1980..
7- أحاديث الولد مسعود رواية/ 1984..
8- هذا الفلسطيني فاشهد شعر/ 1986..
9- الخيمة قصص قصيرة جداً/ 1987..
10- السكين قصص قصيرة جداً/ 1987..
11- أنت الفلسطيني أنت شعر/ 1987..
12- الإسلام ومكارم الأخلاق دراسة/ 1990..

13- الإسلام دين العمل دراسة/ 1991..
14- أغنيات فلسطينية شعر محكي/ 1993..
15- قمر على قيثارتي شعر/ 1993..
16- الشعر الفلسطيني المقاوم في جيله الثاني اتحاد الكتاب العرب دراسة/ 1993.
17- ومضات شعر/ بطاقات ديوان مفتوح زمنياً- صدرت منه بطاقات متفرقة في الأعوام 1996، 1997، 1998، 1999، 2000-
18- عشرون قمراً للوطن دراسة/ دار النمير دمشق 1996..
19- الأشرعة قصص قصيرة/ اتحاد الكتاب العرب بدمشق/ 1996..
20- احتمالات قصص- اتحاد الكتاب العرب 1998..
21- طائر الليلك المستحيل شعر- دار الفرقد/ دمشق 1998..
22- دليل كتاب فلسطين دار الفرقد/ دمشق 1998..
23- القصيدة الصوفية شعر 1999..
24- زمن البوح الجميل نصوص/ مشترك مع ليلى مقدسي/ 1999..
الانتفاضة في شعر الوطن المحتل دراسة- دار الجليل/ 1999..

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

إبراهيم ناجي
ولد الشاعر إبراهيم ناجي في حي شبرا بالقاهرة في اليوم الحادي والثلاثين من شهر ديسمبر في عام 1898، وكان والده مثقفاً مما أثر كثيراً في تنمية موهبته وصقل ثقافته، وقد تخرج الشاعر من مدرسة الطب في عام 1922، وعين حين تخرجه طبيباً في وزارة المواصلات ، ثم في وزارة الصحة ، ثم مراقباً عاماً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف.
- وقد نهل من الثقافة العربية القديمة فدرس العروض والقوافي وقرأ دواوين المتنبي وابن الرومي وأبي نواس وغيرهم من فحول الشعر العربي، كما نهل من الثقافة الغربية فقرأ قصائد شيلي وبيرون وآخرين من رومانسيي الشعر الغربي.
- بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية ، وانضم إلى جماعة أبولو عام 1932م التي أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الأغلال الكلاسيكية والخيالات والإيقاعات المتوارثة .
- وقد تأثر ناجي في شعره بالاتجاه الرومانسي كما اشتهر بشعره الوجداني ، وكان وكيلاً لمدرسة أبوللو الشعرية ورئيساً لرابطة الأدباء في مصر في الأربعينيات من القرن العشرين .
وقد قام ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان أزهار الشر، وترجم عن الإنكليزية رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية الموت في إجازة، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما.
- واجه نقداً عنيفاً عند صدور ديوانه الأول من العقاد وطه حسين معاً ، ويرجع هذا إلى ارتباطه بجماعة أبولو وقد وصف طه حسين شعره بأنه شعر صالونات لا يحتمل أن يخرج إلى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه ، وقد أزعجه هذا النقد فسافر إلى لندن وهناك دهمته سيارة عابرة فنقل إلى مستشفى سان جورج وقد عاشت هذه المحنة في أعماقه فترة طويلة حتى توفي في الرابع والعشرين من شهر مارس في عام 1953.
- وقد صدرت عن الشاعر إبراهيم ناجي بعد رحيله عدة دراسات مهمة، منها: إبراهيم ناجي للشاعر صالح جودت ، وناجي للدكتورة نعمات أحمد فؤاد ، كما كتبت عنه العديد من الرسائل العلمية بالجامعات المصرية .
ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها أم كلثوم ولحنها الموسيقار الراحل رياض السنباطي .
ومن دواوينه الشعرية :
وراء الغمام (1934) ، ليالي القاهرة (1944)، في معبد الليل (1948) ، الطائر الجريح (1953) ، وغيرها . كما صدرت أعماله الشعرية الكاملة في عام 1966 بعد وفاته عن المجلس الأعلى للثقافة.
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أسعد الجبوري
شاعر وروائي من مواليد العراق 1951
عضو اتحاد الكتاب العرب وعضو اتحاد الكتاب الدنمركيين وعضو الانسكلوبيديا العالمية للشعر بريطانيا .
أصدر في الشعر 1 ذبحت الوردة هل ذبحت الحلم 2 صخب طيور مشاكسة3 اولمبياد اللغة المؤجلة 4 ليس للرسم فواصل ليس للخطيئة شاشة 5 نسخة الذهب الأولى 6 طبران فوق النهار 7 الامبراطور
. كما صدرت له روايتان 1 التأليف بين طبقا الليل عن اتحاد الكتاب العرب ورواية الحمى المسلحة عن الدار العربية الأوروبية .
أسس مجلس طقوس ترأس تحريرها
مؤلفاته:
1- ذبحت الوردة - هل ذبحت الحلم - شعر - دمشق 1976.
2- صخب طيور مشاكسة - شعر - دمشق 1978.
3- أولمبياد اللغة المؤجلة - شعر 1980.
4- ليس للرسم فواصل، ليس للخطيئة شاشة - شعر 1981.
5-الامبراطور - شعر 1995.

موسى حوامدة
من مواليد فلسطين 1959درس الثانوية في مدينة الخليل واعتقل اكثر من مرة عندما كان طالبا فيها التحق بالجامعة الاردنية للدراسة في كلية الاداب واعتقل في السنة الثانية وسجن في زنزانة منفردة لمدة ثلاثة اشهر وفصل من الجامعة لمدة عام واحد ثم عاد .
وتخرج من قسم اللغة العربية عام 1982
بدا نشر قصائده في ملحق الدستور الثقافي بداية الثمانينات حينما كان طالبا ونشر اول مجموعة شعرية بعنوان " شغب" (عام 1988في عمان).
منع من السفر والعمل حتى بدا عهد الديمقراطية في الاردن فالتحق بالعمل في صحيفة الشعب ثم الدستور ثم عمل مدير تحرير في العرب اليوم ويعمل حاليا كاتبا يوميا في الدستور ومديرا لمكتب جريدة الرياض السعودية في عمان.

نشر في عام 1998مجموعته الشعرية ية الثانية "تزدادين سماء وبساتين" وهي قصائد حب مكتوبة في اواخر الثمانينات، بعد ذلك اصدر مجموعته الشعرية الثالثة "شجري أعلى" (1999عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت) والتي جلبت عليه سخط المتطرفين الاسلاميين الذين هدروا دمه ثم صودر الديوان من قبل وزارة الاعلام الاردنية في شهر اذار 2000وقدم للمحكمة الشرعية في شهر 5ايار من نفس العام وحوكم امام المحاكم الشرعية خمس مرات حيث كانت محكمة الاستئناف ترفض رد الدعوة ولما فرغت المحاكم الشرعية اواخر عام 2001من القضية رفعت وزارة الاعلام ممثلة بدائرة المطبوعات والنشر قضية جديدة ضده في محكمة بداية جزاء عمان وبعد عدة اشهر وفي نهاية شهر تموزعام 2002 اصدرت المحكمة براءته من تهمة تحقير الاديان ومخالفة قانون المطبوعات لكن النائب العام استانف الحكم ضده وهو الان بانتظار المحاكمة الخامسة ان لم تؤيد محكمة الاستئناف قرار البراءة. صدر له مؤخرا عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر الكتاب الشعري الرابع ( اسفار موسى العهد الاخير ) بعد ان شطبت منه دائرة المطبوعات الكثير من القصائد والمقاطع الشعرية، ولديه مجموعة شعرية خامسة بعنوان: أحسن الى الحمامة القتيلة. كما ستعيد دار ميريت للنشر في القاهرة طباعة "شجري اعلى" هذا العام. ولديه ثلاثة كتب نثرية في الادب الساخر منها "حكايات السموع" الذي (2000 عن دار الشروق في رام الله وعمان). وترجمت منه ليلى الطائي ملتون لمجلة بانيبال الانكليزية في العدد الاخير الذي كرس للادب الفلسطيني الحديث.



جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

نايف الجهني

نايف دخيل الله عبدالله الجهني (المملكة العربية السعودية).
ولد عام 1388 هـ/ 1968 م في القريات.
طالب بالمستوى الرابع بكلية المعلمين ـ قسم اللغة العربية ـ تبوك.
يعمل محرراً صحفياً في القسم الثقافي بجريدة الرياض.
مثّل تبوك في مهرجان الجنادرية, وأقام عدداً من الأمسيات الشعرية في كل من نادي القريات, ونادي تبوك.
ممن كتبوا عنه: عالي القرشي, ومحمود الحسيني, وغيرهما.
عنوانه: مكتب جريدة الرياض بتبوك ـ ص.ب 645 ـ تبوك ـ المملكة العربية السعودية
***********​
جابر قميحة
? الدكتور جابر المتولي قميحة (مصر).
? ولد عام 1934 في مدينة المنزلة - محافظة الدقهلية.
? حصل على ليسانس دار العلوم جامعة القاهرة 1957, وماجستير في الأدب من جامعة الكويت 1974, ودكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة القاهرة 1979, كما حصل على ليسانس في القانون من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1965, ودبلوم عالٍ في الشريعة الإسلامية 1967.
? عمل مدرساً وموجهاً للغة العربية, ثم مدرساً للأدب العربي الحديث بكلية الألسن بجامعة عين شمس, ثم أستاذاً مساعداً. ويعمل حاليّاً أستاذاً مشاركاً بجامعة الملك فهد بالظهران.
? دواوينه الشعرية : لجهاد الأفغان أغني 1992 - الزحف المدنس 1992.
? مؤلفاته : له في الأدب والنقد: منهج العقاد في التراجم الأدبية - أدب الخلفاء الراشدين - التقليدية والدرامية في مقامات الحريري - أدب الرسائل في صدر الإسلام - الشاعر الفلسطيني الشهيد عبدالرحيم محمود - التراث الإنساني في شعر أمل دنقل - صوت الإسلام في شعر حافظ إبراهيم - الأدب الحديث بين عدالة الموضوعية وجناية التطرف, إلى جانب عدد من المؤلفات الإسلامية.
? عنوانه : جامعة الملك فهد للبترول والمعادن - الظهران 31261 - ص.ب 1640 - المملكة العربية السعودية.
جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
نايف الجهني
نايف دخيل الله عبدالله الجهني (المملكة العربية السعودية).
ولد عام 1388 هـ/ 1968 م في القريات.
طالب بالمستوى الرابع بكلية المعلمين ـ قسم اللغة العربية ـ تبوك.
يعمل محرراً صحفياً في القسم الثقافي بجريدة الرياض.
مثّل تبوك في مهرجان الجنادرية, وأقام عدداً من الأمسيات الشعرية في كل من نادي القريات, ونادي تبوك.
ممن كتبوا عنه: عالي القرشي, ومحمود الحسيني, وغيرهما.

جابر قميحة
? الدكتور جابر المتولي قميحة (مصر).
? ولد عام 1934 في مدينة المنزلة - محافظة الدقهلية.
? حصل على ليسانس دار العلوم جامعة القاهرة 1957, وماجستير في الأدب من جامعة الكويت 1974, ودكتوراه في الأدب العربي الحديث من جامعة القاهرة 1979, كما حصل على ليسانس في القانون من كلية الحقوق جامعة القاهرة 1965, ودبلوم عالٍ في الشريعة الإسلامية 1967.
? عمل مدرساً وموجهاً للغة العربية, ثم مدرساً للأدب العربي الحديث بكلية الألسن بجامعة عين شمس, ثم أستاذاً مساعداً. ويعمل حاليّاً أستاذاً مشاركاً بجامعة الملك فهد بالظهران.
? دواوينه الشعرية : لجهاد الأفغان أغني 1992 - الزحف المدنس 1992.
? مؤلفاته : له في الأدب والنقد: منهج العقاد في التراجم الأدبية - أدب الخلفاء الراشدين - التقليدية والدرامية في مقامات الحريري - أدب الرسائل في صدر الإسلام - الشاعر الفلسطيني الشهيد عبدالرحيم محمود - التراث الإنساني في شعر أمل دنقل - صوت الإسلام في شعر حافظ إبراهيم - الأدب الحديث بين عدالة الموضوعية وجناية التطرف, إلى جانب عدد من المؤلفات الإسلامية.
?


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
أحمد عبدالمعطي حجازي

? أحمد عبدالمعطي حجازي (مصر).
? ولد عام 1935 بمدينة تلا - محافظة المنوفية - مصر.
? حفظ القرآن الكريم, وتدرج في مراحل التعليم حتي حصل على دبلوم دار المعلمين 1955 , ثم حصل على ليسانس الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة 1978, ودبلوم الدراسات المعمقة في الأدب العربي 1979 .
? عمل مدير تحرير مجلة صباح الخير ثم سافر إلى فرنسا حيث عمل أستاذاً للشعر العربي بجامعاتها ثم عاد إلى القاهرة لينضم إلى أسرة تحرير (الأهرام). ويرأس تحرير مجلة (إبداع).
? عضو نقابة الصحفيين المصرية ولجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة, والمنظمة العربية لحقوق الإنسان.
? دعي لإلقاء شعره في المهرجانات الأدبية, كما أسهم في العديد من المؤتمرات الأدبية في كثير من العواصم العربية, ويعد من رواد حركة التجديد في الشعر العربي المعاصر.
? دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 - أوراس 1959 - لم يبق إلا الاعتراف 1965 - مرثية العمر الجميل 1972 - كائنات مملكة الليل 1978 - أشجار الإسمنت 1989 .
? مؤلفاته: منها: محمد وهؤلاء - إبراهيم ناجي - خليل مطران - حديث الثلاثاء - الشعر رفيقي - مدن الآخرين - عروبة مصر - أحفاد شوقي.
? حصل على جائزة كفافيس اليونانية المصرية 1989 .
? ترجمت مختارات من قصائده إلى الفرنسية والإنجليزية والروسية والإسبانية والإيطالية والألمانية وغيرها.


