جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))

  • تاريخ البدء
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]الأخطل
الأَخطَل
19 - 90 هـ / 640 - 708 م
غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب.
شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.
نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[/FONT]




[FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]بدر شاكر السياب
ولد الشاعر بدر شاكر السياب في 25/12/1925 في قرية جيكور التي اغرم بها وهام أحدهما الآخر... وهي من قري قضاء (أبي الخصيب) في محافظة البصرة.
والده: شاكر بن عبدالجبار بن مرزوق السياب، ولد في قرية (بكيع) واكمل دراسته في المدرسة الرشيدية في أبي الخصيب وفي البصرة أثناء العهد العثماني، زاول التجارة والأعمال الحرة وخسر في الجميع ثم توظف في دائرة (تموين أبي الخصيب) توفي في 7/5/1963. وأولاده (د. عبدالله وبدر ومصطفي).
والدته: هي كريمة بنت سياب بن مرزوق السياب، توفيت قبله بمدة طويلة، وتركت معه اخوان اصغر منه، فتزوج ابوه امرأة أخري. [/FONT]

[FONT=&quot]قريته : هي قرية جيكور... قرية صغيرة لا يزيد عدد سكانها آنذاك علي (500) نسمة، اسمها مأخوذ في الأصل من الفارسية من لفظة (جوي كور) أي (الجدول الأعلي)، تحدثنا كتب التاريخ علي أنها كانت موقعاً من مواقع الزنج الحصينة، دورها بسيطة مبنية من طابوق اللبن، الطابوق غير المفخور بالنار وجذوع أشجار النخيل المتواجدة بكثرة في بساتين جيكور التي يملك (آل السياب) فيها أراضٍ مزروعة بالنخيل تنتشر فيها انهار صغيرة تأخذ مياهها من شط العرب...، وحين يرتفع المد تملئ الجداول بمائه، وكانت جيكور وارفة الظلال تنتشر فيها الفاكهة بأنواعها ـ مرتعاً وملعباً ـ وكان جوّها الشاعري الخلاب أحد ممهدات طاقة السياب الشعرية وذكرياته المبكرة فيه ظلت حتي أخريات حياته تمد شعره بالحياة والحيوية والتفجر (كانت الطفولة فيها بكل غناها وتوهجها تلمع أمام باصرته كالحلم... ويسجل بعض اجزائها وقصائده ملأي بهذه الصور الطفولية...) كما يقول صديقه الحميم، صديق الطفولة : الشاعر محمد علي إسماعيل. هذه القرية تابعة لقضاء أبي الخصيب الذي اسسه (القائد مرزوق أبي الخصيب) حاجب الخليفة المنصور عام 140 هـ والذي شهد وقائع تاريخية هامة سجّلها التاريخ العربي، ابرزها معركة الزنج ما تبعها من أحداث. هذا القضاء الذي برز فيه شعراء كثيرون منهم (محمد محمود) من مشاهير المجددين في عالم الشعر والنقد الحديث و(محمد علي إسماعيل) صاحب الشعر الكثير في المحافظة و(خليل إسماعيل) الذي ينظم المسرحيات الشعرية ويخرجها بنفسه ويصور ديكورها بريشته و(مصطفي كامل الياسين) شاعر و(مؤيد العبد الواحد) الشاعر الوجداني الرقيق وهو من رواة شعر السياب و(سعدي يوسف) الشاعر العراقي المعروف و(عبد اللطيف الدليشي) الاديب البصري و(عبد الستار عبد الرزاق الجمعة) وآخرين... [/FONT]
[FONT=&quot]نهر بويب : تنتشر في أبي الخصيب انهار صغيرة تأخذ مياهها من شط العرب وتتفرع إلي انهار صغيرة... منها (نهر بويب) ، النهر الذي ذكره الشاعر كثيراً في قصائده... هذا النهر الذي كان في الأصل وسيلة اروائية بساتين النخيل، يبعد عن شط العرب اكثر من كيلومتر واحد، والذي لا ينبع منه بل يأخذ مياهه من نهر آخر اسمه (بكيع) بتصغير كلمة (بقعه )، يتفرع إلي فرعين احدهما نهر بويب، أما الآن فهو مجري عادي صغير جفّت مياهه وغطّي النهر نباتات (الحلفاء) وبعض الحشائش. وفي السابق كان علي جانبيه أشجار الخوخ والمشمش والعنب، وكان بدر يحب ان يلعب في ماء بويب ويحلو له ان يلتقط المحار منه ويجلس علي نخلة ينظر الماء المنساب..
وفي لقاء مع (عبدالمجيد السياب) عم الشاعر قال...: (كنت أعرف مكان السياب علي النهر (نهر بويب) من الأوراق... إذ كان عندما يكتب يمزق كثيراً من الأوراق ويرميها في النهر فأهتدي بها إليه...). وعن سر اهتمام السياب بـ (بويب) قال السيد عبد المجيد..[/FONT]L[FONT=&quot]في نهاية الأربعينيات قرأت قصيدة لبابلو نيرودا يتحدث عن نهر لا اذكر اسمه وكان السياب قريب مني، فقرأ القصيدة واعتقد انه تأثر بها فكتب قصيدته (بويب)..).
منزل الأقنان: قال أحمد عبدالعزيز السياب..: (ان دار السياب قد قسمت إلي قسمين... دار جدي... ومنزل الأقتان الذي خلّده كثيراً في شعره، يبعد هذا المنزل عشرين متراً عن الدار الحقيقية وهو بيت فلاحي جد بدر الذين استغلتهم عائلة السياب، وهو بيت واسع قديم مهجور كان يدعي (كوت المراجيح) وكان هذا البيت في العهد العثماني مأوي عبيد (أسرة السياب) وكان الشعر بدر قد جعل من منزل الأقتان في أيام طفولته مقر الجريدة كان يخطّها ويصدرها الشاعر بإسم (جيكور) يتناقلها صبيان القرية ثم تعود في ختام قراءتها من قبل أصدقاء بدر ليلصقها الشاعر علي حائط منزل الأقتان.
بعض من ارتبط بهن وأحبهنّ: ,لآق. ولابد من ذكر من ارتبط بهن وأحبهن...:
[/FONT]


[FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]ـ كانت الراعية (هويله) هي أول امرأة خفق لها قلبه وأحبها، حيث كانت اكبر منه سنا ترعي أغنام لها، يقابلها خارج قريته، وفجأة تحول إلي حب فتاة جميلة عمرها آنذاك (15) سنة، كانت تأتي إلي قريته والسياب في عنفوان شبابه وهو الباحث عن الحنين فالتجأ يتشبث بحب (وفيقه) التي كانت تسكن علي مقربة من بيت الشاعر. كان البيت فيه شباكاً مصبوغاً باللون الأزرق يعلو عن الأرض مترا أو يطل علي درب قرب من بيت قديم، شباك وفيقة التي لم يسعده حظه في الزواج منها، في شباكها قال شعرا جميلا، ولم يعرف لحد الآن هل ان وفيقة كانت تبادله الحب أم لا. ولم يكن في جيكور مدرسة في ذلك الوقت، لذا كان علي السياب ان يسير مشيا إلي قرية (آل إبراهيم) الواقعة بالقرب من جيكور بعد ان انهي الصف الرابع بنجاح وانتقل إلي مدرسة المحمودية والتي كانت إدارة المدرسة مطلة علي الشارع، شناشيل ملونة، وكان بيت الجلبي يقع خلف المدرسة، كان الشاعر يجول في هذه الطرقات المؤدية إليه سيما وان له زملاء وهو بعيد عن جيكور، وكانت (ابنة الجلبي) فتاة جميلة كان يراها السياب وهو ماراً بزقاق يؤدي لمسكنها، فان يتغزل بها ويحبها من طرف واحد فقط.
ـ وفي دار المعلمين العالية في بغداد وقع في حب جديد، فتاة بغدادية اخذت حظها من العلم والمعرفة ولها فوق ثقافتها جمال يأخذ بالالباب وهي التي يصفها بأن لها في وجهها غمّازة، تلبس العباءة وكانت عندما تمر به تضع العباءة علي وجهها كي لا تراه وكانت (نازك الملائكة) صديقة (لباب) التي احبها الشاعر من جانب واحد وكانت ذكية وجميلة جدا وكان أهلها يوصونها ان تعبس عندما تسير لكي لا يطمع الآخرون بملاحقتها وقد اعرضت عن كل الذين خطبوها.
وأحب زميلة له حبا من طرف واحد أيضا وكان حبا افلاطونيا ارتفع حب الخيال حتي جاوز الحد وتضاءلت فيه رغبة الجسم فما كان منها إلا ان تتزوج رجلا ثريا وتترك السياب بآلامه. [/FONT]

[FONT=&quot]وتعرّف علي الشاعرة (لميعة عباس عمارة) في دار المعلمين العالية، وكانت علاقة...
كانت بادئ ذي بدء ذات طابع سياسي ولكن ـ كعادته ـ وقع في حبها لأنها كانت من اخلص صديقاته، وقال فيها قصائد كثيرة ودعاها السياب لزيارته في جيكور وبقيت في ضيافته ثلاثة أيام كانا يخرجان سوية إلي بساتين قريته ويقرأ لها من شعره وهما في زورق صغير. ويتعرف الشاعر علي صديقة بلجيكية، اسمها (لوك لوران) وقد وعدته ان تزور قريته جيكور فكتب قصيدة تعتبر من أروع قصائده الغزلية... وشاء حظه ان يلتقي بمومس عمياء اسمها (سليمه) فاكتشف من خلالها عالم الليل والبغاء واكتشف اسرارا غريبة واعطانا صورة صادقة لما كانت تعانيه هذه الطبقة من الناس، فكانت قصيدته الرائعة (المومس العمياء) التي صوّر فيها الواقع الاجتماعي آنذاك وواقع المرأة بصورة خاصة.
زواجه : ويتزوج السياب إحدي قريباته، وأحب زوجته فكان لها الزوج المثالي الوفي، وكانت هي كذلك، فقد انجبت منه غيداء وغيلان والاء، ولمّا اصابه المرض كانت مثال المرأة الحنونة، المحتملة كل متاعب والأم الحياة، حيث كانت الأيام معه اياما قاسية. تقول عنها زوجته السيدة اقبال...: (عندما تغدو قسوة الأيام ذكريات، تصبح جزءا لا يتجزأ من شعور الإنسان، تترسب في أعماقه طبقة صلبة يكاد يشعر بثقلها إذ ما تزال تشدني ذكرياتي معه كلما قرأت مأساة وسمعت بفاجعة).
تقول عن كيفية زواجها منه...: لم أتعرف عليه بمعني الكلمة (التعارف والحب واللقاء) إنما كانت بيننا علاقة مصاهرة حيث ان اختي الكبري كانت زوجة لعم الشاعر (السيد عبدالقادر السياب) في أوائل الثلاثينات، وكان أخي قد تزوج من أسرة السياب، وبعد نيل الموافقة الرسمية تم عقد الزواج في 19 حزيران (يونيو) 1955 في البصرة ثم انتقلنا إلي بغداد [/FONT]

[FONT=&quot]كانت السنوات الثلاث الأخيرة من حياته فترة رهيبة عرف فيها صراع الحياة مع الموت. لقد زجّ بجسمه النحيل وعظامه الرقاق إلي حلبة هذا الصراع الذي جمع معاني الدنيا في سرير ضيق حيث راح الوهن وهو يتفجرعزيمة ورؤي وحبا، يقارع الجسم المتهافت المتداعي، وجه الموت يحملق به كل يوم فيصدّه الشاعر عنه بسيف من الكلمة... بالكلمة عاش بدر صراعه، كما يجب ان يعيش الشاعر، ولعل ذلك لبدر، كان الرمز الأخير والأمضّ، للصراع بين الحياة والموت الذي عاشه طوال عمره القصير علي مستوي شخصه ومستوي دنياه معاً. فهو قبل ذلك إذ كان جسده الضامر منتصبا، خفيفا، منطلقا يكاد لا يلقي علي الأرض ظلا لشدة شفافيته.
للسياب اثار مطبوعة هي:
ازهار ذابلة (شعر)، اساطير (شعر)، المومس العمياء (ملحمة شعرية)، حفار القبور (قصيدة طويلة)، الاسلحة والاطفال (قصيدة طويلة)، مختارات من الشعر العالمي الحديث (قصائد مترجمة)، انشودة المطر (شعر)، المعبد الغريق (شعر)، منزل الاقنان (شعر)، شناشيل ابنة الجلبي (شعر)، ديوان بجزئين (اصدار دار العودة).
أما اثاره المخطوطة فهي:
زئير العاصفة (شعر)، قلب اسيا (ملحمة شعرية)، القيامة الصغري (ملحمة شعرية)، من شعر ناظم حكمت (تراجم)، قصص قصيدة ونماذج بشرية، مقالات وبحوث مترجمة عن الانكليزية منها السياسية والادبية.. مقالات وردود نشرها في مجلة الاداب... شعره الاخير بعد سفره إلي الكويت ولم يطبع في ديوانه الاخير (شناشيل ابنة الجلبي) قصائد من ايديث ستويل.
[/FONT]Free counter[FONT=&quot] [/FONT]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]الأعشى
الأعشى
? - 7 هـ / ? - 628 م
ميمون بن قيس بن جندل من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، أبو بصير، المعروف بأعشى قيس، ويقال له أعشى بكر بن وائل والأعشى الكبير.
من شعراء الطبقة الأولى في الجاهلية وأحد أصحاب المعلقات.
كان كثير الوفود على الملوك من العرب، والفرس، غزير الشعر، يسلك فيه كلَّ مسلك، وليس أحدٌ ممن عرف قبله أكثر شعراً منه.
وكان يُغنّي بشعره فسمّي (صناجة العرب).
قال البغدادي: كان يفد على الملوك ولا سيما ملوك فارس فكثرت الألفاظ الفارسية في شعره.
عاش عمراً طويلاً وأدرك الإسلام ولم يسلم، ولقب بالأعشى لضعف بصره، وعمي في أواخر عمره.
مولده ووفاته في قرية (منفوحة) باليمامة قرب مدينة الرياض وفيها داره وبها قبره.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]الأقيشر السعدي
الأقيشر السعدي
الأُقَيشِرِ الأَسَدِيّ
? - 80 هـ / ? - 699 م
المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض.
شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة.
ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر طويلاً وكان (عثمانياً) من رجال عثمان بن عفان (رضي الله عنه)، وأدرك دولة عبد الملك بن مروان وقتل بظاهر الكوفة خنقاً بالدخان.
لُقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به، قال المرزباني: هو أحد مُجّان الكوفة وشعرائهم، هجا عبد الملك ورثى مصعب بن الزبير.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]الإمام الشافعي
الشافعي
150 - 204 هـ / 767 - 819 م
محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي أبو عبد الله.
أحد الأئمة الأربعة عند أهل السنة وإليه نسبة الشافعية كافة. ولد في غزة بفلسطين وحمل منها إلى مكة وهو ابن سنتين، وزار بغداد مرتين وقصد مصر سنة 199 فتوفي بها وقبره معروف في القاهرة.
قال المبرد: كان الشافعي أشعر الناس وآدبهم وأعرفهم بالفقه والقراآت، وقال الإمام ابن حنبل: ما أحد ممن بيده محبرة أو ورق إلا وللشافعي في رقبته منّة.
كان من أحذق قريش بالرمي، يصيب من العشرة عشرة، برع في ذلك أولاً كما برع في الشعر واللغة وأيام العرب ثم أقبل على الفقه والحديث وأفتى وهو ابن عشرين سنة.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]الباخرزي
الباخرزي
? - 467 هـ / ? - 1075 م
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب ، من أهل باخرز من نواحي نيسابور.
تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق.
وقتل في مجلس أنس بباخرز.
كان من كتاب الرسائل، وله علم بالفقه الحديث.
اشتهر بكتابه ( دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط ) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي.
وله ( ديوان شعر - ط ) في مجلد كبير - خ ) في المستنصرية ببغداد ( الرقم 1304).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]البرعي
البرعي
? - 803 هـ / ? - 1400 م
عبد الرحيم بن أحمد بن علي البرعي اليماني.
شاعر، متصوف من سكان (النيابتين) في اليمن.
أفتى ودرس وله ديوان شعر أكثره في المدائح النبوية.
والبرعي نسبة إلى بُرع وهو جبل بتهامة (كما ورد في التاج).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]البوصيري
البوصيري
شرف الدين البوصيري
608 - 696 هـ / 1212 - 1296 م
محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجي البوصيري المصري شرف الدين أبو عبد الله.
شاعر حسن الديباجة، مليح المعاني، نسبته إلى بوصير من أعمال بني سويف بمصر، أمّه منها.
وأصله من المغرب من قلعة حماد من قبيل يعرفون ببني حبنون.
ومولده في بهشيم من أعمال البهنساوية
ووفاته بالإسكندرية له (ديوان شعر -ط)، وأشهر شعره البردة مطلعها:
أمن تذكّر جيران بذي سلم
شرحها وعارضها الكثيرون، والهمزية ومطلعها:
كيف ترقى رقيك الأنبياء
وعارض (بانت سعاد) بقصيدة مطلعها
إلى متى أنت باللذات مشغول[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
الحادِرَة
? - 5 هـ / ? - 626 م
قطبة بن أوس بن محصن بن جرول المازني الفزاري الغطفاني.
شاعر جاهلي مخضرم مقل، يلقب بالحادرة أي الضخم أو الحويدرة، جمع محمد بن العباس اليزيدي ما بقي من شعره في ديوان.[/font]

[font=&quot]
الحارث بن حلزة
? - 54 ق. هـ / ? - 570 م
الحارث بن حِلِّزَة بن مكروه بن يزيد اليشكري الوائلي.
شاعر جاهلي من أهل بادية العراق، وهو أحد أصحاب المعلقات.
كان أبرص فخوراً، ارتجل معلقته بين يدي عمرو بن هند الملك بالحيرة، جمع بها كثيراً من أخبار العرب ووقائعهم حتى صار مضرب المثل في الافتخار، فقيل: أفخر من الحارث بن حلّزة.[/font]

[font=&quot]
الحداد القيسي
ابن الحداد الأندلسي
? - 480 هـ / ? - 1087 م
محمد بن أحمد بن عثمان القيسي أبو عبد الله.
شاعر أندلسي له ديوان شعر كبير مرتب على حروف المعجم.
أصله من وادي آش سكن المرية وأختص بالمعتصم محمد بن معن بن صمادح، فأكثر من مدحه، ثم سار إلى سرقسطة سنة 461 فأكرمه المقتدر بن هود وابنه المؤتمن من بعده.
وعاد إلى المعتصم ومات أيامه في المرية.
له كتاب (المستنبط في العروض).[/font]