فاروق شوشة

? فاروق محمد شوشة (مصر).
? ولد عام 1936 بقرية الشعراء بمحافظة دمياط.
? حفظ القرآن, وأتم دراسته في دمياط. وتخرج في كلية دارالعلوم 1956, وفي كلية التربية جامعة عين شمس 1957.
? عمل مدرساً 1957, والتحق بالإذاعة عام 1958, وتدرج في وظائفها حتى أصبح رئيساً لها 1994 ويعمل أستاذاً للأدب العربي بالجامعة الأميركية بالقاهرة.
? أهم برامجه الإذاعية : لغتنا الجميلة, منذ عام 1967, والتلفزيونية: (أمسية ثقافية) منذ عام 1977.
? عضو مجمع اللغة العربية في مصر.
? رئيس لجنتي النصوص بالإذاعة والتلفزيون, وعضو لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة, ورئيس لجنة المؤلفين والملحنين.
? شارك في مهرجانات الشعر العربية والدولية .
? دواوينه الشعرية : إلى مسافرة 1966 ـ العيون المحترقة 1972 ـ لؤلؤة في القلب 1973 ـ في انتظارما لا يجيء 1979 ـ الدائرة المحكمة 1983 ـ الأعمال الشعرية 1985 ـ لغة من دم العاشقين 1986 ـ يقول الدم العربي 1988 ـ هئت لك 1992 - سيدة الماء 1994 - وقت لاقتناص الوقت 1997 - حبيبة والقمر (شعر للأطفال) 1998 - وجه أبنوسي 2000 - الجميلة تنزل إلى النهر 2002.
? مؤلفاته منها : لغتنا الجميلة ـ أحلى 20 قصيدة حب في الشعر العربي ـ أحلى 20 قصيدة في الحب الإلهي ـ العلاج بالشعر ـ لغتنا الجميلة ومشكلات المعاصرة ـ مواجهة ثقافية ـ عذابات العمر الجميل (سيرة شعرية).
? حصل على جائزة الدولة في الشعر 1986, وجائزة محمد حسن الفقي 1994, وعلى جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1997
? ألف عنه مصطفى عبدالغني كتاب (البنية الشعرية)


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
طاهر زمخشري


البلد:السعودية
تاريخ ميلاده من:1914 تاريخ وفاته 1987 ميلادي
طاهر عبد الرحمن الزمخشري
ولد عام 1914 في (( مكة المكرمة )) و توفي عام 1987 .
تخرج في مدرسة الفلاح .
رأس تحرير صحيفة (( البلاد )) و يعد من الرعيل الأول في الإذاعة
من دواونيه الشعرية : " أنفاس الربيع " و " أغاريد الصحراء " و" على الضفاف " و" ألحان مغترب " و" لبيك " و" أحلام " ورمضان كريم " و " عبير الذكريات " و " من الخيام " و" أصداء الربيع "و" مع الأصيل " وهي مجموعة من التأملات والدراسات النفسية مع بعض الرباعيات الشعرية " العين بحر " وهو بحث يتضمن ما قاله بعض الشعراء في العين و " ليالي ابن الرومي " وهي دراسة لبيئة ابن الرومي وعصره مع عرض نماذج من أشعاره و " حبيبي على القمر " .



المتنبي
المُتَنَبّي
303 - 354 هـ / 915 - 965 م
أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب.
الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي، له الأمثال السائرة والحكم البالغة المعاني المبتكرة.
ولد بالكوفة في محلة تسمى كندة وإليها نسبته، ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس.
قال الشعر صبياً، وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون، وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ أمير حمص ونائب الإخشيد فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه.
وفد على سيف الدولة ابن حمدان صاحب حلب فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه.
قصد العراق وفارس، فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي في شيراز.
عاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، ومع المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسّد وغلامه مفلح بالنعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.
وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة، وهي من سقطات المتنبي.

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
أبوالعلاء المعري

أَبو العَلاء المَعَرِي
363 - 449 هـ / 973 - 1057 م
أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري.
شاعر وفيلسوف، ولد ومات في معرة النعمان، كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمي في السنة الرابعة من عمره.
وقال الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة، ورحل إلى بغداد سنة 398 هـ فأقام بها سنة وسبعة أشهر، وهو من بيت كبير في بلده، ولما مات وقف على قبره 84 شاعراً يرثونه، وكان يلعب بالشطرنج والنرد، وإذا أراد التأليف أملى على كاتبه علي بن عبد الله بن أبي هاشم، وكان يحرم إيلام الحيوان، ولم يأكل اللحم خمساً وأربعين سنة، وكان يلبس خشن الثياب، أما شعره وهو ديوان حكمته وفلسفته، فثلاثة أقسام: (لزوم ما لا يلزم-ط) ويعرف باللزوميات، و(سقط الزند-ط)، و(ضوء السقط-خ) وقد ترجم كثير من شعره إلى غير العربية وأما كتبه فكثيرة وفهرسها في معجم الأدباء. وقال ابن خلكان: ولكثير من الباحثين تصانيف في آراء المعري وفلسفته،
من تصانيفه كتاب (الأيك والغصون) في الأدب يربو على مائة جزء، (تاج الحرة) في النساء وأخلاقهن وعظاتهن، أربع مائة كراس، و(عبث الوليد-ط) شرح به ونقد ديوان البحتري، و(رسالة الملائكة-ط) صغيرة، و(رسالة الغفران-ط)، و(الفصول والغايات -ط)، و(رسالة الصاهل والشاحج).

عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.

الفرزدق
الفَرَزدَق

38 - 110 هـ / 658 - 728 م
همام بن غالب بن صعصعة التميمي الدارمي، أبو فراس.
شاعر من النبلاء، من أهل البصرة، عظيم الأثر في اللغة.
يشبه بزهير بن أبي سلمى وكلاهما من شعراء الطبقة الأولى، زهير في الجاهليين، والفرزدق في الإسلاميين.
وهو صاحب الأخبار مع جرير والأخطل، ومهاجاته لهما أشهر من أن تذكر. كان شريفاً في قومه، عزيز الجانب، يحمي من يستجير بقبر أبيه.
لقب بالفرزدق لجهامة وجهه وغلظه. وتوفي في بادية البصرة، وقد قارب المئة


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
البحتري
البُحتُرِيّ

206 - 284 هـ / 821 - 897 م
الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري.
شاعر كبير، يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري: أي الثلاثة أشعر؟ فقال: المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري.
وأفاد مرجوليوث في دائرة المعارف أن النقاد الغربيين يرون البحتري أقل فطنة من المتنبي و أوفر شاعرية من أبي تمام.
ولد بنمنبج بين حلب والفرات ورحل إلى العراق فاتصل بجماعة من الخلفاء أولهم المتوكل العباسي وتوفي بمنبج.
له كتاب الحماسة، على مثال حماسة أبي تمام.

إبراهيم نصر الله

من مواليد عمان، من أبوين فلسطينيين، اقتُلعا من أرضهما عام 1948، درس في مدارس وكالة الغوث في مخيم الوحدات، وأكمل دراسته في مركز تدريب عمان لإعداد المعلمين. غادر إلى السعودية حيث عمل مدرسا لمدة عامين 1976-1978، عمل في الصحافة الأردنية من عام 1978-1996. يعمل الآن في مؤسسة عبد الحميد شومان -دارة الفنون- مستشارا ثقافيا للمؤسسة، ومديرا للنشاطات الأدبية فيها. من أعماله:
الشعر:
الخيول على مشارف المدينة - 1980، نعمان يسترد لونه - 1984، أناشيد الصباح - 1984، الفتى والنهر والجنرال-1987، عواصف القلب-1989، حطب أخضر-1991، فضيحة الثعلب 1993، الأعمال الشعرية (مجلد) - 1994، شرفات الخريف - 1996، كتاب الموت والموتى- 1997، بسم الأم والابن -1999.
نُشرت مختارات من قصائده بالإنجليزية، والروسية، والبولندية، والتركية، والفرنسية، والألمانية.
الروايات:
براري الحمى - 1885 (ثلاث طبعات)، الأمواج البرية - سردية 1988 (خمس طبعات)، عو 1990 (طبعتان)، مجرد 2 فقط 1992 (طبعتان)، طيور الحذر 1996 (ثلاث طبعات)، حارس المدينة الضائعة -1998- بيروت، طفل الممحاة 2000.
تمت ترجمة روايته "براري الحمى" إلى الإنجليزية، وتترجم إلى الإيطالية والفرنسية.
كتب أخرى:
- جرائم المنتصرين - السينما حرية الإبداع ومنطق السوق.
معارض:
- كتاب يرسمون - معرض مشترك لثلاثة كتاب - عمان 1993. مشاهد من سير عين.
- معرض فوتوغرافي، دارة الفنون - عمان 1993.
نال سبع جوائز على أعماله الشعرية والروائية منها:
- جائزة عرار للشعر1991، جائزة تيسير سبول للرواية 1994، جائزة سلطان العويس للشعر العربي 1997.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
محمد زيدان

مواليد (ودّان) - ليبيا - 23/7/1966
صدر له:
الأشياء الكثيرة المعروفة - قصص - المجلس الأعلى لتنمية الإبداع - بنغازي - ليبيا - 2004
الماء ليس أكيداً - شعر - منشورات المؤتمر - طرابلس - ليبيا - 2004
و(الماء ليس أكيداً) شعر / تحت الطباعة.نشر في العديد من الصحف والمجلات المحلية والدولية
عضو برابطة الأدباء والكتاب الليبيين - رقم"92"

محمود أمين

محمود أمين
من صعيد مصر
يعيش بالاسكندرية
بكالويريوس تجارة جامعة القاهرة
ليسانس حقوق جامعة اسكندرية
له ديوانان :
الاول رسائل الي القمر عن دار المعارف بالقاهرة
الثاني سنبلة تعرت للجياع عن دار الكتابة الجديدة القاهرة
له عدة مجموعات تحت الطبع



إبراهيم طوقان

- وُلدَ الشاعرُ إبراهيمُ عبد الفتاح طوقان في قضاءِ نابلس بفلسطين سنة 1905 م وهو ابن لعائلة طوقان الثرية .
- تلقى دروسه الابتدائية في المدرسة الرشيدية في نابلس ، وكانت هذه المدرسة تنهج نهجاً حديثاً مغايراً لما كانت عليه المدارس في أثناء الحكم التركي ؛ وذلك بفضل أساتذتها الذين درسوا في الأزهر ، وتأثروا في مصر بالنهضة الأدبية والشعرية الحديثة .
- ثم أكملَ دراسَتَه الثانوية بمدرسة المطران في الكلية الإنجليزية في القدس عام 1919 حيث قضى فيها أربعة أعوام ، وتتلمذ على يد " نخلة زريق" الذي كان له أثر كبير في اللغة العربية والشعر القديم على إبراهيم .
- بعدها التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1923ومكث فيها ست سنوات نال فيها شهادة الجامعة في الآداب عام 1929م ، ثم عاد ليدرّس في مدرسة النجاح الوطنية بنابلس .
- انتقل للتدريس في الجامعة الأمريكية وعَمِلَ مدرساً للغة العربية في العامين (1931 - 1933 ) ثم عاد بعدها إلى فلسطين .
- وفي العام 1936 تسلم القسم العربي في إذاعة القدس وعُين مُديراً للبرامجِ العربية ، وأقيل من عمله من قبل سلطات الانتداب عام 1940. - ثم انتقل إلى العراق وعملَ مدرساً في مدرسة دار المعلمين ، ثم عاجله المرض فعاد مريضاً إلى وطنه .
- كان إبراهيم مهزول الجسم ، ضعيفاً منذ صغره ، نَمَت معه ثلاث علل حتى قضت عليه ، اشتدت عليه وطأة المرض حيث توفي في مساء يوم الجمعة 2 أيار عام 1941م . وهو في سن الشباب لم يتجاوز السادسة والثلاثين من عمره .
- نشر شعره في الصحف والمجلات العربية ، وقد نُشر ديوانه بعد وفاته تحت عنوان: " ديوان إبراهيم طوقان".
أعماله الشعرية:
1. ديوان إبراهيم طوقان (ط 1: دار الشرق الجديد، بيروت، 1955م).
2. ديوان إبراهيم طوقان (ط 2: دار الآداب، بيروت، 1965م).

3. ديوان إبراهيم طوقان (ط 3: دار القدس، بيروت، 1975م).
4. ديوان إبراهيم طوقان (ط 4: دار العودة، بيروت، 1988م).
أعماله الأخرى:
1. الكنوز؛ ما لم يعرف عن إبراهيم طوقان/ مقالات ، أحاديث إذاعية ، قصائد لم تنشر ، رسائل ومواقف . إعداد المتوكل طه (ط 1: دار الأسوار- عكا. ط 2: دار الشروق، عمّان ، بيروت


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
علي محمود طه

علي محمود طه : (1901- 1949)
ولد علي محمود طه في الثالث من أغسطس سنة 1901 بمدينة المنصورة عاصمة الدقهلية لأسرة من الطبقة الوسطى وقضى فيها صباه . حصل على الشهادة الابتدائية وتخرج في مدرسة الفنون التطبيقية سنة 1924م حاملاً شهادة تؤهله لمزاولة مهنة هندسة المباني . واشتغل مهندساً في الحكومة لسنوات طويلة ، إلى أن يسّر له اتصاله ببعض الساسة العمل في مجلس النواب .
وقد عاش حياة سهلة لينة ينعم فيها بلذات الحياة كما تشتهي نفسه الحساسة الشاعرة . وأتيح له بعد صدور ديوانه الأول " الملاح التائه " عام 1934 فرصة قضاء الصيف في السياحة في أوربا يستمتع بمباهج الرحلة في البحر ويصقل ذوقه الفني بما تقع عليه عيناه من مناظر جميلة .
وقد احتل علي محمود طه مكانة مرموقة بين شعراء الأربعينيات في مصر منذ صدر ديوانه الأول " الملاح التائه "، وفي هذا الديوان نلمح أثر الشعراء الرومانسيين الفرنسيين واضحاً لا سيما شاعرهم لامارتين . وإلى جانب تلك القصائد التي تعبر عن فلسفة رومانسية غالبة كانت قصائده التي استوحاها من مشاهد صباه حول المنصورة وبحيرة المنزلة من أمتع قصائد الديوان وأبرزها. وتتابعت دواوين علي محمود طه بعد ذلك فصدر له : ليالي الملاح التائه (1940)- أرواح وأشباح (1942)- شرق وغرب (1942)- زهر وخمر (1943)- أغنية الرياح الأربع (1943)- الشوق العائد (1945)- وغيرها.

وقد كان التغني بالجمال أوضح في شعره من تصوير العواطف، وكان الذوق فيه أغلب من الثقافة . وكان انسجام الأنغام الموسيقية أظهر من اهتمامه بالتعبير. قال صلاح عبد الصبور في كتابه " على مشارف الخمسين ": قلت لأنور المعداوي: أريد أن أجلس إلى علي محمود طه. فقال لي أنور : إنه لا يأتي إلى هذا المقهى ولكنه يجلس في محل " جروبي " بميدان سليمان باشا. وذهبت إلى جروبي عدة مرات، واختلست النظر حتى رأيته .. هيئته ليست هيئة شاعر ولكنها هيئة عين من الأعيان . وخفت رهبة المكان فخرجت دون أن ألقاه، ولم يسعف الزمان فقد مات علي محمود طه في 17 نوفمبر سنة 1949 إثر مرض قصير لم يمهله كثيراً وهو في قمة عطائه وقمة شبابه ، ودفن بمسقط رأسه بمدينة المنصورة . ورغم افتتانه الشديد بالمرأَة وسعيه وراءها إلا أنه لم يتزوج .
وعلي محمود طه من أعلام مدرسة "أبولو" التي أرست أسس الرومانسية في الشعر العربي.. يقول عنه أحمد حسن الزيات: كان شابّاً منضور الطلعة، مسجور العاطفة، مسحور المخيلة، لا يبصر غير الجمال، ولا ينشد غير الحب، ولا يحسب الوجود إلا قصيدة من الغزل السماوي ينشدها الدهر ويرقص عليها الفلك!!