[font=&quot]
أبو نُوّاس
146 - 198 هـ / 763 - 813 م
الحسن بن هانئ بن عبد الأول بن صباح الحكمي بالولاء.
شاعر العراق في عصره. ولد في الأهواز من بلاد خوزستان ونشأ بالبصرة، ورحل إلى بغداد فاتصل فيها بالخلفاء من بني العباس، ومدح بعضهم، وخرج إلى دمشق، ومنها إلى مصر، فمدح أميرها ، وعاد إلى بغداد فأقام بها إلى أن توفي فيها.
كان جده مولى للجراح بن عبد الله الحكمي، أمير خراسان، فنسب إليه، وفي تاريخ ابن عساكر أن أباه من أهل دمشق، وفي تاريخ بغداد أنه من طيء من بني سعد العشيرة.
هو أول من نهج للشعر طريقته الحضرية وأخرجه من اللهجة البدوية، وقد نظم في جميع أنواع الشعر، وأجود شعره خمرياته.[/font]

[font=&quot]
الحُطَيئَة
? - 45 هـ / ? - 665 م
جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو ملكية.
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.[/font]

[font=&quot]الحكم بن أبي الصلت
الحكم بن أبي الصلت
أمية الداني
460 - 529 هـ / 1068 - 1134 م
أمية بن عبد العزيز الأندلسي الداني ، أبو الصلت.
حكيم، أديب، من أهل دانية بالأندلس، ولد فيها، ورحل إلى المشرق، فأقام بمصر عشرين عاماً، سجن خلالها، ونفاه الأفضل شاهنشاه منها، فرحل إلى الإسكندرية، ثم انتقل إلى المهدية (من أعمال المغرب) فاتصل بأميرها يحيى بن تميم الصنهاجي، وابنه علي بن يحيى ، فالحسن بن يحيى آخر ملوك الصنهاجيين بها، ومات فيها.
وله شعر فيه رقة وجودة.، في المقتضب من تحفة القادم أنه من أهل إشبيلية، وأن له كتباً في الطب.
من تصانيفه (الحديقة) على أسلوب يتيمة الدهر، و(رسالة العمل بالإسطرلاب)، و(الوجيز) في علم الهيأة، و(الأدوية المفردة)، و(تقويم الذهن-ط) في علم المنطق.[/font]

[font=&quot]
الخالديان
أبو بكر الخالدي
? - 380 هـ / ? - 990 م
محمد بن هشام بن وعلة أبو بكر الخالدي.
شاعر أديب، من أهل البصرة، اشتهر هو وأخوه سعيد بالخالديين وكانا من خواص سيف الدولة بن حمدان،
وولاهما خزانة كتبه، لهما تآليف في الأدب، وكانا يشتركان في نظم الأبيات أو القصيدة، فتنتسب إليهما معاً، ذكر ابن النديم في (الفهرست): أن أبا بكر قال له: وقد تعجب ابن النديم من كثرة حفظه: إني أحفظ ألف سفر، كل سفر في نحو مائة ورقة.[/font]

[font=&quot]
الخرنق
الخِرنِقِ بِنتِ بَدر
? - 50 ق. هـ / ? - 574 م
الخرنق بنت بدر بن هفان بن مالك من بني ضبيعة، البكرية العدنانية.
شاعرة من الشهيرات في الجاهلية، وهي أخت طرفة ابن العبد لأمه.
وفي المؤرخين من يسميها الخرنق بنت هفان بن مالك بإسقاط بدر، تزوجها بشر بن عمرو بن مَرْشَد سيد بني أسد وقتلهُ بنو أسد يوم قلاب (من أيام الجاهلية)، فكان أكثر شعرها في رثائه ورثاء من قتل معه من قومها ورثاء أخيها طرفة.[/font]

[font=&quot]
الخَنساء
? - 24 هـ / ? - 644 م
تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُلمية من بني سُليم من قيس عيلان من مضر.
أشهر شواعر العرب وأشعرهن على الإطلاق، من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد الجاهلي، وأدركت الإسلام فأسلمت. ووفدت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع قومها بني سليم. فكان رسول الله يستنشدها ويعجبه شعرها، فكانت تنشد وهو يقول: هيه يا خنساء.
أكثر شعرها وأجوده رثاؤها لأخويها صخر ومعاوية وكانا قد قتلا في الجاهلية. لها ديوان شعر فيه ما بقي محفوظاً من شعرها. وكان لها أربعة بنين شهدوا حرب القادسية فجعلت تحرضهم على الثبات حتى استشهدوا جميعاً فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم.[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
الراعي النُمَيري
? - 90 هـ / ? - 708 م
عُبَيد بن حُصين بن معاوية بن جندل، النميري، أبو جندل.
من فحول الشعراء المحدثين، كان من جلّة قومه، ولقب بالراعي لكثرة وصفه الإبل وكان بنو نمير أهل بيتٍ وسؤدد.
وقيل: كان راعَي إبلٍ من أهل بادية البصرة.
عاصر جريراً والفرزدق وكان يفضّل الفرزدق فهجاه جرير هجاءاً مُرّاً وهو من أصحاب الملحمات.
وسماه بعض الرواة حصين بن معاوية.[/font]

[font=&quot]
الرَصافي البَلَنسي
? - 572 هـ / ? - 1177 م
محمد بن غالب الرفاء الرصافي أبو عبد الله البلنسي.
شاعر وقته في الأندلس، وأصله من رصافة بلنسية وإليها نسبته.
كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره.
وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب، أقام مدة بغرناطة، وسكن مالقة وتوفي بها.
له ديوان شعر.[/font]

[font=&quot]
السري الرفّاء
? - 366 هـ / ? - 976 م
السرّي بن أحمد بن السرّي الكندي أبو الحسن.
شاعر أديب من أهل الموصل، كان في صباه يرفو ويطرز في دكان له ، فعرف بالرفاء ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد سيف الدولة بحلب، فمدحه وأقام عنده مدة، ثم انتقل بعد وفاته إلى بغداد.
ومدح جماعة من الوزراء والأعيان، ونفق شعره إلى أن تصدى له الخالديان، وكانت بينه، وبينهما مهاجاة فآذياه وأبعداه عن مجالس الكبراء.
فضاقت دنياه واضطر للعمل في الوراقة ( النسخ والتجليد )، فجلس يورق شعره ويبيعه، ثم نسخ لغيره بالأجرة.
وركبه الدين، ومات ببغداد على تلك الحال.
وكان عذب الألفاظ، مفتناً في التشبيهات ولم يكن له رواء ولا منظر.
من كتبه (ديوان شعره ط)، و(المحب والمحبوب والمشموم والمشروب - خ).[/font]

[font=&quot]
السُليَك بن السَلَكَة
? - 17 ق. هـ / ? - 606 م
السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي.
والسلكة أمه، فاتك عدّاء، شاعر أسود، من شياطين الجاهلية يلقب بالرئبال، كان أعرف الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها.
له وقائع وأخبار كثيرة إلا أنه لم يكن يغير على مُضَر وإنما يغير على اليمن فإذا لم يمكنه ذلك أغار على ربيعة.
قتلهُ أسد بن مدرك الخثعمي، وقيل: يزيد بن رويم الذهلي الشيباني .[/font]

[font=&quot]
السَمَوأل
? - 64 ق. هـ / ? - 560 م
السموأل بن غريض بن عادياء الأزدي.
شاعر جاهلي حكيم من سكان خيبر في شمالي المدينة، كان يتنقل بينها وبين حصن له سماه الأبلق.
أشهر شعره لاميته وهي من أجود الشعر، وفي علماء الأدب من ينسبها لعبدالملك بن عبدالرحيم الحارثي.
هو الذي أجار امرؤ القيس الشاعر من الفرس.[/font]

[font=&quot]
السيد الحميري
105 - 173 هـ / 723 - 789 م
إسماعيل بن محمد بن يزيد بن ربيعة بن مفرغ الحميري أبو هاشم أو أبوعامر.
شاعر إمامي متقدم قال الأصفهاني يقال إن أكثر الناس شعراً في الجاهلية والإسلام ثلاثة:
بشار وأبو العتاهية والسيد فإنه لا يعلم أن أحداً قدر على تحصيل شعر أحد منهم أجمع.
وكان أبو عبيدة يقول: أشعر المحدثين السيد الحميري وبشار.
وقد أخمل ذكر الحميري وصرف الناس عن رواية شعره إفراطه في النيل من بعض الصحابة وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يتعصب لبني هاشم تعصباً شديداً.
وأكثر شعره في مدحهم وذم غيرهم ممن هو عنده ضدهم وطرازه في الشعر قل ما يلحق به.
ولد في نعمان قال ياقوت: واد قريب من الفرات على أرض الشام قريب من الرحبة، ومات في بغداد (وقيل واسط)، ونشأ بالبصرة.
وكان يشار إليه بالتصوف مقدماً عند المنصور والمهدي العباسيين.
وأخباره كثيرة جمع طائفة كبيرة منها المستشرق الفرنسي بارين إي ميثار في مائة صفحة طبعت في باريس ولأبي بكر الصولي كتاب أخبار السيد الحميري وغيرها مما كتب عنه وديوان (السيد الحميري -ط) جمعه وحققه شاكر هادي شكر.[/font]

[font=&quot]
الشاب الظريف
661 - 688 هـ / 1263 - 1289 م
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين، الشاب الظريف.
شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف (بعفيف الدين التلمساني)
وكان شاعراً أيضاً.
ولد بالقاهرة، وكان أبوه صوفياً فيها بخانقاه سعيد السعداء.[/font]

[font=&quot]
الشريف الرضي
359 - 406 هـ / 969 - 1015 م
محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلوي الحسيني الموسوي.
أشعر الطالبيين على كثرة المجيدين فيهم.
مولده ووفاته في بغداد، انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده وخلع عليه بالسواد وجدد له التقليد سنة 403 هـ.
له ديوان شعر في مجلدين، وكتب منها: الحَسَن من شعر الحسين، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج في ثمانية أجزاء، والمجازات النبوية، ومجاز القرآن، ومختار شعر الصابئ، ومجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل.
توفي ببغداد ودفن بداره أولاً ثمّ نقل رفاته ليدفن في جوار الحسين رضي الله عنه، بكربلاء.[/font]

[font=&quot]
الشريف المرتضى
355 - 436 هـ / 966 - 1044 م
علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم أبو القاسم.
من أحفاد علي بن أبي طالب، نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر يقول بالاعتزال مولده ووفاته ببغداد.
وكثير من مترجميه يرون أنه هو جامع نهج البلاغة، لا أخوه الشريف الرضي قال الذهبي هو أي المرتضى المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، ومن طالعه جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين.
له تصانيف كثيرة منها (الغرر والدرر -ط) يعرف بأمالي المرتضى، و(الشهاب بالشيب والشباب -ط)، و(تنزيه الأنبياء -ط) و(الانتصار -ط) فقه، و(تفسير العقيدة المذهبة -ط) شرح قصيدة للسيد الحميري، و(ديوان شعر -ط) وغير ذلك الكثير.[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]الشماخ بن ضرار
الشماخ الذبياني
? - 22 هـ / ? - 642 م
الشماخ بن ضرار بن حرملة بن سنان المازني الذبياني الغطفاني.
شاعر مخضرم، أدرك الجاهلية والإسلام، وهو من طبقة لبيد والنابغة.
كان شديد متون الشعر، ولبيد أسهل منه منطقاً، وكان أرجز الناس على البديهة. جمع بعض شعره في ديوان.
شهد القادسية، وتوفي في غزوة موقان. وأخباره كثيرة.
قال البغدادي وآخرون: اسمه معقل بن ضرار، والشماخ لقبه.[/font]

[font=&quot]
الشنفرى
? - 70 ق. هـ / ? - 554 م
عمرو بن مالك الأزدي، من قحطان.
شاعر جاهلي، يماني، من فحول الطبقة الثانية وكان من فتاك العرب وعدائيهم، وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم.
قتلهُ بنو سلامان، وقيست قفزاته ليلة مقتلهِ فكان الواحدة منها قريباً من عشرين خطوة، وفي الأمثال (أعدى من الشنفري). وهو صاحب لامية العرب، شرحها الزمخشري في أعجب العجب المطبوع مع شرح آخر منسوب إلى المبرَّد ويظن أنه لأحد تلاميذ ثعلب.
وللمستشرق الإنكليزي ردهوس المتوفي سنة 1892م رسالة بالانكليزية ترجم فيها قصيدة الشنفري وعلق عليها شرحاً وجيزاً .[/font]

[font=&quot]
الطرماح
? - 125 هـ / ? - 743 م
الطِّرمَّاح بن حكيم بن الحكم، من طيء.
شاعر إسلامي فحل، ولد ونشأ في الشام، وانتقل إلى الكوفة فكان معلماً فيها. واعتقد مذهب (الشراة) من الأزارقة (الخوارج).
واتصل بخالد بن عبد الله القسري فكان يكرمه ويستجيد شعره.
وكان هجاءاً، معاصراً للكميت صديقاً له، لا يكادان يفترقان.
قال الجاحظ: (كان قحطانياً عصبياً).[/font]


[font=&quot][/font]
[font=&quot]عمر أبو ريشة
هوعمر أبو ريشة أبوه شافع ولد عمر في منبج عام 1910م وفيها ترعرع ودرج وانتقل منها إلى حلب فدخل مدارسها الابتدائية ثم أدخله أبوه الجامعة الأمريكية في بيروت ثم سافر إلى انكلترا عام 1930 ليدرس في جامعتها على الكيمياء الصناعية وهناك زاد تعلقه بالدين الإسلامي وأراد أن يعمل للدعاية له في لندن ، وراح يتردد على جامع لندن يصاحب من يصاحب ويكتب المقالات الكثيرة في هذا الميدان ، ثم انقلب عمر إلى باريس وعاد إلى حلب عام 1932 ولم يعد بعدها إلى انكلترا، اشترك في الحركة الوطنية في سوريا إيام الاحتلال وسجن عدة مرات وفر من الأضطهاد الفرنسي ، كما ثار على الأوضاع في سوريا بعد حصولها على الاستقلال وقد آمن بوحدة الوطن العربي وانفعل بأحداث الأمة الاسلامية
ولقد كانت كارثة فلسطين بعيدة الأثر في نفسه فله شعر في نكبة فلسطين كثير وله ديوان باسم ( بيت وبيتان ) وديوان باسم ( نساء ) وله مسرحية باسم ( علي ) ولأخرى باسم ( الحسين ) ومسرحية باسم ( تاج محل )وله ديوان باسم ( كاجوراو )ومجموعة قصائد باسم 0 حب ) ومجموعة شعرية باسم ( غنيت في مأتمي )، وله مسرحية شعرية سمها ( رايات ذي قار ) أنشأها قبيل عشرين سنة وجعلها في أربعة فصول وله مسرحية باسم ( الطوفان ) وله ملحمة 0 ملاحم البطولة في التاريخ الإسلامي ) وهي اثني عشر ألف بيت وله ديوان شعر باللغة الانكليزية 0
عمل سفيرا لبلاده سوريا في عدة دول ( الارجنتين والبرازيل وتشيلي والسعودية ) وتوفي عام 1990م وقد جمعت قصائده في مجموعة كاملة تحمل اسمه .

[/font]

[font=&quot]
المُثقِّب العَبدِي
71 - 36 ق. هـ / 553 - 587 م
العائذ بن محصن بن ثعلبة، من بني عبد القيس، من ربيعة.
شاعر جاهلي، من أهل البحرين، اتصل بالملك عمرو ابن هند وله فيه مدائح ومدح النعمان بن المنذر،
في شعره حكمة ورقة.[/font]

[font=&quot]
النابِغَة الذُبياني
? - 18 ق. هـ / ? - 605 م
زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة.
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة.
كان حظياً عند النعمان بن المنذر، حتى شبب في قصيدة له بالمتجردة (زوجة النعمان) فغضب منه النعمان، ففر النابغة ووفد على الغسانيين بالشام، وغاب زمناً. ثم رضي عنه النعمان فعاد إليه.
شعره كثير وكان أحسن شعراء العرب ديباجة، لا تكلف في شعره ولا حشو. عاش عمراً طويلاً.[/font]

[font=&quot]
النابِغَة الشيباني
? - 125 هـ / ? - 743 م
عبد الله بن المخارق بن سليم بن حضيرة بن قيس، من بني شيبان.
شاعر بدوي من شعراء العصر الأموي.
كان يفد إلى الشام فيمدح الخلفاء من بني أمية، ويجزلون له العطاء.
مدح عبد الملك بن مروان وولده من بعده، وله في الوليد مدائح كثيرة، ومات في أيام الوليد بن يزيد.[/font]

[font=&quot]
الهبل
1048 - 1079 هـ / 1638 - 1668 م
حسن بن علي بن جابر الهبل اليمني.
شاعر زيدي عنيف، في شعره جودة ورقة يسمى أمير شعراء اليمن.
من أهل صنعاء ولادة ووفاة.
أصله من قرية بني هبل هجرة من هجر خولان.
له ديوان شعر.[/font]

[font=&quot]
الوأواء الدمشقي
? - 385 هـ / ? - 995 م
محمد بن أحمد العناني الدمشقي أبو الفرج.
شاعر مطبوع، حلو الألفاظ: في معانيه رقة، كان مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق.
له (ديوان شعر-ط).[/font]

[font=&quot]
امرؤ القَيس
130 - 80 ق. هـ / 496 - 544 م
امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي.
شاعر جاهلي، أشهر شعراء العرب على الإطلاق، يماني الأصل، مولده بنجد، كان أبوه ملك أسد وغطفان وأمه أخت المهلهل الشاعر.
قال الشعر وهو غلام، وجعل يشبب ويلهو ويعاشر صعاليك العرب، فبلغ ذلك أباه، فنهاه عن سيرته فلم ينته، فأبعده إلى حضرموت، موطن أبيه وعشيرته، وهو في نحو العشرين من عمره.
أقام زهاء خمس سنين، ثم جعل ينتقل مع أصحابه في أحياء العرب، يشرب ويطرب ويغزو ويلهو، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه فقتلوه، فبلغه ذلك وهو جالس للشراب فقال:
رحم الله أبي! ضيعني صغيراً وحملني دمه كبيراً، لا صحو اليوم ولا سكر غداً، اليوم خمر وغداً أمر. ونهض من غده فلم يزل حتى ثأر لأبيه من بني أسد، وقال في ذلك شعراً كثيراً
كانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار (آباء امرؤ القيس) فأوعزت إلى المنذر ملك العراق بطلب امرئ القيس، فطلبه فابتعد وتفرق عنه أنصاره، فطاف قبائل العرب حتى انتهى إلى السموأل، فأجاره ومكث عنده مدة.
ثم قصد الحارث بن أبي شمر الغساني والي بادية الشام لكي يستعين بالروم على الفرس فسيره الحارث إلى قيصر الروم يوستينيانس في القسطنطينية فوعده وماطله ثم ولاه إمارة فلسطين، فرحل إليها، ولما كان بأنقرة ظهرت في جسمه قروح، فأقام فيها إلى أن مات.[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]بديع الزمان الهمذاني
358 - 398 هـ / 969 - 1008 م
أحمد بن الحسين بن يحيى الهمذاني أبو الفضل.
أحد أئمة الكتاب له (مقامات -ط) أخذ الحريري أسلوب مقاماته عنها وكان شاعراً وطبقته في الشعر دون طبقته في النثر.
ولد في همذان وانتقل إلى هراة سنة 380ه‍ فسكنها ثم ورد نيسابور سنة 382ه‍ ولم تكن قد ذاعت شهرته.
فلقي فيها أبو بكر الخوارزمي فشجر بينهما ما دعاهما إلى المساجلة فطار ذكر الهمذاني في الآفاق.
ولما مات الخوارزمي خلا له الجو فلم يدع بلدة من بلدان خراسان وسجستان وغزنة إلا ودخلها ولا ملكاً أو أميراً إلا فاز بجوائزه.
كان قوي الحافظة يضرب المثل بحفظه ويذكر أن أكثر مقاماته ارتجال وأنه كان ربما يكتب الكتاب مبتدئاً بآخر سطوره ثم هلم جراً إلى السطر الأول فيخرجه ولا عيب فيه.
وفاته في هراة مسموماً.
وله (ديوان شعر -ط) صغير و(رسائل -ط) عدتها 233 رسالة، و(مقامات -ط)[/FONT]

[FONT=&quot]
بَشّارِ بنِ بُرد
95 - 167 هـ / 713 - 783 م
بشار بن برد العُقيلي، أبو معاذ.
أشعر المولدين على الإطلاق. أصله من طخارستان غربي نهر جيحون ونسبته إلى امرأة عقيلية قيل أنها أعتقته من الرق. كان ضريراً.
نشأ في البصرة وقدم بغداد، وأدرك الدولتين الأموية والعباسية، وشعره كثير متفرق من الطبقة الأولى، جمع بعضه في ديوان. اتهم بالزندقة فمات ضرباً بالسياط، ودفن بالبصرة[/FONT]

[FONT=&quot]
بهاء الدين
بهاء الدين زهير
581 - 656 هـ / 1185 - 1258 م
زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.[/FONT]

[FONT=&quot]
ثابت بن جابر
تَأبَط شَراً
? - 85 ق. هـ / ? - 540 م
ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير، الفهمي.
من مضر، شاعر عدّاء، من فتاك العرب في الجاهلية، كان من أهل تهامة، شعره فحل، قتل في بلاد هذيل وألقي في غار يقال له رخمان فوجدت جثته فيه بعد مقتله.[/FONT]

[FONT=&quot]
جَرير
28 - 110 هـ / 648 - 728 م
جرير بن عطية بن حذيفة الخطفي بن بدر الكلبي اليربوعي، أبو حزرة، من تميم.
أشعر أهل عصره، ولد ومات في اليمامة، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمنه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفردق والأخطل.
كان عفيفاً، وهو من أغزل الناس شعراً.[/FONT]

[FONT=&quot]
جَميل بُثَينَة
? - 82 هـ / ? - 701 م
جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي، أبو عمرو.
شاعر من عشاق العرب، افتتن ببثينة من فتيات قومه، فتناقل الناس أخبارهما.
شعره يذوب رقة، أقل ما فيه المدح، وأكثره في النسيب والغزل والفخر.
كانت منازل بني عذرة في وادي القرى من أعمال المدينة ورحلوا إلى أطراف الشام الجنوبية. فقصد جميل مصر وافداً على عبد العزيز بن مروان، فأكرمه وأمر له بمنزل فأقام قليلاً ومات فيه[/FONT]

[FONT=&quot]
حاتَم الطائي
? - 46 ق. هـ / ? - 577 م
حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج الطائي القحطاني، أبو عدي.
شاعر جاهلي، فارس جواد يضرب المثل بجوده. كان من أهل نجد، وزار الشام فتزوج من ماوية بنت حجر الغسانية، ومات في عوارض (جبل في بلاد طيء)[/FONT]

[FONT=&quot]
حافظ إبراهيم "شاعر النيل" ولد في 4 فبراير 1872- ديروط وهو من أبرز الشعراء العرب في العصر الحديث، نال لقب شاعر النيل بعد أن عبر عن مشاكل الشعب، أصدر ديوانا شعريا في ثلاثة أجزاء، عين مديرا لدار الكتب في أخريات حياته وأحيل إلى التقاعد عام 1932،ترجم العديد من القصائد والكتب لشعراء وأدباء الغرب مثل شكسبير وفيكتور هوجو ولقد توفى في 21 يونيو 1932.
جمع شعره في ديوان موحداً ، وانتمى هو وأحمد شوقي إلى مدرسة الإحياء وعرف بموقفه ضد المستعمر في حربه ضد اللغة العربية .[/FONT]

[FONT=&quot]
حَسّان بن ثابِت
? - 54 هـ / ? - 673 م
حسان بن ثابت بن المنذر الخزرجي الأنصاري، أبو الوليد.
شاعر النبي (صلى الله عليه وسلم) وأحد المخضرمين الذين أدركوا الجاهلية والإسلام، عاش ستين سنة في الجاهلية ومثلها في الإسلام. وكان من سكان المدينة.
واشتهرت مدائحه في الغسانيين وملوك الحيرة قبل الإسلام، وعمي قبل وفاته.لم يشهد مع النبي (صلى الله عليه وسلم) مشهداً لعلة أصابته.
توفي في المدينة.
قال أبو عبيدة: فضل حسان الشعراء بثلاثة: كان شاعر الأنصار في الجاهلية وشاعر النبي في النبوة وشاعر اليمانيين في الإسلام.
وقال المبرد في الكامل: أعرق قوم في الشعراء آل حسان فإنهم يعدون ستةً في نسق كلهم شاعر وهم: سعيد بن عبدالرحمن بن حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام.[/FONT]

[FONT=&quot]
حيدر بن سليمان الحلي
حيدر الحلي
1246 - 1304 هـ / 1831 - 1886 م
حيدر بن سليمان بن داود الحلي الحسيني.
شاعر أهل البيت في العراق، مولده ووفاته في الحلة، ودفن في النجف.
مات أبوه وهو طفل فنشأ في حجر عمه مهدي بن داود.
شعره حسن، ترفع به عن المدح والاستجداء، وكان موصوفاً بالسخاء.
له ديوان شعر أسماه (الدر اليتيم ـ ط)،، وأشهر شعره حولياته في رثاء الحسين.
له كتب منها:( كتاب العقد المفصل في قبيلة المجد المؤثل ـ ط) جزآن، و (الأشجان في مراثي خير إنسان ـ خ)، و (دمية القصر في شعراء العصر ـ خ).[/FONT]


[FONT=&quot][/FONT]


[FONT=&quot]جبران خليل جبران
جبران خليل جبران ولد في 6 يناير 1883 في بلدة بشراي شمال لبنان وتوفي في نيويورك 10 ابريل 1931 بداء السل ، سافر مع امه واخوته الى امريكا عام 1895 ، فدرس فن التصوير وعاد الى لبنان ، وبعد اربع سنوات قصد باريس حيث تعمق في فن التصوير ، عاد الى الولايات الامريكية المتحدة ، واسس مع رفاقه "الرابطة القلمية" وكان رئيسها .
ادبه:
كان في كتاباته اتجاهين ، احدهما يأخذ بالقوة ويثور على العقائد والدين ، والاخر يتتبع الميول ويحب الاستمتاع بالحياة .
مؤلفاته:
ألّف باللفة العربية :
دمعة وابتسامة.
الاروح المتمردة.
الاجنحة المتكسرة.
العواصف.
ألّف باللغة الانجليزية :
النبي (بالانجليزية [/FONT]The Prophet[FONT=&quot]) مكون من 26 قصيدة شعرية وترجم الى ما يزيد على 20 لغة.
المجنون .
رمل وزبد (بالانجليزية [/FONT]Sand and Foam[FONT=&quot]).
يسوع ابن الانسان (بالانجليزية [/FONT]Jesus, The Son of Man[FONT=&quot]).[/FONT]

[FONT=&quot]
دعبل بن علي
دعبل الخزاعي
148 - 246 هـ / 765 - 860 م
دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي.
شاعر هجّاء، أصله من الكوفة، أقام ببغداد.
في شعره جودة، كان صديق البحتري وصنّف كتاباً في طبقات الشعراء.
قال ابن خلّكان: كان بذيء اللسان مولعاً بالهجو والحط من أقدار الناس هجا الخلفاء، الرشيد والمأمون والمعتصم والواثق ومن دونهم.
وطال عمره فكان يقول: لي خمسون سنة أحمل خشبتي على كتفي أدور على من يصلبني عليها فما أجد من يفعل ذلك
وكان طويلاً ضخماً أطروشاً. توفي ببلدة تدعي الطيب بين واسط وخوزستان، وجمع بعض الأدباء ما تبقى من شعره في ديوان.
وفي تاريخ بغداد أن اسمه عبد الرحمن وإنما لقبته دايته لدعابة كانت فيه فأرادت ذعبلا فقلبت الذال دالاً.[/FONT]

[FONT=&quot]
ديكِ الجِنِّ الحِمصي
161 - 235 هـ / 777 - 849 م
عبد السلام بن رغبان بن عبد السلام بن حبيب، أبو محمد، الكلبي.
شاعر مُجيد، فيه مجون من شعراء العصر العباسي، سمي بديك الجن لأن عينيه كانتا خضراوين.
أصله من (سلمية) قرب حماة ، ومولده ووفاته بحمص، في سورية، لم يفارق بلاد الشام ولم ينتجع بشعره.
وقال ابن شهراشوب في كتابه (شعراء أهل البيت): افتتن بشعره الناس في العراق وهو في الشام حتى أنه أعطى أبا تمام قطعة من شعره، فقال له: يا فتى اكتسب بهذا، واستعن به على قولك منفعة في العلم والمعاش.
وذكر ابن خلكان في اخباره، أن أبا نواس قصده لما مر بالشام ولامه على تخوفه من مقارعة الفحول وقال له: اخرج فلقد فتنت أهل العراق.[/FONT]

[FONT=&quot]
شاعر عربي مسلم من المملكة العربية السعودية .. ولد في قرية عراء في منطقة الباحة بجنوب المملكة عام 1956م وتلقى دراسته الابتدائية هناك وعندما أنهى دراسته الثانوية التحق بكلية اللغة العربية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ليتخرج منها 1397 للهجرة ثم نال على شهادة الماجستير عام 1403 للهجرة وبعدها حصل على شهادة الدكتوراة من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي عام 1409 للهجرة ..
درج العشماوي في وظائف التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حتى أصبح أستاذاً مساعداً للنقد الحديث في كلية اللغة العربية في هذه الجامعة .. وعمل محاضراً في قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي حتى تقاعد قبل سنوات ..
عبدالرحمن العشماوي شاعر إسلامي كبير خرج بالشعر الإسلامي من الظلام إلى النور وأعاد إليه بريقه ورونقه في عصر الغناء والطرب ولذلك نال شهرة كبيرة في الوسط الإسلامي وسينال بإذن الله تعالى أجراً عظيماً من الله عز وجل فالعشماوي هو صاحب القصائد التي تدعو إلى بزوغ فجر جديد في هذه الأمة الميتة وهو صاحب الأسلوب الحماسي الذي لا يحتاج إلا إلى رجال يفهمون ما تعنيه أبيات هذه قصائده التي تبكي حسرة على ما آلت إليه أمورنا وهو في نفس الوقت يشحذ الهم ويتكلم عن الأمل القادم وعن الإشراقة الجديدة للشمس التي يتمنى العشماوي أن تنير سماء الأمة الإسلامية من جديد [/FONT]

[FONT=&quot]شاعر نشيط وكاتب متفتح الذهن ومن الجميل حقاً أن ترى شاعراً مسلماً يتفاعل بقوة مع أحوال أمته ومشكلاتها وبشكل دائم يدعو إلى الإعجاب فقد كتب العشماوي أشعاره ومقالاته في البوسنة والشيشان ولبنان وبالتأكيد في أطفال الحجارة وفي أحوال الأمة وفي الخير والشر وفي أهوال يوم القيامة وغير ذلك .. وهكذا هو العشماوي دائماً يسخر قلمه وقصائده في خدمة الإسلام والمسلمين وفي شحذ الهمم والتذكير بعزة الإسلام وقوة المسلمين كما أن العشماوي كاتب نشيط وله مقالاته الدائمة في الصحف السعودية ..
أديب ومؤلف وله مجموعة من الكتب مثل كتاب الاتجاه الإسلامي في آثار على أحمد باكثير وكذلك له كتاب من ذاكرة التاريخ الإسلامي ، بلادنا والتميز و إسلامية الأدب كما أنه له مجموعة من الدراسات مثل دراسة (إسلامية الأدب ، لماذا وكيف ؟)
للشاعر دواوين كثيرة مثل :
إلى أمتي ، صراع مع النفس ، بائعة الريحان ، مأساة التاريخ ، نقوش على واجهة القرن الخامس عشر ، إلى حواء ، عندما يعزف الرصاص ، شموخ في زمن الانكسار ، يا أمة الإسلام ، مشاهد من يوم القيامة ، ورقة من مذكرات مدمن تائب ، من القدس إلى سراييفو ، عندما تشرق الشمس ، يا ساكنة القلب ، حوار فوق شراع الزمن و قصائد إلى لبنان ..[/FONT]

[FONT=&quot]
ذو الرُمَّة
77 - 117 هـ / 696 - 735 م
غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدوي، من مضر.
من فحول الطبقة الثانية في عصره، قال أبو عمرو بن العلاء: فتح الشعر بامرئ القيس وختم بذي الرمة.
كان شديد القصر دميماً، يضرب لونه إلى السواد، أكثر شعره تشبيب وبكاء أطلال، يذهب في ذلك مذهب الجاهليين وكان مقيماً بالبادية، يختلف إلى اليمامة والبصرة كثيراً، امتاز بإجادة التشبيه.
قال جرير: لو خرس ذو الرمة بعد قصيدته (ما بال عينيك منها الماء ينسكب) لكان أشعر الناس.
عشق (ميّة) المنقرية واشتهر بها.
توفي بأصبهان، وقيل: بالبادية.[/FONT]