ويرى د. سمير سرحان ود. محمد عناني أن "المفتاح لشعر هذا الشاعر هو فكرة الفردية الرومانسية والحرية التي لا تتأتى بطبيعة الحال إلا بتوافر الموارد المادية التي تحرر الفرد من الحاجة ولا تشعره بضغوطها.. بحيث لم يستطع أن يرى سوى الجمال وأن يخصص قراءاته في الآداب الأوروبية للمشكلات الشعرية التي شغلت الرومانسية عن الإنسان والوجود والفن، وما يرتبط بذلك كله من إعمال للخيال الذي هو سلاح الرومانسية الماضي.. كان علي محمود طه أول من ثاروا على وحدة القافية ووحدة البحر، مؤكداً على الوحدة النفسية للقصيدة، فقد كان يسعى - كما يقول الدكتور محمد حسين هيكل في كتابه ثورة الأدب - أن تكون القصيدة بمثابة "فكرة أو صورة أو عاطفة يفيض بها القلب في صيغة متسقة من اللفظ تخاطب النفس وتصل إلى أعماقها من غير حاجة إلى كلفة ومشقة.. كان علي محمود طه في شعره ينشد للإنسان ويسعى للسلم والحرية؛ رافعاً من قيمة الجمال كقيمة إنسانية عليا..
ويعد الشاعر علي محمود طه أبرز أعلام الاتجاه الرومانسي العاطفي في الشعر العربي المعاصر ، وقد صدرت عنه عدة دراسات منها كتاب أنور المعداوي " علي محمود طه: الشاعر والإنسان " وكتاب للسيد تقي الدين " علي محمود طه، حياته وشعره " وكتاب محمد رضوان " الملاح التائه علي محمود طه "، وقد طبع ديوانه كاملاًََ في بيروت .


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
[font="][color=red]ناصيف اليازجي[/color][/font][/size][/b][/color]
[color=yellow][b][size=6][font="]
ناصيف اليازجي (1800-1871م )
- هو ناصيف بن عبد الله بن جنبلاط بن سعد اليازجي اللبناني المولد الحمصيّ الأصل . ولد في قرية كفر شيما من قرى الساحل اللبناني في 25 آذار سنة 1800 م في أسرة اليازجي التي نبغ كثير من أفرادها في الفكر والأدب .
- نشأ ناصيف ميالاً إلى الأدب والشعر ، وأقبل على الدرس والمطالعة بنفسه ، وتصفّح ما تصل إليه يده من كتب النحو واللغة ودواوين الشعراء ، ونظم الشعر وهو في العاشرة من عمره ، ولم تكن الكتب المطبوعة ميسّرة في عصره فكان جل اعتماده على كتب يستعيرها من المكتبات الخاصة ، فمنها ما يقرأها مرة فيحفظ زبدتها ومنها ما ينسخها بخط يده .
- بعد اكتمال شخصيته الثقافية اتصل بالأمير بشير الشهابي الكبير ، أمير لبنان ، فقرّبه إليه وجعله كاتباً له ، فلبث في خدمته اثنتي عشرة سنة ، ولما كانت سنة 1840 م وهي السنة التي خرج فيها الأمير بشير من لبنان إلى منفاه انتقل ناصيف اليازجي بأهل بيته إلى بيروت فأقام بها وتفرغ للمطالعة والتأليف والتدريس ونظم الشعر ومراسلة الأدباء فذاع صيته وأشتهر ذكره .
- اتصل بالمرسلين الأميركيين يصحح مطبوعاتهم ، ودعي للتعليم في المدرسة الوطنية التي كان قد أسسها المعلم بطرس البستاني وذلك عام 1863 ، واشتغل معه بتصحيح الجزء الأول من معجمه " محيط المحيط " ، وشارك في أول ترجمة عربية للكتاب المقدس في العصر الحديث ، وهي الترجمة التي قام بها الأمريكان بهمة عالي سميث وكرنيليوس فان ديك .
- علم في مدرسة الأمريكان في بيروت ( الجامعة الأمريكية فيما بعد ) ، وصنف مجموعة من المؤلفات اللغوية التعليمية تعد بدء بعث اللغة العربية الفصحى في العصر الحديث .

[font="]- أصيب بمرض عضال سنة 1869م وأصيب بشلل نصفي عطّل شطره الأيسر فلزم داره ، وفي أثناء مرضه فجع بفقد ابنه البكر الشيخ حبيب وهو بعد في شرخ شبابه فوقع عليه ذلك الحادث وقوع الصاعقة ولم يعش بعد ذلك إلا أربعين يوماً وكانت وفاته في 8 شباط (فبراير) سنة 1871 م .
مؤلفاته :
ترك ناصيف اليازجي مؤلفات متعددة شملت الصرف والنحو والبيان واللغة والمنطق والطب والتاريخ ، كما ترك ديواناً شعرياً متنوع الموضوعات ، ومراسلات شعرية ونثرية ، وأهم هذه المؤلفات :
* « نار القرى في شرح جوف الفرا » ، في الصرف والنحو .
* « فصل الخطاب في أصول لغة الأعراب » ، وهي رسالة في التوجيهات النحوية .
* « عقد الجمان في علم البيان » .
* « مجمع البحرين » ، وهو يشتمل على ستين مقامة على غرار مقامات الحريري وبديع الزمان الهمداني .
* « ديوان ناصيف اليازجي » .[/font][/size][/b][/color]
[color=yellow][b][size=6][font="]فدوى طوقان[/font]

[font="]
ولدت فدوى طوقان في نابلس عام 1917 لأسرة عريقة وغنية ذات نفوذ اقتصادي وسياسي اعتبرت مشاركة المرأة في الحياة العامة أمرًا غير مستحبّ, فلم تستطع شاعرتنا إكمال دراستها, واضطرت إلى الاعتماد على نفسها في تثقيف ذاتها.
وقد شكلت علاقتها بشقيقها الشاعر إبراهيم علامة فارقة في حياتها, إذ تمكن من دفع شقيقته إلى فضاء الشعر, فاستطاعت -وإن لم تخرج إلى الحياة العامة- أن تشارك فيها بنشر قصائدها في الصحف المصرية والعراقية واللبنانية, وهو ما لفت إليها الأنظار في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي ومطلع الأربعينيات.
موت شقيقها إبراهيم ثم والدها ثم نكبة 1948, جعلها تشارك من بعيد في خضم الحياة السياسية في الخمسينيات, وقد استهوتها الأفكار الليبرالية والتحررية كتعبير عن رفض استحقاقات نكبة 1948.
كانت النقلة المهمة في حياة فدوى هي رحلتها إلى لندن في بداية الستينيات من القرن الماضي, والتي دامت سنتين, فقد فتحت أمامها آفاقًا معرفية وجمالية وإنسانية, وجعلتها على تماسٍّ مع منجزات الحضارة الأوروبيّة.
وبعد نكسة 1967 تخرج الشاعرة لخوض الحياة اليومية الصاخبة بتفاصيلها, فتشارك في الحياة العامة لأهالي مدينة نابلس تحت الاحتلال, وتبدأ عدة مساجلات شعرية وصحافية مع المحتل وثقافته.
تعدّ فدوى طوقان من الشاعرات العربيات القلائل اللواتي خرجن من الأساليب الكلاسيكية للقصيدة العربية القديمة خروجًا سهلاً غير مفتعل, وحافظت فدوى في ذلك على الوزن الموسيقي القديم والإيقاع الداخلي الحديث. ويتميز شعر فدوى طوقان بالمتانة اللغوية والسبك الجيّد, مع ميل للسردية والمباشرة. كما يتميز بالغنائية وبطاقة عاطفية مذهلة, تختلط فيه الشكوى بالمرارة والتفجع وغياب الآخرين.
مؤلفات : [/font][/size][/b][/color]
[color=yellow][b][size=6][font="]على مدى 50 عامًا, أصدرت الشاعرة ثمانية دواوين شعرية هي على التوالي: (وحدي مع الأيام) الذي صدر عام 1952, (وجدتها), (أعطنا حباً), (أمام الباب المغلق), (الليل والفرسان), (على قمة الدنيا وحيدًا), (تموز والشيء الآخر) و(اللحن الأخير) الصادر عام 2000, عدا عن كتابيّ سيرتها الذاتية (رحلة صعبة, رحلة جبلية) و(الرحلة الأصعب). وقد حصلت على جوائز دولية وعربية وفلسطينية عديدة وحازت تكريم العديد من المحافل الثقافية في بلدان وأقطار متعددة .[/font]