 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
[/font]
[font=&quot]ربيعة الرقي
ربيعة الرقي
? - 198 هـ / ? - 813 م
ربيعة بن ثابت بن لجأ بن العيذار الأسدي الرقي.
شاعر غزل مقدم، كان ضريراً، بلقب بالغاوي، عاصر المهدي العباسي ومدحه بعدة قصائد. وكان الرشيد يأنس به وله معه ملَح كثيرة.
ولد ونشأ في الرقة (على نهر الفرات في سورية).
وهو من المكثرين المجيدين وإنما أجمل ذكره وأسقطه عن طبقته بعده عن العراق وتركه خدمة الخلفاء ومخالطة الشعراء.
ومع ذلك ما عدم مفضلاً ومقدماً له.
قال ابن المعتز: كان ربيعة أشعر غزلاً من أبي نواس.[/font]
[font=&quot]زهير بن أبي سلمى
زُهَير بن أبي سُلمَى
? - 13 ق. هـ / ? - 609 م
زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني، من مُضَر.
حكيم الشعراء في الجاهلية وفي أئمة الأدب من يفضّله على شعراء العرب كافة.
قال ابن الأعرابي: كان لزهير من الشعر ما لم يكن لغيره: كان أبوه شاعراً، وخاله شاعراً، وأخته سلمى شاعرة، وابناه كعب وبجير شاعرين، وأخته الخنساء شاعرة.
ولد في بلاد مُزَينة بنواحي المدينة وكان يقيم في الحاجر (من ديار نجد)، واستمر بنوه فيه بعد الإسلام.
قيل: كان ينظم القصيدة في شهر وينقحها ويهذبها في سنة فكانت قصائده تسمّى (الحوليات)، أشهر شعره معلقته التي مطلعها:
أمن أم أوفى دمنة لم تكلم
ويقال : إن أبياته في آخرها تشبه كلام الأنبياء.[/font]
[font=&quot]سبط ابن التعاويذي
سِبطِ اِبنِ التَعاويذي
519 - 583 هـ / 1125 - 1187 م
محمد بن عبيد الله بن عبدالله، أبو الفتح، المعروف بابن التعاويذي أو سبط ابن التعاويذي.
شاعر العراق في عصره، من أهل بغداد مولداً ووفاةً، ولي فيها الكتابة في ديوان المقاطعات، وعمي سنة 579 هـ وهو سبط الزاهد أبي محمد ابن التعاويذي، كان أبوه مولى اسمه (نُشتكين) فسمي عبيد الله.[/font]
[font=&quot]سلامة بن جندل
سَلامَة بن جَندَل
? - 23 ق. هـ / ? - 600 م
سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي.
شاعر جاهلي من الفرسان، من أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة، يعد في طبقة المتلمس، وهو من وصاف الخيل.[/font]
[font=&quot]صفي الدين الحلي
صَفِيِّ الدينِ الحِلِّي
675 - 750 هـ / 1276 - 1349 م
عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم، السنبسي الطائي.
شاعر عصره، ولد ونشأ في الحلة، بين الكوفة وبغداد، واشتغل بالتجارة فكان يرحل إلى الشام ومصر وماردين وغيرها في تجارته ويعود إلى العراق.
انقطع مدة إلى أصحاب ماردين فَتَقَّرب من ملوك الدولة الأرتقية ومدحهم وأجزلوا له عطاياهم. ورحل إلى القاهرة، فمدح السلطان الملك الناصر وتوفي ببغداد.
له (ديوان شعر)، و(العاطل الحالي): رسالة في الزجل والموالي، و(الأغلاطي)، معجم للأغلاط اللغوية و(درر النحور)، وهي قصائده المعروفة بالأرتقيات، و(صفوة الشعراء وخلاصة البلغاء)، و(الخدمة الجليلة)، رسالة في وصف الصيد بالبندق.[/font]
[font=&quot]طرفة بن العبد
طَرَفَة بن العَبد
86 - 60 ق. هـ / 539 - 564 م
طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، أبو عمرو، البكري الوائلي.
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، كان هجاءاً غير فاحش القول، تفيض الحكمة على لسانه في أكثر شعره، ولد في بادية البحرين وتنقل في بقاع نجد.
اتصل بالملك عمرو بن هند فجعله في ندمائه، ثم أرسله بكتاب إلى المكعبر عامله على البحرين وعُمان يأمره فيه بقتله، لأبيات بلغ الملك أن طرفة هجاه بها، فقتله المكعبر شاباً.[/font]
[font=&quot]طفيل الغنوي
الطُفَيلِ الغَنَوي
? - 13 ق. هـ / ? - 609 م
طُفَيل بن عوف بن كعب، من بني غني، من قيس عيلان.
شاعر جاهلي، فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها.
ويسمى أيضاً (المحبّر) لتحسينه شعره، عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان.
كان معاوية يقول: خلوا لي طفيلاً وقولوا ما شئتم في غيره من الشعراء.[/font]
[font=&quot]عامر بن الطفيل
عامِر بن الطُفَيل
70 ق. هـ - 11 هـ / 554 - 632 م
عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري، أبو علي، من بني عامر بن صعصعة.
فارس قومه وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية. ولد ونشأ بنجد، خاض المعارك الكثيرة.
أدرك الإسلام شيخاً فوفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة بعد فتح مكة، يريد الغدر به، فلم يجرؤ عليه، فدعاه إلى الإسلام فاشترط أن يجعل له نصف ثمار المدينة وأن يجعله ولي الأمر من بعده، فرده، فعاد حانقاً ومات في طريقه قبل أن يبلغ قومه.[/font]
[font=&quot]عبد الجبار بن حمديس
عبدالجبار بن حمديس
ابن حمديس
447 - 527 هـ / 1053 - 1133 م
عبد الجبار بن أبي بكر بن محمد بن حمديس الأزدي الصقلي أبو محمد.
شاعر مبدع، ولد وتعلم في جزيرة صقلية، ورحل إلى الأندلس سنة 471هـ، فمدح المعتمد بن عباد فأجزل له عطاياه.
وانتقل إلى إفريقية سنة 516 هـ. وتوفي بجزيرة ميورقة عن نحو 80 عاماً، وقد فقد بصره.
له (ديوان شعر- ط) منه مخطوطة نفيسة جداً، في مكتبة الفاتيكان (447 عربي)، كتبها إبراهيم بن علي الشاطبي سنة 607.[/font]
[font=&quot]عبد الصمد بن المعذل
عبد الصمد بن المعذل
? - 240 هـ / ? - 854 م
عبد الصمد بن المعذل بن غيلان بن الحكم العبدي القيسي أبو القاسم.
من بني عبد القيس، من شعراء الدولة العباسية.
ولد ونشأ في البصرة.
كان هجاءاً، شديد العارضة سكيراً خميراً.[/font]
[font=&quot]عبد الغفار الأخرس
الأخرس
1225 - 1290 هـ / 1810 - 1873 م
عبد الغفار بن عبد الواحد بن وهب.
شاعر من فحول المتأخرين، ولد في الموصل، ونشأ في بغداد، وتوفي في البصرة.
ارتفعت شهرته وتناقل الناس شعره، ولقب بالأخرس لحبسة كانت في لسانه.
له ديوان يسمى (الطراز الأنفس في شعر الأخرس -ط).[/font]
[font=&quot]عبد الغني النابلسي
عبد الغني النابلسي
1050 - 1143 هـ / 1641 - 1730 م
عبد الغني النابلسي.
شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها.
له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و(تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و(ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط)، و(علم الفلاحة - ط)، و(قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ)، و(ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[/font]
[font=&quot]عبد الله بن المبارك
عبد الله بن المبارك
118 - 181 هـ / 736 - 797 م
عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن.
الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم.
له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و(الرقائق-خ) في مجلد.[/font]
[font=&quot]عدي بن الرقاع
عدي بن الرقاع العاملي
? - 95 هـ / ? - 714 م
عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة.
شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود.
كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك.
لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور:
تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[/font]
[font=&quot]عرقلة الكلبي
عَرقَلَةِ الكَلبِيّ
486 - 567 هـ / 1093 - 1171 م
حسان بن نمير بن عجل الكلبي أبو الندى.
شاعر من الندماء، كان من سكان دمشق واتصل بالسلطان صلاح الدين الأيوبي فمدحه ونادمه ووعده السلطان بأن يعطيه ألف دينار إذا استولى على الديار المصرية، فلما احتلها أعطاه ألفين فمات فجأة قبل أن ينتفع بفجأة الغنى.[/font]
[font=&quot]عروة بن أذينة
عروة بن أذينة
? - 130 هـ / ? - 747 م
عروة بن يحيى بن مالك بن الحارث الليثي.
شاعر غزل مقدم، من أهل المدينة، وهو معدود من الفقهاء والمحدثين أيضاً، ولكن الشعر أغلب عليه.
وهو القائل:
لقد علمت وما الإسراف من خلقي أن الذي هو رزقي سوف يأتيني
أسعى إليه فيعييني تَطلبه ولو قعدت أتاني لا يعنيني[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]
عُروة بن الوَرد
? - 30 ق. هـ / ? - 593 م
عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبدالملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.[/FONT]


[FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]حامد زيد
الاسم : حامد زيد سعدون فارس العازمي
مواليد 4/فبراير/1977 للميلاد
الحاله الاجتماعيه : متزوج ولديه ثلاث ( اسماء-ساره-ريم )
حاصل على شهاده دبلوم تجاري من كلية الدراسات التجاريه
عضو ديوانية شعراء النبط الكويتيه بدرجة شاعر ممتاز
موظف في وزارة الشؤون الاجتماعيه والعمل
كانت بدايته الاولى في الظهور عبر وسائل الاعلام من خلال البرنامج التلفزيوني (ديوانية شعراء النبط ) وذلك في اواخر عام 1996 للميلاد . والبدايه الفعليه بالصحافه من خلال مجلة المختلف في احتفالية العدد المؤوي وكان في نوفمبر 1999 للميلاد .
له أربع إصدارات ...
_ ديوان مقروء ويحمل اسم أربع خناجر
_ والبوم مسموع يحمل أسم شعر حامد زيد
_ وآخر يحمل أسم السفينه
_ والاخير شريط مشترك للشاعر حامد زيد والشاعر(خالد المريخي
_ واسمه امسية(هلا فبراير ...[/FONT]

[FONT=&quot]
عروة بن حزام
? - 30 هـ / ? - 650 م
عروة بن حزام بن مهاجر الضني، من بني عذرة.
شاعر، من متيّمي العرب، كان يحب ابنة عم له اسمها (عفراء) نشأ معها في بيت واحد، لأن أباه خلفه صغيراً، فكفله عمه.
ولما كبر خطبها عروة، فطلبت أمها مهراً لا قدرة له عليه فرحل إلى عم له في اليمن، وعاد فإذا هي قد تزوجت بأموي من أهل البلقاء (بالشام) فلحق بها، فأكرمه زوجها.
فأقام أياماً وودعها وانصرف، فضنى حباً، فمات قبل بلوغ حيّه ودفن في وادي القرى (قرب المدينة).
له (ديوان شعر - ط) صغير.[/FONT]

[FONT=&quot]
علَقَمَةِ الفَحل
? - 20 ق. هـ / ? - 603 م
علقمة بن عَبدة بن ناشرة بن قيس، من بني تميم.
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، كان معاصراً لامرئ القيس وله معه مساجلات.
وأسر الحارث ابن أبي شمر الغساني أخاً له اسمه شأس، فشفع به علقمة ومدح الحارث بأبيات فأطلقه.
شرح ديوانه الأعلم الشنتمري، قال في خزانة الأدب: كان له ولد اسمه عليّ يعد من المخضرمين أدرك النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يره.[/FONT]

[FONT=&quot]
علي بن أبي طالب
23 ق. هـ - 40 هـ / 600 - 660 م
علي بن أبي طالب بن عبد المطلب الهاشمي القرشي، أبو الحسن.
أمير المؤمين، ورابع الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وابن عم النبي وصهره.
ولد بمكة وربي في حجر النبي ولم يفارقه وكان اللواء بيده في أكثر المشاهد وقد ولي الخلافة بعد مقتل عثمان بن عفان سنة (35هـ).
فقام بعض أكابر الصحابة يطلبون القبض على قتلة عثمان فتريث ولم يتعجل في الأمر فغضبت عائشة ومعها جمع كبير في مقدمتهم طلحة والزبير فقاتلت علياً في وقعة الجمل سنة (36هـ) وظفر علي فيها بعد أن بلغ عدد القتلى من الفريقين نحو (10.000).
ثم كانت وقعة صفين سنة (37هـ) وسببها أن علياً عزل معاوية بن أبي سفيان عن ولاية الشام يوم تسلم الخلافة فعصاه معاوية فاقتتلا مائة وعشرة أيام قتل فيها من الفريقين نحو (70.000).
ثم كانت وقعة النهروان بين علي ومن سخط عليه حين رضي بتحكيم أبي موسى الأشعري وعمرو بن العاص بينه وبين معاوية (38 هـ )فتمكن الإمام علي منهم وقتلوا جميعاً وكان عددهم نحو (1800).
وأقام علي بالكوفة (دار خلافته) إلى أن قتله عبد الرحمن بن ملجم غيلة واختلف في مكان قبره فقيل بالنجف وقيل بالكوفة وقيل في بلاد طيء.[/FONT]

[FONT=&quot]
علي بن جبلة
العكوك
160 - 213 هـ / 776 - 828 م
علي بن جَبلة بن مسلم بن عبد الرحمن الأبناوي.
شاعر عراقي مجيد، أعمى، أسود، أبرص، من أبناء الشيعة الخراسانية، ولد بحيّ الحربية في الجانب الغربي من بغداد ويلقب بالعَكَوَّك وبه اشتهر ومعناه القصير السمين.
ويقال إن الأصمعي هو الذي لقبه به حين رأى هارون الرشيد متقبلاً له، معجباً به.
ويختلف الرواة في فقده لبصره، فمنهم من قال أنه ولد مكفوفاً ومنهم من قال أنه كف بصره وهو صبي. وعني به والده فدفعه إلى مجالس العلم والأدب مما أذكى موهبته الشعرية وهذبها.
وكان قد امتدح الخلفاء ومنهم الرشيد الذي أجزل له العطاء وفي عهد المأمون كتب قصيدة في مدحه إلا أنه لم ينشدها بين يديه وإنما أرسلها مع حميد الطوسي فسخط المأمون عليه لأنه نوه بحميد الطوسي وأبي دلف العجلي وتأخر عن مدحه والإشادة به، مما أوصد عليه أبواب الخلفاء بعد الرشيد.
وتدور مواضيع شعره حول المديح والرثاء كما يراوح في بعضه بين السخرية والتهكم والفحش وهتك الأعراض والرمي بالزندقة والغزل والعتاب. وصفه الأصفهاني بقوله:
(هو شاعر مطبوع عذب اللفظ جزل، لطيف المعاني، مدّاح حسن التصرف).
اختلف في سبب وفاته فمنهم من يقول إن المأمون هو الذي قتله لأنه بالغ في مدح أبي دلف العجلي وحميد الطوسي ويخلع عليهما صفات الله. ومنهم من قال إنه توفي حتف أنفه.
[/FONT]Free counter[FONT=&quot] [/FONT]

[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]
علي بن محمد التهامي
التهامي
? - 416 هـ / ? - 1025 م
أبو الحسن علي بن محمد بن فهد التهامي.
من كبار شعراء العرب، نعته الذهبي بشاعر وقته. مولده ومنشؤه في اليمن، وأصله من أهل مكة، كان يكتم نسبه، فينتسب مرة للعلوية وأخرى لبني أمية. وانتحل مذهب الاعتزال، وسكن الشام مدة، ثم قصد العراق والتقى الصاحب ابن عباد، وعاد فتقلد الخطابة بجامع الرملة، واتصل بالوزير المغربي فكان من أعوانه في ثورته على الحاكم الفاطمي، قال الباخرزي: (وقصد مصر واستولى على أموالها، وملك أزمة أعمالها، ثم غدر به بعض أصحابه فصار ذلك سبباً للظفر به، وأودع السجن في موضع يعرف بالمنسي حتى مضى لسبيله). ونقل ابن خلكان عن كتاب مجهول في يوميات مصر خبر مقتله في في دار البنود بمصر، وكان يسجن فيها من يراد قتله، وذلك يوم 9 جمادى الأولى 416هـ.
وفي (نضرة الإغريض) نوادر من أخباره، منها أن حسان الطائي أقطعه حماة لقصيدة قالها في مدحه. ولم يثبت ابن خلكان قصيدته المشهورة (حكم المنية في البرية جار) لأنها كما قال من القصائد المحدودة. قلت: والقصائد المحودة هي التي تصيب حافظها بالسبب الذي كتبت لأجله.[/FONT]

[FONT=&quot]
علية بنت المهدي
160 - 210 هـ / 777 - 825 م
علية بنت المهدي.
أخت هارون الرشيد، أديبة شاعرة تحسن صناعة الغناء، من أجمل النساء وأظرفهن وأكملهن فضلاً وعقلاً وصيانة.
كان أخوها إبراهيم بن المهدي يأخذ الغناء عنها، وكان في جبهتها اتساع يشين وجهها فاتخذت عصابة مكللة بالجوهر لتستر جبينها وهي أول من اتخذها.
قال الصولي لا أعرف لخلفاء بني العباس بنتاً مثلها، كانت أكثر أيام طهرها مشغولة بالصلاة، ودرس القرآن ولزوم المحراب، فإذا لم تصلي اشتغلت بلهوها
وكان أخوها الرشيد يبالغ في إكرامها ويجلسها معه على سريره وهي تأبى ذلك وتوفيه حقه.
تزوجها موسى بن عيسى العباسي، وقد لا يكون من التاريخ ما يقال عن صلتها بجعفر بن يحيى البرمكي.
لها ديوان شعر وفي شعرها إبداع وصنعة
مولدها ووفاتها ببغداد.[/FONT]

[FONT=&quot]
عماد الدين الأصبهاني
519 - 597 هـ / 1125 - 1201 م
محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن أله أبو عبد الله عماد الدين الأصبهاني.
مؤرخ عالم بالأدب، من أكابر الكتاب، ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب وتفقه.
واتصل بالوزير عون الدين "ابن هبيرة" فولاه نظر البصرة ثم نظر واسط، ومات الوزير، فضعف أمره، فرحل إلى دمشق.
فاستخدم عند السلطان "نور الدين" في ديوان الإنشاء، وبعثه نور الدين رسولاً إلى بغداد أيام المستنجد ثم لحق بصلاح الدين بعد موت نور الدين.
وكان معه في مكانة "وكيل وزارة" إذا انقطع (الفاضل) بمصر لمصالح صلاح الدين قام العماد مكانه.
لما ماتَ صلاح الدين استوطن العماد دمشق ولزم مدرسته المعروفة بالعمادية وتوفي بها.
له كتب كثيرة منها (خريدة القصر - ط) وغيره، وله (ديوان شعر).[/FONT]

[FONT=&quot]
عمر بن أبي ربيعة
23 - 93 هـ / 643 - 711 م
عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي القرشي، أبو الخطاب.
أرق شعراء عصره، من طبقة جرير والفرزدق، ولم يكن في قريش أشعر منه. ولد في الليلة التي توفي بها عمر بن الخطاب، فسمي باسمه. وكان يفد على عبد الملك بن مروان فيكرمه ويقربه.
رُفع إلى عمر بن عبد العزيز أنه يتعرض للنساء ويشبب بهن، فنفاه إلى دهلك، ثم غزا في البحر فاحترقت السفينة به وبمن معه، فمات فيها غرقاً[/FONT]

[FONT=&quot]عمرو بن قميئة
179 - 85 ق. هـ / 448 - 540 م
عمرو بن قميئة بن ذريح بن سعد بن مالك الثعلبي البكري الوائلي النزاري.
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.[/FONT]

[FONT=&quot]
عمرو بن معدي كرب الزَبيدي
75 ق. هـ - 21 هـ / 547 - 642 م
عمرو بن معدي كرب بن ربيعة بن عبد اللّه الزبيدي.
فارس اليمن، وصاحب الغارات المذكورة.
وفد على المدينة سنة 9هـ، في عشرة من بني زبيد، فأسلم وأسلموا، وعادوا.
ولما توفي النبي (صلى الله عليه وسلم) ارتد عمرو في اليمن. ثم رجع إلى الإسلام، فبعثه أبو بكر إلى الشام، فشهد اليرموك، وذهبت فيها إحدى عينيه. وبعثه عمر إلى العراق، فشهد القادسية.
وكان عصيّ النفس، أبيّها، فيه قسوة الجاهلية، يكنى أبا ثور.
وأخبار شجاعته كثيرة، له شعر جيد أشهره قصيدته التي يقول فيها:
(إذا لم تستطع شيئاً فدعه وجاوزه إلى ما تستطيع)
توفي على مقربة من الريّ. وقيل: قتل عطشاً يوم القادسية.[/FONT]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
عَنتَرَة بن شَدّاد
? - 22 ق. هـ / ? - 601 م
عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي.
أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الطبقة الأولى. من أهل نجد. أمه حبشية اسمها زبيبة، سرى إليه السواد منها. وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة.
وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة.
كان مغرماً بابنة عمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. اجتمع في شبابه بامرئ القيس الشاعر، وشهد حرب داحس والغبراء، وعاش طويلاً، وقتله الأسد الرهيص أو جبار بن عمرو الطائي[/font]

[font=&quot]
قيس لبنى
قَيس بن ذُرَيح
? - 68 هـ / ? - 687 م
قيس بن ذريح بن سنة بن حذافة الكناني.
شاعر من العشاق المتيمين، اشتهر بحب لبنى بنت الحباب الكعبية، وهو من شعراء العصر الأموي، ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب، أرضعته أم قيس، وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين.[/font]

[font=&quot]
قَيس بن الخَطيم
? - 2 ق. هـ / ? - 620 م
قيس بن الخطيم بن عدي الأوسي، أبو يزيد.
شاعر الأوس وأحد صناديدها في الجاهلية. أول ما اشتهر به تتبعه قاتلي أبيه وجده حتى قتلهما، وقال في ذلك شعراً. وله في وقعة بعاث التي كانت بين الأوس والخزرج قبل الهجرة أشعار كثيرة.
أدرك الإسلام وتريث في قبوله، فقتل قبل أن يدخل فيه.[/font]

[font=&quot]
كثير عزة
40 - 105 هـ / 660 - 723 م
كثير بن عبد الرحمن بن الأسود بن مليح من خزاعة وأمه جمعة بنت الأشيم الخزاعية.
شاعر متيم مشهور، من أهل المدينة، أكثر إقامته بمصر ولد في آخر خلافة يزيد بن عبد الملك، وتوفي والده وهو صغير السن وكان منذ صغره سليط اللسان وكفله عمه بعد موت أبيه وكلفه رعي قطيع له من الإبل حتى يحميه من طيشه وملازمته سفهاء المدينة.
واشتهر بحبه لعزة فعرف بها وعرفت به وهي: عزة بنت حُميل بن حفص من بني حاجب بن غفار كنانية النسب كناها كثير في شعره بأم عمرو ويسميها تارة الضميريّة وابنة الضمري نسبة إلى بني ضمرة.
وسافر إلى مصر حيث دار عزة بعد زواجها وفيها صديقه عبد العزيز بن مروان الذي وجد عنده المكانة ويسر العيش.
وتوفي في الحجاز هو وعكرمة مولى ابن عباس في نفس اليوم فقيل:
مات اليوم أفقه الناس وأشعر الناس.[/font]

[font=&quot]
كشاجم
? - 360 هـ / ? - 970 م
محمود بن الحسين بن السندي بن شاهك أبو الفتح الرملي.
شاعر متفنن أديب من كتاب الإنشاء من أهل الرملة بفلسطين فارسي الأصل كان أسلافه الأقربون في العراق.
تنقل بن القدس ودمشق وحلب وبغداد وزار مصر أكثر من مرة.
واستقر بحلب، فكان من شعراء أبي الهيجاء عبد الله والد سيف الدولة بن حمدان ثم ابنه سيف الدولة.
لفظ كشاجم منحوت فيما يقال، من علوم كان يتقنها الكاف للكتابة والشين للشعر والألف للإنشاء والجيم للجدل والميم للمنطق.
وقيل لأنه كان كاتباً شاعراً أديباً جميلاً مغنياً وتعلم الطب فزيد في لقبة طاء فقيل (طكشاجم) ولم يشتهر به.
له (ديوان شعر -ط) و(أدب النديم -ط) و(المصايد والمطارد -ط) ( والرسائل) وغيرها.[/font]

[font=&quot]
كَعبِ بنِ زُهَير
? - 26 هـ / ? - 646 م
كعب بن زهير بن أبي سلمى، المزني، أبو المضرَّب.
شاعر عالي الطبقة، من أهل نجد، كان ممن اشتهر في الجاهلية.
ولما ظهر الإسلام هجا النبي صلى الله عليه وسلم، وأقام يشبب بنساء المسلمين، فأهدر النبي صلى الله عليه وسلم، دمه فجاءه كعب مستأمناً وقد أسلم وأنشده لاميته المشهورة التي مطلعها:
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول
فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم، وخلع عليه بردته.
وهو من أعرق الناس في الشعر: أبوه زهير بن أبي سلمى، وأخوه بجير وابنه عقبة وحفيده العوّام كلهم شعراء. وقد كَثُر مخمّسو لاميته ومشطّروها وترجمت إلى غير العربية.[/font]

[font=&quot]
لَبيد بن ربيعة العامِري
? - 41 هـ / ? - 661 م
لبيد بن ربيعة بن مالك أبو عقيل العامري.
أحد الشعراء الفرسان الأشراف في الجاهلية. من أهل عالية نجد. أدرك الإسلام، ووفد على النبي (صلى الله عليه وسلم).
يعد من الصحابة، ومن المؤلفة قلوبهم. وترك الشعر فلم يقل في الإسلام إلا بيتاً واحداً. وسكن الكوفة وعاش عمراً طويلاً. وهو أحد أصحاب المعلقات[/font]

[font=&quot]
لسان الدين بن الخطيب
713 - 776 هـ / 1313 - 1374 م
محمد بن عبدالله بن سعيد السلماني اللوشي الأصل، الغرناطي الأندلسي، أبو عبد الله الشهير بلسان الدين بن الخطيب.
وزير مؤرخ أديب نبيل.
كان أسلافه يعرفون ببني الوزير. ولد ونشأ بغرناطة. واستوزره سلطانها أبو الحجاج يوسف بن إسماعيل (سنة 733هـ) ثم ابنه (الغني بالله) محمد، من بعده. وعظمت مكانته. وشعر بسعي حاسديه في الوشاية به، فكاتب السلطان عبد العزيز بن علي الميني، برغبته في الرحلة إليه.
وترك الأندلس خلسة إلى جبل طارق، ومنه إلى سبتة فتلمسان (سنة773) وكان السلطان عبد العزيز بها، فبالغ في إكرامه، وأرسل سفيراً من لدنه إلى غرناطة بطلب أهله وولده، فجاؤوه مكرمين.
واستقر بفاس القديمة. واشترى ضياعاً وحفظت عليه رسومه السلطانية. ومات عبدالعزيز، وخلفه ابنه السعيد بالله، وخلع هذا، فتولى المغرب السلطان (المستنصر) أحمد بن إبراهيم، وقد ساعده (الغني بالله) صاحب غرناطة مشترطاً عليه شروطاً منها تسليمه (ابن الخطيب) فقبض عليه المستنصر)). وكتب بذلك إلى الغني بالله، فأرسل هذا وزيره (ابن زمرك) إلى فاس، فعقد بها مجلس الشورى، وأحضر ابن الخطيب، فوجهت إليه تهمة (الزندقة) و (سلوك مذهب الفلاسفة) وأفتى بعض الفقهاء بقتله، فأعيد إلى السجن.
ودس له رئيس الشورى (واسمه سليمان بن داود) بعض الأوغاد (كما يقول المؤرخ السلاوي) من حاشيته، فدخلوا عليه السجن ليلاً، وخنقوه. ثم دفن في مقبرة (باب المحروق) بفاس. وكان يلقب بذي الوزاتين: القلم والسيف؛ ويقال له (ذو العمرين) لاشتغاله بالتصنيف في ليله، وبتدبير المملكة في نهاره. [/font]

[font=&quot]ومؤلفاته تقع في نحو ستين كتاباً، منها (الإحاطة في تاريخ غرناطة)، و(الإعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام-خ) في مجلدين، طبعت نبذة منه، و(اللمحة البدرية في الدولة النصرية-ط).[/font]
[font=&quot]
لَقيطِ بنِ يَعمُر
? - 249 ق. هـ / ? - 380 م
لقيط بن يَعمر بن خارجة الإيادي.
شاعر جاهلي فحل، من أهل الحيرة، كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف)، فكان من كتّابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه.
وهو صاحب القصيدة التي مطلعها (يا دار عمرة من محتلها الجرعا)، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجّه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله.[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
ليلى الأخيلية
? - 80 هـ / ? - 700 م
ليلى بنت عبد الله بن الرحال بن شداد بن كعب الأخيلية من بني عامر بن صعصعة.
شاعرة فصيحة ذكية جميلة. اشتهرت بأخبارها مع توبة بن الحمير.
قال لها عبد الملك بن مروان : ما رأى منك توبة حتى عشقك؟ فقالت: ما رأى الناس منك حتى جعلوك خليفة!
وفدت على الحجاج مرات فكان يكرمها ويقربها وطبقتها في الشعر تلي طبقة الخنساء. وكان بينها وبين النابغة الجعدي مهاجاة.
وسألت الحجاج وهو في الكوفة أن يكتب لها إلى عامله بالري ، فكتب ورحلت فلما كانت في (ساوة) ماتت ودفنت هناك.
واسم جدها كعب بن حذيفة بن شداد ، وسميت (الأخيلية) لقولها أو قول جدها ، من أبيات :
نحن الأخايل ما يزال غلامنا حتى يدب على العصا مذكورا
وقال العيني : أبوها الأخيل بن ذي الرحالة بن شداد بن عبادة بن عقيل.[/font]
[font=&quot]قيس بن الملوح (مجنون ليلى)
مَجنون لَيلى
? - 68 هـ / ? - 687 م
قيس بن الملوح بن مزاحم العامري.
شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد.
لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[/font]
[font=&quot]
شاعر الهند العظيم
- وُلد محمد إقبال ببلدة سيالكوت بإقليم البنجاب سنة 1289 هـ = 1873م.
- نشأ في أسرة متوسطة الحال ملتزمة بالدين.
- حفظ إقبال القرآن وتلقى تعليمه الابتدائي في بلدته، والتحق بمدرسة البعثة الأسكتلندية للدراسة الثانوية، ودرس في هذه المدرسة اللغتين العربية والفارسية.
- التحق بجامعة لاهور، واتصل بالمستشرق الإنجليزي توماس أرنولد.
- سافر إلى لندن وعمل بها فترة سنة "1323 هـ = 1905م" ، ثم سافر إلى ألمانيا وحصل على درجة الدكتوراة "من جامعة ميونخ".
- وبعد عودته إلى بلاده اشتغل بالسياسة والفلسفة، وانتخب عضوًا بالمجلس التشريعي بالنبجاب، وأخيرًا رئيسًا لحزب مسلمي الهند.
- يُعد محمد إقبال أول من نادى بضرورة انفصال المسلمين في الهند عن الهندوس، وتأسيس دولة خاصة بهم.
- دعا محمد إقبال إلى تجديد الفكر الديني وفتح باب الاجتهاد، وتقدير الذات الإنسانية ومحاربة التصوف السلبي الاتكالي.
- ترك محمد إقبال تراثًا فكريًا وأدبيًا، تُرجم معظمة إلى اللغة العربية.
- تُوفي محمد إقبال في "20 من صفر 1357 هـ = 21 من إبريل 1938م".
• مؤلفاته :
ترك محمد إقبال تراثًا أدبيًا وفلسفيًا احتل به مكانة مرموقة بين كبار الشعراء والفلاسفة في النصف الأول من القرن العشرين، ومن أهم مؤلفاته بالإنجليزية:
- تطور الفكر الفلسفي في إيران، وقد ترجمه إلى العربية حسن الشافعي ومحمد السعيد جمال الدين، ونشر بالقاهرة سنة 1989م.
- تجديد الفكر الديني في الإسلام، وترجمه عباس العقاد إلى العربية.
ومن أشهر دواوينه:
-ديوان أسرار إثبات الذات،
-ديوان رموز نفي الذات،
-وديوان: رسالة المشرق،
-ديوان ضرب الكليم،
وقد ترجم عبد الوهاب عزام هذه الدواوين إلى العربية.[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
محمد بن بشير الخارجي
50 - 130 هـ / 670 - 747 م
محمد بن بشير بن عبد الله بن عقيل بن أسعد بن حبيب بن سنان.
والخارجي نسبة إلى خارجة عدوان، وعدوان لقب لعمرو بن قيس.
شاعر أموي عاش في المدينة المنورة في مكان يسمى الروحاء.
في شعره متانه وفصاحة، وكان منقطعاً إلى أبي عبيدة بن زمعة القرشي ولم يتصل الشاعر بالخلفاء وإنما اكتفى ببعض المتنفذين الذين كانوا يكفونه مؤونته ولم يمدح في شعره إلا زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب ورثى سليمان بن الحصين وكان خليله وقد جزع عليه عند موته جزعاً شديداً.[/font]
[font=&quot]
محمد بن حازم الباهلي
? - 215 هـ / ? - 830 م
محمد بن حازم بن عمرو الباهلي بالولاء أبو جعفر.
شاعر مطبوع، كثير الهجاء، لم يمدح من الخلفاء غير المأمون العباسي، ولد ونشأ في البصرة وسكن بغداد ومات فيها.
قال الشابشتي: كان يأتي بالمعاني التي تستغلق على غيره وأكثر شعره في القناعة ومدح التصّوف وذم الحرص والطمع.[/font]

[font=&quot][/font]
[font=&quot]محمود سامي البارودي
ولد محمود سامي البارودي في 6 أكتوبر عام 1839 في حي باب الخلق بالقاهرة .
- بعد أن أتم دراسته الإبتدائية عام 1851 إلتحق بالمرحلة التجهيزية من " المدرسة الحربية المفروزة " وانتظم فيها يدرس فنون الحرب ، وعلوم الدين واللغة والحساب والجبر .
- تخرج في " المدرسة المفروزة " عام 1855 ولم يستطع إستكمال دراسته العليا ، والتحق بالجيش السلطاني .
- عمل بعد ذلك بوزارة الخارجية وذهب إلى الأستانة عام 1857 وأعانته إجادته للغة التركية ومعرفته اللغة الفارسية على الإلتحاق " بقلم كتابة السر بنظارة الخارجية التركية " وظل هناك نحو سبع سنوات (1857-1863 ) .
- بعد عودته إلى مصر في فبراير عام 1863 عينه الخديوي إسماعيل " معيناً " لأحمد خيري باشا على إدارة المكاتبات بين مصر والآستانة .
- ضاق البارودي بروتين العمل الديواني ونزعت نفسه إلى تحقيق آماله في حياة الفروسية والجهاد ، فنجح في يوليو عام 1863 في الإنتقال إلى الجيش حيث عمل برتبة " البكباشي " العسكرية وأُلحقَ بآلاي الحرس الخديوي وعين قائداً لكتيبتين من فرسانه ، وأثبت كفاءة عالية في عمله .
- تجلت مواهبه الشعرية في سن مبكرة بعد أن استوعب التراث العربي وقرأ روائع الشعر العربي والفارسي والتركي ، فكان ذلك من عوامل التجديد في شعره الأصيل .
- اشترك الفارس الشاعر في إخماد ثورة جزيرة كريد عام 1865 واستمر في تلك المهمة لمدة عامين أثبت فيهما شجاعة عالية وبطولة نادرة .
- كان أحد أبطال ثورة عام 1881 الشهيرة ضد الخديوي توفيق بالاشتراك مع أحمد عرابي ، وقد أسندت إليه رئاسة الوزارة الوطنية في فبراير عام 1882 . [/font]
[font=&quot]- بعد سلسلة من أعمال الكفاح والنضال ضد فساد الحكم وضد الإحتلال الإنجليزي لمصر عام 1882 قررت السلطات الحاكمة نفيه مع زعماء الثورة العرابية في ديسمبر عام 1882 إلى جزيرة سرنديب .
ظل في المنفى أكثر من سبعة عشر عاماً يعاني الوحدة والمرض والغربة عن وطنه ، فسجّل كل ذلك في شعره النابع من ألمه وحنينه .
- بعد أن بلغ الستين من عمره اشتدت عليه وطأة المرض وضعف بصره فتقرر عودته إلى وطنه مصر للعلاج ، فعاد إلى مصر يوم 12 سبتمبر عام 1899 وكانت فرحته غامرة بعودته إلى الوطن وأنشد " أنشودة العودة " التي قال في مستهلها :
أبابلُ رأي العين أم هذه مصرُ فإني أرى فيها عيوناً هي السحرُ
- توفي البارودي في 12 ديسمبر عام 1904 بعد سلسلة من الكفاح والنضال من أجل إستقلال مصر وحريتها وعزتها .
- يعتبر البارودي رائد الشعر العربي الحديث الذي جدّد في القصيدة العربية شكلاً ومضموناً ، ولقب بإسم " فارس السيف والقلم " .[/font]
[font=&quot]
محي الدين بن عربي
560 - 640 هـ / 1164 - 1242 م
محمد بن علي بن محمد بن عربي أَبوبكر الحاتمي الطائي الأندلسي المعروف بمحي الدين بن عربي.
فيلسوف من أئمة المتكلمين في كل علم ، ولد في مرسية بالأندلس وانتقل إلى اشبيلية وقام برحلة فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز، وأنكر عليه أهل الديار المصريه (شطحات) صدرت عنه، فعمل بعضهم على إِراقة دمه، وحبس فسعى في خلاصه علي بن فتح اليحيائي واستقر في دمشق ومات فيها
يقول الذهبي عنه: قدوة القائلين بوحدة الوجود .
له نحو أربعمائة كتاب ورسالة منها: (الفتوحات المكية) في التصوف وعلم النفس، عشر مجلدات، (محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار) في الأدب، (ديوان شعر ـ ط) أكثره من التصوف، و(فصوص الحكم ـ ط) وغيرها الكثير الكثير.[/font]
[font=&quot]مروان ابن أبي حفصة
مروان بن أبي حفصة
105 - 182 هـ / 723 - 798 م
مروان بن سلمان بن يحيى بن أبي حفصة، كنيته أبو الهيندام أو أبو السمط، ولقبه ذو الكمر.
شاعر عالي الطبقة، كان جدّه أبو حفصة مولى لمروان بن الحكم أعتقه يوم الدار، ولد باليمامة من أسرة عريقة في قول الشعر، وأدرك العصرين الأموي والعباسي، وقد وفد على المهدي فمدحه ثم الهادي من بعده ثم إلى مديح هارون الرشيد ومدح البرامكة وزراء الرشيد.
وعلى كثرة ما أصابه من خلفاء بني العباس وعلى يساره، فقد كان بخيلاً بخلاً شديداً، ضربت به الأمثال ورويت عنه الحكايات.
ويمتاز شعره بالعراقة والجودة ومتانة الألفاظ وسداد الرأي ودافع بشعره عن العباسيين ودعى إليهم واحتج على خصومهم وعارضهم.
وقد دفع ثمن تعصبه للعباسيين حياته، إذ اغتاله بعض المتطرفين من الشيعة العلويين ببغداد.[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
ولد أحمد فؤاد نجم في مايو سنة 1929
عمل نجم في معسكرات الجيش الانجليزي متنقلا بين مهن كثيرة كواء..لاعب كرة.. بائع ..عامل انشاءات وبناء.. ترزي. و في فايد و هي احدى مدن القنال التي كان يحتلها الانجليز التقى بعمال المطابع و كان في ذلك الحين قد علم نفسه القراءة و الكتابة و بدأت معاناته الطويلة تكتسب معنى. و اشترك مع الآلاف في المظاهرات التي اجتاحت مصر سنة 1946 و تشكلت اثناءها اللجنة الوطنية العليا للطلبة و العمال. يقول نجم: كانت أهم قراءاتي في ذلك التاريخ هي رواية الأم لمكسيم غوركي, و هي مرتبطة في ذهني ببداية و عيي الحقيقي و العلمي بحقائق هذا العالم, و الأسباب الموضوعية لقسوته و مرارته. ولم أكن قد كتبت شعرا حقيقيا حتى ذلك الحين و انما كانت أغان عاطفية تدور في اطار الهجر و البعد و مشكلات الحب الاذاعية التي لم تنته حتى الآن...
و في الفترة ما بين 51 الى56 اشتغل شاعرنا عاملا في السكك الحديدية. وبعد هذه الفترة بدأ في نشر دواوينه سجن عدة مرات بتهم مختلفة ومازال نجم يسكن حجرة متواضعة في حارة حوش قدم[/font]