[/align]
[/font][/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
أحمد دحبور

ولد في فلسطين عام 1946. ،، يقيم في غزة.
تلقى تعليمه في حمص، ثم عمل في اعلام المقاومة منذ عام 1968.
عضو جمعية الشعر.
مؤلفاته:
1-الضواري وعيون الأطفال- شعر- حمص 1964.
2-حكاية الولد الفلسطيني- شعر- بيروت 1971.
3-طائر الوحدات- شعر- بيروت 1973.
4-بغير هذا جئت- شعر- بيروت 1977.
5-اختلاط الليل والنهار- شعر- بيروت 1979.
6-واحد وعشرون بحراً- شعر- بيروت 1981.
7-شهادة بالأصابع الخمس- شعر- بيروت 1983.
8-ديوان أحمد دحبور- شعر- بيروت 1983.
9-الكسور العشرية- شعر-



معين بسيسو

ولد معين بسيسو في مدينة غزة بفلسطين عام 1926 ، أنهى علومه الابتدائية والثانوية في كلية غزة عام 1948 .
بدأ النشر في مجلة " الحرية " اليافاوية ونشر فيها أول قصائده عام 1946 ، التحق سنة 1948 بالجامعة الأمريكية في القاهرة ، وتخرج عام 1952 من قسم الصحافة وكان موضوع رسالته " الكلمة المنطوقة و المسموعة في برامج إذاعة الشرق الأدنى " وتدور حول الحدود الفاصلة بين المذياع والتلفزيون من جهة والكلمة المطبوعة في الصحيفة من جهة أخرى .
انخرط في العمل الوطني والديموقراطي مبكرا، وعمل في الصحافة والتدريس .
وفي 27 كانون الثاني ( يناير ) 1952 نشر ديوانه الأول ( المعركة ) .
سجن في المعتقلات المصرية بين فترتين الأولى من 1955 إلى 1957 والثانية من 1959 إلى 1963 .
أغنى المكتبة الشعرية الفلسطينية والعربية بأعماله التالية :
في الشعر :
المعركة .
المسافر .
حينما تمطر الحجار .
مارد من السنابل .
الأردن على الصليب .
فلسطين في القلب .
الأشجار تموت واقفة .
قصائد على زجاج النوافذ .
جئت لأدعوك باسمك .
آخر القراصنة من العصافير .
الآن خذي جسدي كيساً من رمل .
القصيدة.
الأعمال النثرية :
نماذج من الرواية الإسرائيلية المعاصرة ( 1970 ) .
يوميات غزة - غزة مقاومة دائمة (1971) .
أدب القفز بالمظلات (1972) .
دفاتر فلسطينية ( 1977 ) .
مات الجبل ، عاش الجبل ( 1976 ) .
الاتحاد السوفيتي لي (1983).
الشهيد البطل باجس أبو عطوان
88 يوم خلف متاريس بيروت (1983) .
و كتب في العديد من الجرائد و المجلات العربية :
- في جريدة الثورة السورية تحت عنوان من شوارع العالم .
- في جريدة فلسطبن الثورة تحت عنوان نحن من عالم واحد .
و كتب مفالات عديدة :
- في مجلة الديار اللبنانية .
- في مجلة الأسبوع العربي اللبنانية .
- في مجلة الميدان الليبية .

و شارك في تحرير جريدة المعركة التي كانت تصدر في بيروت زمن الحصار مع مجموعة كبيرة من الشعراء و الكتاب العرب .
كان أحد أبرز رواد المسرح الفلسطيني وكتب عدة مسرحيات منها:
ثورة الزنج .
شمشون ودليلة .
شي غيفارا .
العصافير تبني أعشاشها بين الأصابع.
كليلة و دمنة.
ترجم أدبه إلى اللغات الانجليزية والفرنسية والألمانية والروسية ، و لغات الجمهوريات السوفياتية أذربيجان ، أزباكستان و الإيطالية و الإسبانية و اليابانية و الفيتنامية و الفارسية .
حائز على جائزة اللوتس العالمية وكان نائب رئيس تحرير مجلة " اللوتس " التي يصدرها اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا .
حائز على أعلى وسام فلسطيني ( درع الثورة ) .
كان مسؤولاً للشؤون الثقافية في الأمانة العامة للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين .
كان عضو المجلس الوطني الفلسطيني .
استشهد أثناء أداء واجبه الوطني وذلك إثر نوبة قلبية حادة آلمة في لندن يوم 23 / 1 / 1984 .


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
خليل حاوي

ولد الشاعر اللبناني خليل حاوي (1919 - 1982) في (الشوير), ودرس في المدارس المحلية حتى سن الثانية عشرة حين مرض والده; فاضطر إلى احتراف مهنة البناء ورصف الطرق. وخلال فترة عمله عاملاً للبناء والرصف, كان كثير القراءة والكتابة, ونَظَم الشعر الموزون والحرّ, بالفصحى والعامية.
علَّم حاوي نفسه اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية, حتى تمكن من دخول المدرسة, ثم الجامعة الأمريكية التي تخرج منها بتفوق مكَّنه من الحصول على منحة للالتحاق بجامعة كامبردج البريطانية; فنال منها شهادة الدكتوراه. وعاد إلى لبنان ليعمل أستاذًا في الجامعة التي تخرج فيها, واستمر في هذا العمل حتى وفاته.
ومنذ بداياته, بدا شعر خليل حاوي وكأنه قد (أدخل رعشة جديدة على الشعر) [العربي], كما قال (فكتور هيغو) عن شعر (بودلير).
فقد ابتعد حاوي عن ارتياد الموضوعات الوصفية والمعاني والصور المستهلكة, واستضاء دربه الشعري بثقافته الفلسفية والأدبية والنقدية, وجعل النفس والكون والطبيعة والحياة موضوعَ شعره.
وشعره الأخير تعبير عن المجالدة للوصول إلى يقين نهائي, أو إلى مطلق دائم. وكان الصراع بين المادة والروح واضحًا في ذلك الشعر: صراع من أجل التحرر من المادة ومن الكثافة, وحنين إلى الشفافية النافذة التي طالما حلم بها شعراء سبقوه أمثال (ماللّري) و (فاليري) و (رامبو).
كانت الرموز قوام شعر خليل حاوي: رموز حسّية, ونفسية, وأسطورية, وثقافية. وقرب النهاية, عرف شعره الرموز المشهدية, التي ضمت في قلبها رموزًا متعددة ومتوالدة.
من دواوينه المنشورة:

(نهر الرماد) (1957), (الناي والريح) (1691), (بيادر الجوع) (1965), (ديوان خليل حاوي) (1972), (الرعد الجريح) (1979), و(من جحيم الكوميديا) (1979). وبعد وفاة الشاعر, نُشرت سيرته الذاتية بعنوان (رسائل الحب والحياة) (1987).


محمد القيسي

ولد في كفر عانة (فلسطين) عام 1945.
عمل في حقل الصحافة والمقاومة.
عضو جمعية الشعر.
مؤلفاته:
1- راية في الريح- شعر- دمشق 1969.
2- خماسية الموت والحياة- شعر- بيروت 1971.
3- رياح عز الدين القسام- مسرحية شعرية- بغداد 1974.
4- الحداد يليق بحيفا- بيروت 1975.
5- إناء لأزهار سارا، زعتر لأيتامها- شعر- بيروت 1979.
6- اشتعالات عبد الله وأيامه- شعر- بيروت 1981.
7- كم يلزم من موت لنكون معاً- شعر- بيروت 1982.
8- أغاني المعمورة- شعر- عام 1982.
9- أرخبيل المسرات الميتة- شعر- عمان 1982.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أدونيس

اسمه علي أحمد سعيد إسبر, و (أدونيس) هو لقب اتخذه منذ 1948.
ولد عام 1930 لأسرة فلاحية فقيرة في قرية (قصابين) من محافظة اللاذقية. لم يعرف مدرسة نظامية قبل سن الثالثة عشرة, لكنه حفظ القرآن على يد أبيه, كما حفظ عددًا كبيرًا من قصائد القدامى.
في ربيع 1944, ألقى قصيدة وطنية من شعره أمام رئيس الجمهورية السورية حينذاك, والذي كان في زيارة للمنطقة. نالت قصيدته الإعجاب, فأرسلته الدولة إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في (طرطوس); فقطع مراحل الدراسة قفزًا, وتخرج من الجامعة مجازًا في الفلسفة.
التحق بالخدمة العسكرية عام 1954, وقضى منها سنة في السجن بلا محاكمة بسبب انتمائه -وقتذاك- للحزب السوري القومي الاجتماعي الذي تركه عام 1960. غادر سوريا إلى لبنان عام 1956, حيث التقى بالشاعر يوسف الخال, وأصدرا معًا مجلة (شعر) في مطلع عام 1975. ثم أصدر أدونيس مجلة (مواقف) بين عامي 1969 و 1994. درّس في الجامعة اللبنانية, ونال دكتوراه الدولة في الأدب عام 1973, وأثارت أطروحته (الثابت والمتحول) سجالاً طويلاً.
بدءًا من عام 1981, تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عددًا من الجوائز اللبنانية والعالمية وألقاب التكريم. وترجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة .
غادر بيروت في 1985 متوجها ري باريس بسبب ظروف الحرب.
حصل سنة 1986 على الجائزة الكبرى ببروكسيل.
ثم جائزة التاج الذهبي للشعر مقدونيا- أكتوبر 97
المؤلفات :
قصائد أولى ط 1، دار مجلة شعر بيروت، 1957
أوراق في الريح، ط أ دار مجلة شعر بيروت، 1958
أغاني مهيار الدمشقي، ط 1 ، دار مجلة شعر، بيروت، 1961
كتاب التحولات والهجرة في أقاليم النهار والليل
المسرح والمرايا، ط 1 دار الآداب، بيروت 1968

وقت بين الرماد والورد، ط 1، دار العودة بيروت 1970
هذا هو اسمي، دار الآداب بيروت 1980
مفرد بصيغة الجمع، ط 4، دار العودة بيروت 1977
كتاب القصائد الخمس، ط 1، دار العودة بيروت 1979
كتاب الحصار، دار الآداب بيروت 1985
شهوة تتقدم في خرائط المادة، دار توبقال للنشر الدار البيضاء 1987
احتفاء بالأشياء الواضحة الغامضة دار الآداب، بيروت 1988
أبجدية ثانية دار توبقال البيضاء 1994
الكتاب أمس المكان الآن - دار الساقي بيروت لندن 1995
مختارات من شعر يوسف الخال، دار مجلة شعر بيروت، 1962
أدونيس مع والدته
ديوان الشعر العربي الكتاب الأول، المكتبة العصرية بيروت 1964
الكتاب الثاني، المكتبة العصرية، بيروت 1964
الكتاب الثالث، المكتبة العصرية، بيروت 1968
مختارات من شعر السياب، دار الآداب بيروت 1967
مختارات من شعر شوقي (مع مقدمة) دار العلم للملايين بيروت 1982
مختارات من شعر الرصافي (مع مقدمة) دار العلم للملايين، بيروت 1982
مختارات من الكواكبي (مع مقدمة) دار العلم للملايين، بيروت 1982
مختارات من محمد عبده (مع مقدمة) دار الحلم للملايين، بيروت 1983
مختارات من محمد رشيد رضى (مع مقدمة) دار العلم للملايين، بيروت 1983
مختارات من شعر الزهاوي (مع مقدمة) دار العلم للملايين، بيروت 1983 (الكتب الستة الأخيرة، وضعت بالتعاون مع خالدة سعيد)
مسرح جورج شحادة
حكاية فاسكو، وزارة الإعلام الكويت 1972
السيد بوبل، وزارة الأعلام الكويت 1972
مهاجر بريسبان، وزارة الإعلام الكويت 1973
البنفسج وزارة الإعلام الكويت 1973
السفر، وزارة الإعلام الكويت 1975
سهرة الأمثال، وزارة الإعلام الكويت 1975
الأعمال الشعرية الكاملة لسان جون بيرس
منارات، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، د مشق 1976
منفى، وقصائد أخرى، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق 1978
مسرح راسين
فيدر ومأساة طيبة أو الشقيقان العدوان، وزارة الإعلام، الكويت 1979

الأعمال الشعرية الكاملة لإيف بونفوا، وزارة الثقافة، دمشق 1986
الأعمال الشعرية الكاملة ديوان أدونيس، ط 1 دار العودة بيروت 1971
الأعمال الشعرية الكاملة، دار العودة بيروت 1985. ط 5، دار العودة بيروت 1988
مقدمة للشعر العربي، ط 1، دار العودة، بيروت، 1971
زمن الشعر، ط 1، دار العودة، بيروت 1972
الثابت والمتحول، بحث في الإتباع والإبداع عند العرب
الأصول
تأصيل الأصول
صدمة الحداثة وسلطة الموروث الديني
صدمة الحداثة وسلطة الموروث الشعري دار الساقي،
فاتحة لنهايات القرن، الطعبة الأولى، دار العودة بيروت 1980
سياسة الشعر، دار الآداب، بيروت 1985
الشعرية العربية، دار الآداب، بيروت 1985
كلام البدايات، دار الآداب، بيروت '1990
الصوفية و السوريالية، دار الساقي، بيروت، 1992
النص القرآني و آفاق الكتابة، دار الآداب، بيروت 1993
النظام والكلام، دار الآداب، بيروت 1993
هاأنت أيها الوقت، دار الآداب، بيروت 1993. سيرة ثقافية.@
الجوائز:
جائزة الشعر السوري اللبناني - منتدى الشعر الدولي في بيتسبورغ -أمريكا - 1971
جائزة جان مارليو للآداب الاجنبية _ فرنسا _ 1993
جائزة فيرونيا سيتا دي فيامو روما _ ايطاليا 1994 _
جائزة ناظم حكمت _ اسطنبول _ 1995
جائزة البحر المتوسط للأدب الاجنبي _ باريس
و جائزة المنتدى الثقافي اللبناني _ باريس 1997
جائزة التاج الذهبي للشعر مقدونيا- أكتوبر1998
جائزة نونينو للشعر - ايطاليا 1998
جائزة ليريسي بيا _ ايطاليا _ 2000
Free counter