[font=&quot]
معاوية بن أبي سفيان
20 ق. هـ - 60 هـ / 603 - 680 م
معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي.
مؤسس الدولة الأموية بالشام، وأحد دهاة العرب المتميزين الكبار كان فصيحاً حليماً وقوراً ولد بمكة وأسلم يوم فتحها 8ه‍ وتعلم الحساب فجعله رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتابه.
ولما ولي أبو بكر ولاه قيادة جيش تحت إمرة أخيه يزيد بن أبي سفيان فكان على مقدمته في فتح مدينة صيداء وعرقة وجبيل وبيروت.
ولما ولي عمر جعله على الأردن ثم ولاه دمشق بعد موت يزيد ولما جاء عثمان جمع له الديار الشامية كلها ولما قتل عثمان وولي علي أمر بعزله فعلم بذلك قبل وصول الكتاب إليه.
فنادى بثأر عثمان واتهم علياً بدمه ودارت حروب طاحنة بينه وبين علي ثم قتل علي وبويع الحسن فسلم الخلافة إلى معاوية سنة 41ه‍ ودامت لمعاوية إلى أن بلغ الشيخوخة.
فعهد بالخلافة إلى يزيد ابنه ومات في دمشق له 130 حديثاً وهو أحد العظماء الفاتحين في الإسلام.
هو أول من نصب المحراب في المسجد، وأول من اتخذ الحرس والحجاب في الإسلام.
وكان عمر بن الخطاب إذا نظر إليه يقول هذا كسرى العرب ولابن حجر الهيتمي (تطهير الجنان واللسان من الخوض والتفوه بثلب معاوية بن أبي سفيان -ط) لعباس محمود العقاد (معاوية بن أبي سفيان في الميزان -ط).[/font]

[font=&quot]
معروف الرصافي
1294 - 1364 هـ / 1877 - 1945 م
معروف بن عبد الغني البغدادي الرصافي.
شاعر العراق في عصره، من أعضاء المجمع العلمي العربي (بدمشق)، أصله من عشيرة الجبارة في كركوك، ويقال إنها علوية النسب.
ولد ببغداد، ونشأ بها في الرصافة، وتلقى دروسه الابتدائية في المدرسة الرشيدية العسكرية، ولم يحرز شهادتها.
وتتلمذ لمحمود شكري الآلوسي في علوم العربية وغيرها، زهاء عشر سنوات، واشتغل بالتعليم، ونظم أروع قصائده، في الاجتماع والثورة على الظلم قبل الدستور العثماني.
ورحل بعد الدستور إلى الأستانة، فعين معلماً للعربية في المدرسة الملكية، وانتخب نائباً عن (المنتفق) في مجلس (المبعوثان) العثماني.
وانتقل بعد الحرب العالمية الأولى إلى دمشق سنة (1918)، ورحل إلى القدس وعين مدرساً للأدب العربي في دار المعلمين بالقدس، وأصدر جريدة الأمل يومية سنة (1923) فعاشت أقل من ثلاثة أشهر، وانتخب في مجلس النواب في بغداد.
وزار مصر سنة (1936)، ثم قامت ثورة رشيد عالي الكيلاني ببغداد فكان من خطبائها وتوفي ببيته في الأعظمية ببغداد.
له كتب منها (ديوان الرصافي -ط) (دفع الهجنة - ط)
(محاضرات في الأدب العربي - ط) وغيرها الكثير.[/font]

[font=&quot]
المهلهل بن ربيعة
? - 94 ق. هـ / ? - 531 م
عدي بن ربيعة بن مرّة بن هبيرة من بني جشم، من تغلب، أبو ليلى، المهلهل.
من أبطال العرب في الجاهلية من أهل نجد. وهو خال امرئ القيس الشاعر. قيل: لقب مهلهلاً، لأنه أول من هلهل نسج الشعر، أي رققه.
وكان من أصبح الناس وجهاً ومن أفصحهم لساناً. عكف في صباه على اللهو والتشبيب بالنساء، فسماه أخوه كليب (زير النساء) أي جليسهن.
ولما قتل جساس بن مرة كليباً ثار المهلهل فانقطع عن الشراب واللهو، وآلى أن يثأر لأخيه، فكانت وقائع بكر وتغلب، التي دامت أربعين سنة، وكانت للمهلهل فيها العجائب والأخبار الكثيرة.
أما شعره فعالي الطبقة.[/font]

[font=&quot]
مهيار الديلمي
? - 428 هـ / ? - 1037 م
مهيار بن مرزويه، أبو الحسن الديلمي.
شاعر كبير في أسلوبه قوة وفي معانيه ابتكار، قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم، وقال الزبيدي: (الديلمي) شاعر زمانه فارسي الأصل من أهل بغداد، كان منزله فيها بدرب رباح، من الكرخ، وبها وفاته.
ويرى (هوار) أنه ولد في الديلم (جنوب جيلان على بحر قزوين) وأنه استخدم في بغداد للترجمة عن الفارسية.
وكان مجوسياً وأسلم سنة 494هـ على يد الشريف الرضي.
وتشيع وغلا في تشيعه وسب بعض الصحابة في شعره، حتى قال له أبو القاسم ابن برهان: يا مهيار انتقلت من زاوية في النار إلى أخرى فيها.[/font]

[font=&quot]
وضاح اليمن
? - 90 هـ / ? - 708 م
عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال من آل خوذان الحميري.
شاعر رقيق الغزل عجيب النسيب كان جميل الطلعة يتقنع في المواسم.
له أخبار مع عشيقة له اسمها روضة من أهل اليمن.
قدم مكة حاجاً في خلافة الوليد بن عبد الملك فرأى أم البنين بنت عبد العزيز بن مروان، زوجة الوليد فتغزل بها فقتله الوليد.
وهو صاحب الأبيات التي منها:
قالت ألا لا تلجن دارنا إن أبانا رجل غائر
وفي المؤرخين من يسميه عبد الله بن إسماعيل.[/font]

[font=&quot]
ــ محمود داود سليمان البريكان
ــ ولد في الزبير ( العراق ) عام 1931
ــ تخرج في كلية الحقوق
ــ عمل مدرسا في العراق .. والكويت
ــ له : ديوان محمود البريكان
ــ اغتاله لصوص عام 2002 وهو اعزل في بيته .[/font]


[font=&quot][/font]
[font=&quot]كاظم جواد
ــ ولد في مدينة ( الناصرية ) في العراق عام 1929 وتوفي عام 1985
ــ نال ليسانس حقوق .
ــ عمل في وزارة الإعلام .
ــ له ديوان ( من أغاني الحرية ) صدر عام 1960 .[/font]

[font=&quot]
ــ عبدالرزاق عبدالواحد فياض المراني
ــ ولد في بغداد عام 1930
ــ تخرج في دار المعلمين العالية ــ قسم اللغة العربية
ــ عمل في التدريس وشغل أكثر من منصب في وزارة الثقافة والاعلام .
ــ من دواوينه :
لعنة الشيطان
1950 ، طيبة 1956 ،
النشيد العظيم 1959
، أوراق على رصيف الذاكرة 1969 ،
خيمة على مشارف الأربعين
1970 ، الخيمة الثانية 1975 ،
سلاما يامياه الأرض 1984 ،
هو الذي رأى 1986 ،
البشير 1987
ياسيد المشرقين ياوطني 1988 ،
الأعمال الكاملة 1991 ،
ياصبر أيوب 1993 ،
قصائد في الحب والموت 1993[/font]

[font=&quot]
ــ يوسف نعوم الصائغ
ــ ولد في مدينة ( الموصل ) بالعراق عام 1933
ــ حصل على درجة الماجستير في الأدب الحديث
ــ عمل في التدريس والصحافة .
ــ من دواوينه :
اعترافات مالك بن الريب 1973 ،
سيدة التفاحات الأربع 1976 ،
المعلم 1985 .
ــ له عدد من الروايات والمسرحيات والدراسات .[/font]

[font=&quot]
ولد ابو ماضي في قرية "المحيدثة" من قرى لبنان سنة 1891
وفي احدى مدارسها الصغيرة درس ثم غادرها في سنّ الحادية عشرة إلى الاسكندرية ومنها إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث كان أحد أعضاء الرابطة القلمية البارزين.
دواوينه:
ـ تذكار الماضي.
ـ الجداول.
ـ الخمائل.[/font]

[font=&quot]
ــ حميد سعيد هادي .
ــ ولد في مدينة ( الحلة ) بالعراق عام 1941
ــ تخرج في قسم اللغة العربية ـ جامعة بغداد
ــ عمل في التعليم وفي السلك الديبلوماسي والصحافة .
ــ من دواوينه :
شواطئ لا تعرف الدفء 1964،
لغة الأبراج الطينية 1970،
قراءة ثامنة 1972 ،
ديوان الأغاني الفخرية 1975،
حرائق الحضور 1978، رطفولة الماء 1985 ،
مملكة عبد الله 1987،
ديوان حميد سعيد: 1984 ،
باتجاه أفقي أوسع 1992 ،
فوضى في غير أوانها1996 ،
من الحدائق التسع 1997[/font]

[font=&quot]
ــ سامي مهدي عباس
ــ ولد في بغداد عام 1940
ــ حصل على بكالوريوس اقتصاد من جامعة بغدادر ــ عمل رئيسا لتحرير عدد من المجلات الثقافية .. ورئيسا لتحرير صحيفة ( الجمهورية ) ومديرا عاما للإذاعة والتلفزيون .
ــ يقيم الآن في مصر .ر من دواوينه :
رماد الفجيعة 1966 ،
أسفار الملك العاشق 1971 ،
أسفار جديدة 1976 ، رالزوال 1981 ،
أوراق الزوال 1985 .[/font]

[font=&quot]
ــ فاضل كلو العزاوي
ــ ولد في مدينة ( كركوك ) بالعراق عام 1940
ــ حصل على البكالوريوس في اللغة الانجليزية والدكتوراة من جامعة لايبزج بألمانيا حول ( المشاكل الرئيسية لتطور الثقافة العربية )
ــ عمل في الصحافة الأدبية في العراق قبل هجرته وساهم في إصدار مجلة ( الشعر 69 ) في العام 1969
وكتب (البيان الشعري) الذي اثار ضجة ثقافية حول مفهوم وافق الشعر العربي الجديد .
ــ من دواوينه :
سلاما أيتها الموجة ... سلاما أيها البحر 1974 ،
الأسفار 1976 ،
صاعدا حتى الينبوع 1993 ،
رجل يرمي أحجاراً في بئر .
ــ له روايات ومجموعات قصصية عدة .
ــ تناول تجربة الستينيات في كتاب ( الروح الحية ) .
ــ ساهم في تأسيس ( جماعة كركوك ) الشهيرة و ضمت الى جانبه
سركون بولص ومؤيد الراوي وصلاح فائق وجان دمو وعملت على إرساء قصيدة النثر.[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]صلاح نيازي
ــ ولد في مدينة ( الناصرية ) بالعراق عام
1935 ــ حصل على ليسانس آداب من جامعة بغداد ، والدكتوراة من جامعة لندن حيث يقيم الآن .
ــ يرأس تحرير مجلة الاغتراب الأدبي.
ــ من دواوينه :
كابوس في فضة الشمس 1962 ،
الهجرة إلى الداخل 1977 ،
نحن 1979 ،
الصهيل المعطب 1988 ،
الريح ،
وهم الأسماء،
الاغتراب والبطل القومي .[/FONT]
[FONT=&quot]مؤيد الراوي
ــ ولد في العام 1939 في مدينة ( كركوك ) شمال العراق، وأنهى فيها دراسته الثانوية ،
عمل في سلك التعليم بعد أن حصل على شهادة دار المعلمين .
ــ أُبعد إلى قرى الشمال الكردية بسبب أفكاره وقناعا ته الليبرالية
ــ اعتقل مرات عديدة وسجن في العام 1963 إثر الانقلاب الدموي لحزب البعث مدة عامين ثم فصل من الخدمة.
ــ غادر كركوك وعاش في العاصمة بغداد حتى العام 1969 مشاركا في الحياة الثقافية ، وأُعتبر أحد رموز التجديد في الشعر العراقي الحديث بقصائده التي نشرها وبآرائه النقدية في مجال الأدب والفن.
ــ غادر العراق بعد الانقلاب العسكري الثاني لحزب البعث إلى عمّان ثم إلى بيروت ومكث فيها حتى العام 1980 معايشاً الحرب الأهلية فيها
ــ أصدر ديوانه الأول " إحتمالات الوضوح " في العام 1977 في بيروت.
ــ يعيش في برلين منذ العام 1980 مع زوجته وطفليه.
ترجمت قصائده إلى الإنكليزية والفرنسية والألمانية[/FONT]
[FONT=&quot]نجيب سرور
وُلد أول يونيو ( حزيران ) 1932 في قرية إخطاب ( الدقهلية ، مصر )
برزت ميوله المسرحية في مطلع شبابه , فترك دراسة الحقوق و هو في سنتها النهائية والتحق بمعهد التمثيل ( المعهد العالي للفنون المسرحية ) وحصل علي الدبلوم عام 1956 .
وعند تخرّجه انضمّ إلي " المسرح الشعبي " الذي كان تابعاً لمصلحة الفنون
اشترك في أعمال " المسرح الشعبي " بالتأليف والخراج والتمثيل .
في أواخر عام 1958 سافر في بعثة إلي الاتحاد السوفيتي حيث درس الإخراج المسرحي .
وفي عام 1963 انتقل إلي المجر وظلّ حتى العام 1964 ،
عاد بعدها إلي الوطن ، حيث شهدت القاهرة فترة ازدهار إنتاج سرور المسرحي والشعري والنقدي ، فكان أحد أهم فرسان المسرح المصري المتميزين في فترة الازدهار المسرحي العربي خلال الستينات .
في فترة السبعينات عاني نجيب سرور ظروفاً مأسوية : اضطهد ، وجاع , وتشرَد , وطورد ، وفُصل من أكاديمية الفنون حيث كان يعمل أستاذاً للإخراج والتمثيل ..
اُدخل عدة مرات إلي مستشفى الأمراض العقلية ! ..
توفي نجيب سرور في 24 أكتوبر 1978 بمدينة دمنهور ، مصر .
أعماله الشعرية :
التراجيديا الإنسانية
مجموعة شعرية كتبها بين 1952 و 1959 . صدرت عن " دار المصرية للتأليف و الترجمة و النشر " عام 1967 بالقاهرة .
لزوم ما يلزم
مجموعة شعرية كتبها في بودابِست عام 1964 ، صدر أول مرة عن " دار الشعب " عام 1975 بالقاهرة . الأميّات
رباعيات و قصائد هجائية كتبها نجيب سرور بين 1969 و 1974 ، نشرت بالإنترنت عام 1998 .
بروتوكولات حكماء ريش
أشعار و مشاهد مسرحية ، كتبها و صدر عن مكتبة مدبولي بالقاهرة عام 1978 .
رباعيات نجيب سرور
ديوان كتبه بين 1974 و 1975 ، صدر بمكتبة مدبولي عام 1978 .
الطوفان الثاني [/FONT]
[FONT=&quot]ديوان كتبه عام 1978 بالقاهرة ، تضمنه المجلد الرابع من أعماله الكاملة عام 1997 .
فارس آخر زمن
ديوان كتبه عام 1978 ، تضمنه المجلد الرابع من أعماله الكاملة عام 1997 .
أعمال شعرية عن الوطن و المنفي
ديوان كتبه فيما بين 1959 و 1963 و لم ينشر .
رسائل إلي صلاح عبد الصبور
كتبها في موسكو بين 1959 و 1963 و لم تنشر .
عن الإنسان الطيب
ديوان كتبه في موسكو فيما بين 1959 و 1963 و لم ينشر .[/FONT]
[FONT=&quot]رامز النويصري
الاسم: رامز رمضان النويصري
مواليد القاهرة: 25.08.1972
خريج كلية الهندسة - جامعة الفاتح (بكالوريوس هندسة) / قسم هندسة طيران ([/FONT]Aeronautical Engineering Department[FONT=&quot]) (فصل الخريف 1997).
- العمل الحالي: مهندس صيانة طائرات، شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز-[/FONT]S.O.C[FONT=&quot]
عضو رابطة الأدباء والكتّاب الليبيين
:: بداية النشر، منذ العام 1991، من خلال صحيفة (الطالب)، ثم بعد ذلك نشرت في مجلة (لا)، (الكفاح العربي).
:: بدأ التفاعل الفعلي مع الكتابة من حيث المعرفة والممارسة منذ العام 1988، والمتابعة عن طريق برنامج (ما يكتبه المستمعون) بداية العام 1990، والذي كان يعده القاص الأستاذ/ سالم العبّار، والذي قدم من خلاله العديد من الشباب، الذي ما يزالون همهم الحرف.. وهي الفترة التي شهدت بدايات النشر في الصحف والمجلات المحلية (الليبية) والعربية، بداية مع صحيفة الطالب-1991.
:: بدأ العمل الصحفي، مع صحيفة الشط (شعبية طرابلس)، بداية من 13/10/1998، وحتى 30/5/2000، منسقاً للتحرير (سكرتير تحرير)، ومشرفاً على الملف الثقافي بها.
:: كاتب صحفي بصحيفة الجماهيرية، من خلال زاوية أسبوعية بعنوان (وقت مستقطع).
:: مشرف على الملف الأدبي يصحيفة (الشباب) الشهرية.
:: مشارك في الأمسيات والمناشط الثقافية.
:: هذا إضافة للكتابات الأخرى والموزعة بين الصحافة المكتوبة والإلكترونية خاصة (أفق) الإلكترونية.
:: الإصدارات:
- صخب خارجي / منشورات أفق (إلكتروني)/ 2003
- مباهج السيدة واو/ منشورات المؤتمر-طرابلس-ط1/ 2004
- بعض من سيرة المشاكس/ دار البيان-بنغازي-ط1/ 2004[/FONT]
[FONT=&quot]