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack004.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
عبدالرحيم محمود

ولد عبد الرحيم محمود سنة 1913 في بلدة عنبتا التي تقع قرب طولكرم في فلسطين، ويلقّب بالشاعر الفلسطيني الشهيد وهو يتمتع باحترام الأجيال الشعرية الفلسطينية وتقديرها الكبير.
درس المرحلة الثانوية في مدرسة النجاح (التي أصبحت الآن جامعة النجاح) في نابلس حيث علّم اللغة والأدب العربيين حتى عام 1936. عندما اشتعلت ثورة 1936 ترك عبد الرحيم محمود التعليم وانضمّ إلى المجاهدين الذين يقاومون الاحتلال البريطاني، ولقد استمرّ يكتب الشعر الحماسي الذي يدعو فيه شعبه إلى الجهاد من أجل حقوقه الوطنية.
درس ما بين عامي 1939 و 1942 في الكليّة الحربيّة في العراق وتخرّج برتبة ضابط. وقد دعته الحكومة العراقية فيما بعد ليدرس في بغداد أولاً ثم في البصرة حيث انضم إلى ثورة رشيد عالي الكيلاني ضد الاستعمار البريطاني.
عاد إلى فلسطين بعدها، وظلّ إلى يوم استشهاده نشطاً على الصعيدين السياسي والشعري.
انضم إلى صفوف المدافعين عن فلسطين ضد الزحف الصهيوني ما بين عامي 1947 - 1948 وذلك بعد صدور قرار التقسيم.
استشهد في معركة الشجرة في 13 تموز 1948.
يحفظ عشرات الآلاف من الفلسطينيين والعرب شعره الذي يتمتع بنظرة رؤيوية لمستقبل فلسطين الأليم الذي تحقق بعد استشهاده.
جمع شعره وصدرت مجموعته الشعرية الكاملة أكثر من مرة



سيف الرحبي


ولد سيف الرحبي عام 1956 في قرية سرور – سمائل، بسلطنة عمان. درس في القاهرة وعاش في أكثر من بلد عربي وأوروبي، عمل في المجالات الصحافية والثقافية العربية. ترجمت مختارات من أعماله الأدبية الى العديد من اللغات العالمية كالإنكليزية، الفرنسية، الألمانية، الهولندية، البولندية ، وغيرها.
يعمل حاليا رئيسا لتحرير مجلة نزوى الثقافية الفصلية التي تصدر في مسقط. .
من أعماله:
نورسة الجنون،شعر (دمشق 1980)،
الجبل الأخضر، شعر (دمشق 1981)،
اجراس القطيعة، شعر (باريس 1984)
رأس المسافر، شعر (الدار البيضاء، 1986)
مدية واحدة لاتكفي لذبح عصفور، شعر (عمان، 1988)
رجل من الربع الخالي، شعر (بيروت، 1994)،
ذاكرت الشتات، مقالات، (1991)،
منازل الخطوة الأولى، نثر وشعر (القاهرة، 1996)،
معجم الجحيم، مختارات شعرية (القاهرة 1996)،
يد في آخر العالم، شعر، (دمشق 1998)،
حوار الأمكنة والوجوه، مقالات، (دمشق 1999),
الجندي الذي رأي الطائر في نومه، (كولونيا – بيروت 2000)،
مقبرة السلالة،(كولونيا - المانيا 2000)،
قوس قزح الصحراء (كولونيا، المانيا 2003)،


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور



عبدالكريم الطبال

ولد سنة 1931.
درس بالقرويين ثم التحق بالمعهد العالي لتطوان.
حصل على الإجازة في الدراسات الإسلامية.
اشتغل بالتعليم الثانوي قبل أن يتقاعد.
حصل على جائزة المغرب عن ديوانه "عابر سبيل" سنة 1994.
من أعماله الشعرية:
1- الطريق الى الإنسان، تطوان، مطبعة كريماديس، 1971.
2- الاشياء المنكسرة، الدار البيضاء، دار النشر المغربية، 1974.
3- البستان، شفشاون، 1988.
4- عابر سبيل، شفشاون، المجلس البلدي، 1993.
وله دواوين أخرى منها: آخر المساء، شجر البياض، القبض على الماء...



عثمان لوصيف

عثمان لوصيف (الجزائر).
ولد عام 1951 في طولفة ـ ولاية بسكرة.
تلقى تعليمه الابتدائي, وحفظ القرآن في الكتاتيب, ثم التحق بالمعهد الإسلامي ببسكرة وترك المعهد بعد أربع سنوات, وواصل دراسته معتمدًا على نفسه, وبعد حصوله على شهادة البكالوريا التحق بمعهد الآداب واللغة العربية بجامعة باتنة وتخرج 1984.
انخرط في سلك التعليم منذ وقت مبكر, ويعمل الآن استاذًا للأدب العربي بالمدارس الثانوية.
أحب منذ طفولته الموسيقى والرسم, وبدأ نظم الشعر في سن مبكرة. قرأ الأدب العربي قديمه وحديثه, كما قرأ الآداب العالمية.
دواوينه الشعرية: الكتابة بالنار 1982 ـ شبق الياسمين 1986 ـ أعراس الملح 1988.
حصل على الجائزة الوطنية الأولى في الشعر 1990 .
ممن كتبوا عنه إبراهيم رماني في كتابه: أوراق في النقد الأدبي 1985 , وميلود خيزار في مجلة المجاهد 1988 .
عنوانه: 4 حي الأنوار ـ طولفة ـ بسكرة 07300 .



عزالدين مهيوبي

عزالدين جمال الدين ميهوبي (الجزائر).
ولد عام 1959 بعين الخضراء - ولاية المسيلة.
بعد إنهائه دراسته في الكتاب, ودراسته الإعدادية عام 1975, وحصوله على البكالوريا عام 1979, درس الفنون الجميلة, والآداب, وتخرج في المدرسة الوطنية للإدارة عام 1984.
اشتغل بالصحافة منذ عام 1986, ورأس تحرير جريدة الشعب حتى عام 1992, ثم أنشأ مؤسسة إعلامية, وأدار الإعلام والبرامج المتخصصة في التلفزيون الجزائري.
عضو منتخب في البرلمان الجزائري 1997 ممثلاً لحزب التجمع الوطني الديمقراطي, وانتخب رئيساً لاتحاد الكتاب الجزائريين 1998.
دواوينه الشعرية:
في البدء كان أوراس 1985 - اللعنة والغفران 1996 - النخلة والمجداف 1996 - خيرية 1996 - شيء كالشعر 1997 - الرباعيات 1998 - الشمس والجلاد 1998.
أعماله الإبداعية الأخرى: كتب الأوبيريت والمسرحية, وأنجز منها: ستيفيس - ماسينيا - زابانا - قال الشهيد - الدالية.
شارك في عدد من الملتقيات والندوات الأدبية في عدة عواصم عالمية منها: الرياض, القاهرة, طرابلس, بغداد, طهران, الكويت, الرباط, بيروت, دمشق, إيطاليا.
حصل على الجائزة الوطنية للشعر 1982, والجائزة الأولى للأوبيريت 1987, والجائزة الأولى لأفضل نص مسرحي محترف 1998.
عنوانه: حي حسن بلخيرد - 750 مسكن عمارة 10 رقم 101 - سطيف - الجزائر.



 
الوسوم
الشعر العربي العصور جميع دواوين
عودة
أعلى