[/FONT]
[FONT=&quot]محمد الحارثي
· في بلد المُضيرب (عُمان) عام 1962 وُلد دون أن يجد، بعد أن شبّ عن الطوق، المخطوطة التي تؤرخ في غلافها ساعة ميلاده. هكذا شِيء له أن يحيا هذه الحياة غير عالم بيومين: ميلاده وموته.
· تسلل الشعر إلى حياته مبكرا، فانقاد له لاهياً عن كرة القدم، وفيما بعد عن تخصصه في الجيولوجيا وعلوم البحار.
· كتب في الصحافة العربية وفي الدوريات والفصليات الأدبية مشاركاً، أحيانا، في مهرجانات الشعر هنا وهناك.[/FONT]
[FONT=&quot]سيد أحمد الحردلو
سيد أحمد الحردلو شامي (السودان).
ولد عام 1940 في قرية ناوا بالولاية الشمالية- السودان.
حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية وآدابها 1965, ودبلوم اللغة الفرنسية 1975/ 74.
عمل مدرساً, ثم انتقل إلى السلك الدبلوماسي فعمل مستشارًا بسفارة السودان في كنشاسا 1975, 1976 فوزيراً مفوضاً 1977- 1979, فسفيراً 1980, فسفيراً فوق العادة 1987- 1989 وتقاعد عام 1989.
عمل محرراً ومراسلاً لبعض الصحف السودانية والعربية.
شارك في العديد من المؤتمرات الرسمية, واللقاءات والمهرجانات الثقافية.
دواوينه الشعرية:
غدا نلتقي 1960- مقدمات 1970- كتاب مفتوح إلى حضرة الإمام 1985-
بكائية على بحر القلزم 1985- خربشات على دفتر الوطن 1997-
الخرطوم... ياحبيبتي 1999- أنتم الناس أيها اليمانون 1999,
إلى جانب الكثير من الأشعار بالعامية السودانية.
أعماله الإبداعية الأخرى:
ملعون أبوكي بلد (مجموعة قصصية)- مسرحية شعرية بالعامية السودانية.
ممن درسوا شعره أو كتبوا عنه: مصطفى السحرتي- تاج السرالحسن- عزالدين إسماعيل- محمود أمين العالم أحمد رشدي صالح- جيلي عبدالرحمن- غادة السمان.
عنوانه: منزل رقم 396- مربع 61- أركويت- الخرطوم- السودان.[/FONT]
[FONT=&quot]عزت الطيري
محمد عزت الطيري (مصر).
ولد عام 1953 بنجع حمادي بصعيد مصر.
حاصل على بكالوريوس الزراعة من جامعة أسيوط, ودبلوم الدراسات العليا في التربية.
بدأ في كتابة الشعر مبكراً وهو تلميذ في المرحلة الإعدادية ونشر أولى قصائده في نهاية المرحلة الثانوية.
بدأ النشر في المجلات العربية منذ السبعينيات وضاعف النشر منذ أوائل الثمانينيات فنشر في مجلات الدوحة والعربي وإبداع والشعر والكاتب والثقافة والهلال والمجلة العربية والحرس الوطني والبيان والكرمل والناقد والكويت.
يعمل مهندساً زراعيّاً - في نجع حمادي.
عضو اتحاد الكتاب في مصر, واتحاد الأدباء والكتاب العرب, ورئيس نادي الأدب بقصر الثقافة بنجع حمادي, ورئيس مجلس إدارة جمعية رواد بيوت وقصور الثقافة بنجع حمادي, ومؤسس ورئيس جماعة النيل الأدبية بنجع حمادي.
صدرت له المجموعات التالية :
*دع لي سلوى مطبوعات الجامعة
*تنويعات على مقام الدهشة مطبوعات أصوات
*الطريق السهل مقفل سلسلة الإبداع العربى
*عد لنا يا زمان القمر مطبوعات النيل
* فصول الحكاية كتاب المواهب
* وسرب العصافير يسأل عنك هيئة الكتاب
* فاطمة هيئة قصور الثقافة
* افتحى الصيف لى هيئة الكتاب
* عبير الكمنجات هيئة قصور الثقافة
*على طريق الريح كتابات جديدة
* السفر إلى الشمال مكتبة الأسرة
*غناء الهجير اتحاد الكتاب
* عبير الكمنجات ( طبعة ثانية ) مكتبة الأسرة
* هديل الفضة المجلس الأعلى للثقافة
له تحت الطبع : مسرحيتان شعريتان
1- بحيرة الظمأ
2- عنترة يفاوض
فاز بالمركز الأول في الشعر على مستوى شباب الجامعات, وعلى مستوى الجمهورية وعلى مستوى الوطن العربي, وجائزة عبدالعزيز سعود البابطين في أحسن قصيدة عن الكويت. عنوانه : نجع حمادي - مدرسة الزراعة.[/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]نازك الملائكة
نازك الملائكة شاعرة عراقية تمثل أحد أبرز الأوجه المعاصرة للشعر العربي الحديث، الذي يكشف عن ثقافة عميقة الجذور بالتراث والوطن والإنسان.
ولدت نازك الملائكة في بغداد عام 1923 وتخرجت في دار المعلمين عام 1944، وفي عام 1949 تخرجت في معهد الفنون الجميلة "فرع العود"، لم تتوقف في دراستها الأدبية والفنية إلى هذا الحد إذ درست اللغة اللاتينية في جامعة برستن في الولايات المتحدة الأمريكية، كذلك درست اللغة الفرنسية والإنكليزية وأتقنت الأخيرة وترجمت بعض الأعمال الأدبية عنها، وفي عام 1959 عادت إلى بغداد بعد أن قضت عدة سنوات في أمريكا لتتجه إلى انشغالاتها الأدبية في مجالي الشعر والنقد، والتحقت عام 1954 بالبعثة العراقية إلى جامعة وسكونسن لدراسة الأدب المقارن، وقد ساعدتها دراستها هذه المرة للاطلاع على اخصب الآداب العالمية، فإضافة لتمرسها بالآداب الإنكليزية والفرنسية فقد اطلعت على الأدب الألماني والإيطالي والروسي والصيني والهندي.
اشتغلت بالتدريس في كلية التربية ببغداد عام 1957، وخلال عامي 59 و1960 تركت العراق لتقيم في بيروت وهناك أخذت بنشر نتاجاتها الشعرية والنقدية، ثم عادت إلى العراق لتدرس اللغة العربية وآدابها في جامعة البصرة
تكاد تكون نازك الملائكة رائدة للشعر الحديث، بالرغم من إن مسألة السبق في "الريادة" لم تحسم بعد بينها وبين بدر شاكر السياب، ولكن نازك نفسها تؤكد على تقدمها في هذا المجال عندما تذكر في كتابها "قضايا الشعر المعاصر" بأنها أول من قال قصيدة الشعر الحر، وهي قصيدة "الكوليرا" عام 1947. أما الثاني -في رأيها- فهو بدر شاكر السياب في ديوانه "أزهار ذابلة" الذي نشر في كانون الأول من السنة نفسها. [/FONT]
[FONT=&quot]لنازك الملائكة العديد من المجاميع الشعرية والدراسات النقدية منها ما ضمها كتاب ومنها ما نشر في المجلات والصحف الأدبية، أما مجاميعها الشعرية فهي على التوالي:
عاشقة الليل 1947، شظايا ورماد‍ 1949، قرار الموجة 1957، شجرة القمر1968، مأساة الحياة وأغنية الإنسان "ملحمة شعرية" 1970، يغير ألوانه البحر1977، وللصلاة والثورة 1978.
ونازك الملائكة ليست شاعرة مبدعة حسب، بل ناقدة مبدعة أيضاً، فآثارها النقدية: (قضايا الشعر المعاصر1962)، (الصومعة والشرفة الحمراء1965) و(سيكولوجية الشعر 1993) تدل على إنها جمعت بين نوعين من النقد، نقد النقاد ونقد الشعراء أو النقد الذي يكتبه الشعراء، فهي تمارس النقد بصفتها ناقدة متخصصة. فهي الأستاذة الجامعية التي يعرفها الدرس الأكاديمي حق معرفة، وتمارسه بصفتها مبدعة منطلقة من موقع إبداعي لأنها شاعرة ترى الشعر بعداً فنياً حراً لا يعرف الحدود أو القيود. لذلك فنازك الناقدة، ومن خلال آثارها النقدية تستبطن النص الشعري وتستنطقه وتعيش في أجوائه ناقدة وشاعرة على حد سواء بحثاً عن أصول فنية أو تجسيداً لمقولة نقدية أو تحديداً لخصائص شعرية مشتركة.[/FONT]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]عبدالكريم قذيفة
شاعر وقاص جزائري من مواليد 1964 بجبل امساعد – بوسعادة .
- يعمل حاليا مخرجا إذاعيا رئيسيا بإذاعة الحضنة الجهوية
- بداية النشر سنة 1983
- عضو إتحاد الكتاب الجزائريين بداية من سنة 1987.
- عضو الجمعية الثقافية الجاحظية منذ 1992 .
- رئيس النادي الأدبي لدار الثقافة ورقلة من 92- 95
- ورد إسمه في معجم الكتاب الجزائريين – دار الحضارة – الجزائر .
- ورد إسمه في معجم أدباء الجزائر المعاصرة – قسنطينة 2000 .رئيس المكتب الجهوي للجمعية الثقافية الجاحظية
- عضو مؤسس للرابطة المعنوية لأدباء الجزائر 2001 .
- مؤسس ومسير نادي الدكتور جنيدي خليفة الثقافي ببسكرة * أول نادي ثقافي من نوعه – تحت إشراف الجمعية الثقافية الجاحظية
- له ديوان شعري صدر سنة 1993 بعنوان – لو أنت تدري كم أحبك .
- مجموعة قصصية جاهزة للطبع بدعم من الديوان الوطني لحقوق المؤلف .
- منجز أول قرص مضغوط شعري – غنائي – لشاعر جزائري
- أكثر من 130 عمل شعري وقصصي في الصحافة الوطنية والعربية منذ سنة 1983 تاريخ بداية النشر .
- حاصل على الجائزة الثانية في مهرجان الشعر الطلابي بباتنة 1988 .
- الجائزة الثانية في مسابقة القصة العربية بالسعودية 2002
- مكرم من طرف الديوان الوطني لحقوق المؤلف كأحسن كاتب لسنة 2002 بمناسبة اليوم الإفريقي للملكية[/font]
[font=&quot]عبيد بن الأبرص
عَبيد بن الأبرَص
? - 25 ق. هـ / ? - 598 م
عبيد بن الأبرص بن عوف بن جشم الأسدي، أبو زياد، من مضر.
شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وهو أحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وعمّر طويلاً حتى قتله النعمان بن المنذر وقد وفد عليه في يوم بؤسه.[/font]
[font=&quot]نور الدين عزيزة
- وُلد الشاعر نورالدين عزيزة بقصر قفصة بالجنوب الغربي من الجمهورية التونسية في غرة جانفي (يناير) 1948م.
- زاول تعليمه الابتدائي بالمدرسة القرآنية بمسقط رأسه وتعليمه الثانوي بالمعهد الثانوي بمدينة قفصة حيث تخرّج بشهادة ختم التعليم الثانوي (الباكالوريا) شعبة الرياضيات سنة 1968م والتحق في السنة نفسها بكلّية العلوم بتونس العاصمة، وما لبث أن غير مساره الجامعي في السنة التالية ليلتحق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتونس وفيها أحرز شهادة الإجازة في علوم اللغة والآداب العربية سنة 1974م، ثم شهادة الكفاءة في البحث سنة 1976م وتابع دروس المرحلة الثالثة من التعليم العالي ولم يكملها.
- اشتغل بعد التخرّج سنة 1974م بإدارة الآداب في وزارة الثقافة حيث اهتمّ أساسًا بالمساهمة في تأسيس مجلة (الحياة الثقافية) التي أصدرتها الوزارة في العام التالي، وفي الأثناء قام بدورة تدريبية في مجال الترجمة بفرنسا. وانتقل إثر عودته إلى وزارة التربية حيث باشر العمل في مدارس التعليم الثانوي وفي الأثناء التحق بالوكالة التونسية للتعاون الفنّي وعمل بوزارة التربية في الكويت من 1982م إلى 1990م ثم من 1994م إلى 1997م.
- كتب القصيدة العمودية والحرة ، أما باكورة أعماله الشعرية ( الحَفْر في أرض صَخريّة ) فقد خرج فيها على هذين النّمطين. كما كتب المقالة النقدية والدراسة الأدبية وعالج المسرحية والرواية وأدب الأطفال والسيناريو وترجم بعض المقالات والدراسات إلى اللغة العربية، وظهر إنتاجه الأدبي والصحافي في العديد من الجرائد والمجلات التونسية والعربية.
- أسس سنة 1975م نادي الشعر بدار الثقافة ابن خلدون (تونس) مع نخبة من الشعراء الشبان، ونجح لفترة في الجمع بين الاتجاهات الشعرية المختلفة في منتدى واحد. [/font]
[font=&quot]- عضو باتحاد الكتاب التونسيين منذ 1978م.
- شارك في بعض الملتقيات والأيام الأدبية التي نظمت في بعض الأقطار العربية ، منها :
- أسبوع الشعر التونسي بالمركز الثقافي التونسي بطرابلس ( 1976م )
- المشاركة في بعثة أدبية إلى الجزائر في إطار التعاون بين اتحاد الكتاب التونسيين واتحاد الكتاب الجزائريين ( ماي 1981م )
- مهرجان يونيو للأدب المقاتل بالجماهيرية الليبية ( 1981م )
الأعمال
- الحَفْر في أرض صخرية : ( شعر ) الدار التونسية للنشر 1981م
- عمران والنهر : ( رواية ) الدار المغاربية للنشر 1995م
- علم العروض المُطَبَّق : شركة كاهية للنشر والتوزيع 1996م
- أبو القاسم الشابي، النّور والعاصفة (سيرة ودراسة): شركة كاهية للنشر والتوزيع 1999م
- التراب في الحلق، تليه هل أتاكم حديث الخيول!؟ ( شعر ) تونس، سبتمبر 2003 م
- في رحاب الليل المزمن، تليه الكوريدا ( شعر ) طبع الشركة التونسية للنشر وفنون الرسم، تونس، ديسمبر 2004 م
قصص للأطفال :
- الحمار والثور: مؤسسات عبد الكريم بن عبد الله ، تونس 1980م (ط2 / 1987م)
- العصفور والأرنب : الشركة التونسية للتوزيع 1981م
- الصقر الظالم : الشركة التونسية للتوزيع 1981م
- أبو ظفر والتمساح : الشركة التونسية للتوزيع 1982م
- أصدقاء العصافير : الشركة التونسية للتوزيع 1988م[/font]
[font=&quot]مظفر النواب
مظفر النواب شاعر عربي واسع الشهرة ، عرفته عواصم الوطن العربي شاعراً مشرداً يشهر أصابعه بالاتهام السياسي ، لمراحل مختلفة من تاريخنا الحديث...
وقد جاءت اتهاماته عميقة وحادة وجارحة وبذيئة أحياناً.. انه يصدر عن رؤية تتجذر معطياتها في أعماق تاريخ المعارضة السياسية العربية ، وتمتد أغصانها في فضاء الروح حتى المطلق.
هو مظفر بن عبدالمجيد النواب ، والنواب تسمية مهنية ، وقد تكون جاءت من النيابة ، أي النائب عن الحاكم ، إذ كانت عائلته في الماضي تحكم إحدى الولايات الهندية.
فهذه العائلة العريقة ، بالأساس ، من شبه الجزيرة العربية ، ثم استقرت في بغداد ، لأنها كانت من سلالة الإمام الورع موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام ، الذي مات غيلة بالسم في عصر الخليفة هارون الرشيد ، فهاجرت العائلة ومن يلوذ بها الى الهند باتجاه المقاطعات الشمالية: بنجاب-لكناو-كشمير. ونتيجة لسمعتهم العلمية وشرف نسبهم ، أصبحوا حكاماً لتلك الولايات في مرحلة من المراحل.
وبعد استيلاء الإنكليز على الهند ، أبدت العائلة روح المقاومة والمعارضة المباشرة للاحتلال البريطاني للهند ، فاستاء الحاكم الإنكليزي من موقف العائلة المعارض والمعادي للاحتلال والهيمنة البريطانية ، وبعد قمع الثورة الهندية-الوطنية عرض الإنكليز على وجهاء هذه العائلة النفي السياسي على ان يختاروا الدولة التي تروق لهم ، فاختاروا العراق ، موطنهم القديم ، حيث تغفو أمجاد العائلة على حلم الحقيقة ونشوة الماضي الشريف والعتبات المقدسة.. فارتحلوا الى العراق ومعهم ثرواتهم الكبيرة من ذهب ومجوهرات وتحف فنية نفيسة. [/font]
[font=&quot]ولد مظفر النواب في بغداد-جانب الكرخ في عام 1934 من أسرة ثرية أرستقراطية تتذوق الفنون والموسيقى وتحتفي بالأدب. وفي أثناء دراسته في الصف الثالث الابتدائي اكتشف أستاذه موهبته الفطرية في نظم الشعر وسلامته العروضية ، وفي المرحلة الإعدادية أصبح ينشر ما تجود به قريحته في المجلات الحائطية التي تحرر في المدرسة والمنزل كنشاط ثقافي من قبل طلاب المدرسة.
تابع دراسته في كلية الآداب ببغداد في ظروف اقتصادية صعبة ، حيث تعرض والده الثري الى هزة مالية عنيفة أفقدته ثروته ، وسلبت منه قصره الأنيق الذي كان يموج بندوات ثقافية ، وتقاد في ردهاته الاحتفالات بالمناسبات الدينية والحفلات الفنية على مدار العام.
بعد عام 1958 ، أي بعد انهيار النظام الملكي في العراق ، تم تعيينه مفتشاً فنياً بوزارة التربية في بغداد ، فأتاحت له هذه الوظيفة الجديدة تشجيع ودعم الموهوبين من موسيقيين وفنانين تشكيليين ، لئلا تموت موهبتهم في دهاليز الأروقة الرسمية والدوام الشكلي المقيت.
في عام 1963 اضطر لمغادرة العراق ، بعد اشتداد التنافس الدامي بين القوميين والشيوعيين الذين تعرضوا الى الملاحقة والمراقبة الشديدة ، من قبل النظام الحاكم ، فكان هروبه الى إيران عن طريق البصرة ، إلا ان المخابرات الإيرانية في تلك الأيام (السافاك) ألقت القبض عليه وهو في طريقه الى روسيا ، حيث أخضع للتحقيق البوليسي وللتعذيب الجسدي والنفسي ، لإرغامه على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها.
في 28/12/1963 سلمته السلطات الإيرانية الى الأمن السياسي العراقي ، فحكمت عليه المحكمة العسكرية هناك بالإعدام ، إلا ان المساعي الحميدة التي بذلها أهله وأقاربه أدت الى تخفيف الحكم القضائي الى السجن المؤبد.
وفي سجنه الصحراوي واسمه (نقرة السلمان) القريب من الحدود السعودية-العراقية ، أمضى وراء القضبان مدة من الزمن ثم نقل الى سجن (الحلة) الواقع جنوب بغداد. [/font]
[font=&quot]في هذا السجن الرهيب الموحش قام مظفر النواب ومجموعة من السجناء السياسيين بحفر نفق من الزنزانة المظلمة ، يؤدي الى خارج أسوار السجن ، فأحدث هروبه مع رفاقه ضجة مدوية في أرجاء العراق والدول العربية المجاورة.
وبعد هروبه المثير من السجن توارى عن الأنظار في بغداد ، وظل مختفياً فيها ستة أشهر ، ثم توجه الى الجنوب (الأهواز) ، وعاش مع الفلاحين والبسطاء حوالي سنة. وفي عام 1969 صدر عفو عن المعارضين فرجع الى سلك التعليم مرة ثانية.
عادت أغنية الشيطان مرة ثانية.. حيث حدثت اعتقالات جديدة في العراق ، فتعرض مظفر النواب الى الاعتقال مرة ثانية ، إلا ان تدخل علي صالح السعدي أدى الى إطلاق سراحه.
غادر بغداد الى بيروت في البداية ، ومن ثم الى دمشق ، وراح ينتقل بين العواصم العربية والأوروبية ، واستقر به المقام أخيراً في دمشق.
كرس مظفر النواب حياته لتجربته الشعرية وتعميقها ، والتصدي للأحداث السياسية التي تلامس وجدانه الذاتي وضميره الوطني.[/font]
[font=&quot]إدريس علوش
إدريس علوش
ولد بأصيلة سنة 1964
عضو إتحاد كتاب المغرب، وناشط في العمل الجمعوي المدني
صدر له :
الطفل البحري ـ 1990
دفتر الموتى ـ 1998
كما أصدر عددين من مجلة مرافئ ـ1998 ـ1999 .[/font]
[font=&quot]شاكر لعيبي
شاكر لعيبي
- أنهى دراسته في الجامعة المستنصرية سنة 1973- 1977.
- تخرّج من المدرسة العليا للفنون البصرية في جنيف، سويسرا 1988-1992.
- في الوقت ذاته كرّس السنوات 1985-1999 لدراسة معمَّقة وأكاديمية لعلم الاجتماع، خاصة علم الاجتماع الفني وتعمق رويداً رويداً في الفن الإسلامي. حاصلاً على درجة الماجستير من كلية العلوم الاجتماعية والسياسية في جامعة لوزان/ سويسرا
- دكتوراه في علم الاجتماع 2003: تخصص نهائياً في الحضارة الإسلامية والفن الإسلامي من وجهة نظر علم الإجتماع
- أسس سنة 2000 (مركز التوثيق السويسري العربي) في جنيف، وأنتخب مديراً عاماً له.
- نشر العديد من الكتب والبحوث والدراسات في تاريخ الحضارة الإسلامية والفن الإسلامي، بالعربية والفرنسية
مؤلفاته الشعرية :
أصابع الحجر، مجموعة شعرية، بغداد 1976
نص النصوص الثلاثة، مجموعة شعرية، بيروت- دار العودة 1982
استغاثات، مجموعة شعرية، دمشق 1984
بلاغة: نص وعشرون تخطيطاً، دار الفارزة، جنيف 1988
ميتافيزيك، دار الفارزة، جنيف 1996
كيف، دار المدى ، بيروت 1997
الحجر الصقيلي، دار الآن، بيروت 2001
وله الكثير من المؤلفات والدراسات النقدية في مجالات شتى[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]محمد حبيبي
محمد حبيبي
شاعر من السعودية
مواليد : جازان ـ ضمد 1968م
صدر له :
(انكسرتُ وحيداً) عن دار الجديد بيروت لبنان 1996م
أطفئُ فانوس قلبي ، نادي جازان الأدبي ، السعودية(2003م)
وله مخطوط شعري قيد الاشتغال بعنوان (الموجدة المكيّة) .
وصدر له في النقد :
ـ الاتجاه الابتداعي في الشعر السعودي الحديث(نقد) إصدارات المهرجان الوطني للتراث والثقافة(الرياض1997)
ـ ماجستير في الأدب العربي (1995م)
ـ دكتوراه الفلسفة في الأدب العربي (2003م)
ـ أستاذ مساعد في الأدب العربي .
المشاركات :
ـ مهرجان الشعر الخليجي الثامن .
ـ ملتقى النص الرابع ، نادي جدة الأدبي .
ـ ملتقى صنعاء الأول للشعراء الشباب العرب (شعراء التسعينيات) (2004).
ـ عدد من الأمسيات الشعرية في الأندية الأدبية السعودية .(1992ـ2003)
ـ أمسيتان شعريتان في اتحادي الأدباء بصنعاء ، وعدن .(1995)[/font]
[font=&quot]محمد مهدي الجواهري
ولد الشاعر محمد مهدي الجواهري في النجف في السادس والعشرين من تموز عام 1899م ، والنجف مركز ديني وأدبي ، وللشعر فيها أسواق تتمثل في مجالسها ومحافلها ، وكان أبوه عبد الحسين عالماً من علماء النجف ، أراد لابنه الذي بدت عليه ميزات الذكاء والمقدرة على الحفظ أن يكون عالماً، لذلك ألبسه عباءة العلماء وعمامتهم وهو في سن العاشرة.
- تحدّر من أسرة نجفية محافظة عريقة في العلم والأدب والشعر تُعرف بآل الجواهر ، نسبة إلى أحد أجداد الأسرة والذي يدعى الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، والذي ألّف كتاباً في الفقه واسم الكتاب "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " . وكان لهذه الأسرة ، كما لباقي الأسر الكبيرة في النجف مجلس عامر بالأدب والأدباء يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والعلمية .
- قرأ القرآن الكريم وهو في هذه السن المبكرة وتم له ذلك بين أقرباء والده وأصدقائه، ثم أرسله والده إلى مُدرّسين كبار ليعلموه الكتابة والقراءة، فأخذ عن شيوخه النحو والصرف والبلاغة والفقه وما إلى ذلك مما هو معروف في منهج الدراسة آنذاك . وخطط له والده وآخرون أن يحفظ في كل يوم خطبة من نهج البلاغة وقصيدة من ديوان المتنبي ليبدأ الفتى بالحفظ طوال نهاره منتظراً ساعة الامتحان بفارغ الصبر ، وبعد أن ينجح في الامتحان يسمح له بالخروج فيحس انه خُلق من جديد ، وفي المساء يصاحب والده إلى مجالس الكبار .
- أظهر ميلاً منذ الطفولة إلى الأدب فأخذ يقرأ في كتاب البيان والتبيين ومقدمة ابن خلدون ودواوين الشعر ، ونظم الشعر في سن مبكرة ، تأثراً ببيئته ، واستجابة لموهبة كامنة فيه . [/font]
[font=&quot]- كان قوي الذاكرة ، سريع الحفظ ، ويروى أنه في إحدى المرات وضعت أمامه ليرة ذهبية وطلب منه أن يبرهن عن مقدرته في الحفظ وتكون الليرة له. فغاب الفتى ثماني ساعات وحفظ قصيدة من (450) بيتاً واسمعها للحاضرين وقبض الليرة .
- كان أبوه يريده عالماً لا شاعراً ، لكن ميله للشعر غلب عليه . وفي سنة 1917، توفي والده وبعد أن انقضت أيام الحزن عاد الشاب إلى دروسه وأضاف إليها درس البيان والمنطق والفلسفة.. وقرأ كل شعر جديد سواء أكان عربياً أم مترجماً عن الغرب .
- وكان في أول حياته يرتدي العمامة لباس رجال الدين لأنه نشأ نشأةً دينيه محافظة ، واشترك بسب ذلك في ثورة العشرين عام 1920م ضد السلطات البريطانية وهو لابس العمامة ، ثم اشتغل مدة قصيرة في بلاط الملك فيصل الأول عندما تُوج ملكاً على العراق وكان لا يزال يرتدي العمامة ، ثم ترك العمامة كما ترك الاشتغال في البلاط الفيصلي وراح يعمل بالصحافة بعد أن غادر النجف إلى بغداد ، فأصدر مجموعة من الصحف منها جريدة ( الفرات ) وجريدة ( الانقلاب ) ثم جريدة ( الرأي العام ) وانتخب عدة مرات رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين .
- لم يبق من شعره الأول شيء يُذكر ، وأول قصيدة له كانت قد نشرت في شهر كانون الثاني عام 1921 ، وأخذ يوالي النشر بعدها في مختلف الجرائد والمجلات العراقية والعربية .
- نشر أول مجموعة له باسم " حلبة الأدب " عارض فيها عدداً من الشعراء القدامى والمعاصرين .
- سافر إلى إيران مرتين : المرة الأولى في عام 1924 ، والثانية في عام 1926 ، وكان قد أُخِذ بطبيعتها ، فنظم في ذلك عدة مقطوعات .
- ترك النجف عام 1927 ليُعَيَّن مدرّساً في المدارس الثانوية ، ولكنه فوجيء بتعيينه معلماً على الملاك الابتدائي في الكاظمية .
- أصدر في عام 1928 ديواناً أسماه " بين الشعور والعاطفة " نشر فيه ما استجد من شعره . [/font]
[font=&quot]- استقال من البلاط سنة 1930 ، ليصدر جريدته (الفرات) ، وقد صدر منها عشرون عدداً ، ثم ألغت الحكومة امتيازها فآلمه ذلك كثيراً ، وحاول أن يعيد إصدارها ولكن بدون جدوى ، فبقي بدون عمل إلى أن عُيِّنَ معلماً في أواخر سنة 1931 في مدرسة المأمونية ، ثم نقل لإلى ديوان الوزارة رئيساً لديوان التحرير .
- في عام 1935 أصدر ديوانه الثاني بإسم " ديوان الجواهري " .
- في أواخر عام 1936 أصدر جريدة (الانقلاب) إثر الانقلاب العسكري الذي قاده بكر صدقي .وإذ أحس بانحراف الانقلاب عن أهدافه التي أعلن عنها بدأ يعارض سياسة الحكم فيما ينشر في هذه الجريدة ، فحكم عليه بالسجن ثلاثة أشهر وبإيقاف الجريدة عن الصدور شهراً .
- بعد سقوط حكومة الانقلاب غير اسم الجريدة إلى (الرأي العام) ، ولم يتح لها مواصلة الصدور ، فعطلت أكثر من مرة بسبب ما كان يكتب فيها من مقالات ناقدة للسياسات المتعاقبة .
- لما قامت حركة مارس 1941 أيّدها وبعد فشلها غادر العراق مع من غادر إلى إيران ، ثم عاد إلى العراق في العام نفسه ليستأنف إصدار جريدته (الرأي العام) .
- في عام 1944 شارك في مهرجان أبي العلاء المعري في دمشق .
- أصدر في عامي 1949 و 1950 الجزء الأول والثاني من ديوانه في طبعة جديدة ضم فيها قصائده التي نظمها في الأربعينيات والتي برز فيها شاعراً كبيراً .
- شارك في عام 1950 في المؤتمر الثقافي للجامعة العربية الذي عُقد في الاسكندرية .
- انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين ونقيباً للصحفيين .
- واجه مضايقات مختلفة فغادر العراق عام 1961 إلى لبنان ومن هناك استقر في براغ ضيفاً على اتحاد الأدباء التشيكوسلوفاكيين .
- أقام في براغ سبع سنوات ، وصدر له فيها في عام 1965 ديوان جديد سمّاه " بريد الغربة " .
- عاد إلى العراق في عام 1968 وخصصت له حكومة الثورة راتباً تقاعدياً قدره 150 ديناراً في الشهر .
- في عام 1969 صدر له في بغداد ديوان "بريد العودة" . [/font]
[font=&quot]- في عام 1971 أصدرت له وزارة الإعلام ديوان " أيها الأرق" .وفي العام نفسه رأس الوفد العراقي الذي مثّل العراق في مؤتمر الأدباء العرب الثامن المنعقد في دمشق . وفي العام نفسه أصدرت له وزارة الإعلام ديوان " خلجات " .
- في عام 1973 رأس الوفد العراقي إلى مؤتمر الأدباء التاسع الذي عقد في تونس .
- بلدان عديدة فتحت أبوابها للجواهري مثل مصر، المغرب، والأردن ، وهذا دليل على مدى الاحترام الذي حظي به ولكنه اختار دمشق واستقر فيها واطمأن إليها واستراح ونزل في ضيافة الرئيس الراحل حافظ الأسد الذي بسط رعايته لكل الشعراء والأدباء والكتّاب.
- كرمه الرئيس الراحل «حافظ الأسد» بمنحه أعلى وسام في البلاد ، وقصيدة الشاعر الجواهري (دمشق جبهة المجد» ذروة من الذرا الشعرية العالية .
- يتصف أسلوب الجواهري بالصدق في التعبير والقوة في البيان والحرارة في الإحساس الملتحم بالصور الهادرة كالتيار في النفس ، ولكنه يبدو من خلال أفكاره متشائماً حزيناً من الحياة تغلف شعره مسحة من الكآبة والإحساس القاتم الحزين مع نفسية معقدة تنظر إلى كل أمر نظر الفيلسوف الناقد الذي لايرضيه شيء.
- وتوفي الجواهري في السابع والعشرين من تموز 1997 ، ورحل بعد أن تمرد وتحدى ودخل معارك كبرى وخاض غمرتها واكتوى بنيرانها فكان بحق شاهد العصر الذي لم يجامل ولم يحاب أحداً .
- وقد ولد الجواهري وتوفي في نفس الشهر، وكان الفارق يوماً واحداً مابين عيد ميلاده ووفاته. فقد ولد في السادس والعشرين من تموز عام 1899 وتوفي في السابع والعشرين من تموز 1997 .


[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]سميح القاسم
يعد سميح القاسم واحداً من أبرز شعراء فلسطين، وقد ولد لعائلة درزية فلسطينية في مدينة الزرقاء الأردنية عام 1929، وتعلّم في مدارس الرامة والناصرة. وعلّم في إحدى المدارس، ثم انصرف بعدها إلى نشاطه السياسي في الحزب الشيوعي قبل أن يترك الحزب ويتفرّغ لعمله الأدبي.
سجن القاسم أكثر من مرة كما وضع رهن الإقامة الجبرية بسبب أشعاره ومواقفه السياسية.
· شاعر مكثر يتناول في شعره الكفاح والمعاناة الفلسطينيين، وما أن بلغ الثلاثين حتى كان قد نشر ست مجموعات شعرية حازت على شهرة واسعة في العالم العربي.
· كتب سميح القاسم أيضاً عدداً من الروايات، ومن بين اهتماماته الحالية إنشاء مسرح فلسطيني يحمل رسالة فنية وثقافية عالية كما يحمل في الوقت نفسه رسالة سياسية قادرة على التأثير في الرأي العام العالمي فيما يتعلّق بالقضية الفلسطينية.
مؤلفاته
1_ أعماله الشعرية:
مواكب الشمس
أغاني الدروب
دمي على كتفي
دخان البراكين
سقوط الأقنعة
ويكون أن يأتي طائر الرعد .
رحلة السراديب الموحشة
طلب انتساب للحزب /
ديوان سميح القاسم
قرآن الموت والياسمين
الموت الكبير
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم
ديوان الحماسة
أحبك كما يشتهي الموت .
الجانب المعتم من التفاحة، الجانب المضيء من القلب
جهات الروح
قرابين .
برسونا نون غراتا : شخص غير مرغوب فيه
لا أستأذن أحداً
سبحة للسجلات
أخذة الأميرة يبوس
الكتب السبعة
أرض مراوغة. حرير كاسد. لا بأس
سأخرج من صورتي ذات يوم
السربيات:
إرَم
إسكندرون في رحلة الخارج ورحلة الداخل
مراثي سميح القاسم
إلهي إلهي لماذا قتلتني؟
ثالث أكسيد الكربون
الصحراء
خذلتني الصحارى
كلمة الفقيد في مهرجان تأبينه
أعماله المسرحية:
قرقاش
المغتصبة ومسرحيّات أخرى
الحكايات:
إلى الجحيم أيها الليلك
الصورة الأخيرة في الألبوم
أعماله الأخرى: [/font]
[font=&quot]عن الموقف والفن / نثر
من فمك أدينك / نثر
كولاج / تعبيرات
رماد الوردة، دخان الأغنية / نثر
حسرة الزلزال / نثر
الأبحاث:
مطالع من أنطولوجيا الشعر الفلسطيني في ألف عام / بحث وتوثيق
الرسائل:
الرسائل/ بالاشتراك مع محمود درويش[/font]
[font=&quot]عمر الفرّا
شاعر شعبي سوري. ولد في تدمر ودرس فيها وفي حمص. بدأ كتابة الشعر الشعبي منذ عمر الثالثة عشرة.
عمل بالتدريس في حمص لمدة 17 عاماً ثم تفرغ للأعمال الأدبية. معظم قصائده بالعامية البدوية. أشهر قصائده "قصة حمدة" التي تتحدث عن معاناة فتاة بدوية أرادت عائلتها إجبارها على الزواج من ابن عمها.
له ديوان "كل ليلة" بالعامية و"الغريب" بالفصحى.[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]سعدي يوسف
ولد في العام 1934، في ابي الخصيب، بالبصرة (العراق).
اكمل دراسته الثانوية في البصرة.
ليسانس شرف في آداب العربية.
عمل في التدريس والصحافة الثقافية.
تنقّل بين بلدان شتّى، عربية وغربية.
شهد حروباً، وحروباً اهلية، وعرف واقع الخطر، والسجن، والمنفى.
نال جوائز في الشعر: جائزة سلطان العويس، والجائزة الايطالية العالمية، وجائزة (كافافي) من الجمعية الهلّينية.
عضو هيئة تحرير "الثقافة الجديدة".
عضو الهيئة الإستشارية لمجلة نادي القلم الدولي [/FONT]PEN International Magazine[FONT=&quot]
مقيم في المملكة المتحدة منذ 1999.
الشعر :
القرصان (1952) – مطبعة البصري - بغداد
أغنيات ليست للآخرين (1955)- مطبعة الأديب - البصرة
51 قصيدة (1959)- بغداد – بمساعدة من وزارة التربية
النجم والرماد (1960)- مطبعة اتحادالأدباء
قصائد مرئية (1965)- المطبعة العصرية – صيدا
بعيداً عن السماء الاولى (1970)- دار الآداب – بيروت
نهايات الشمال الإفريقي (1972 ) – دار العودة - بيروت
الاخضر بن يوسف ومشاغله(1972)- مطبعة الأديب - بغداد
تحت جدارية فائق حسن (1974)- دار الفارابي - بيروت
الليالي كلها (1976)- مطبعة الأديب - بغداد
الساعة الاخيرة (1977)- دار الآداب - بيروت
كيف كتب الاخضر بن يوسف قصيدته الجديدة (1977)- دار الآداب
قصائد اقل صمتاً (1979)- دار الفارابي - بيروت
الاعمال الشعرية (1980)-دار الفارابي بيروت
من يعرف الوردة (1981)- دار ابن رشد - بيروت
يوميات الجنوب يوميات الجنون (1981)- دار ابن رشد - بيروت
مريم تأتي (1983)- دار حوار - اللاذقية
الينبوع (1983)- دار الهمداني - عدن
خذ وردة الثلج ، خذ القيراونية (1987)- بيروت – دار الكلمة
محاولات (1990)- دار الآداب
قصائد باريس, شجر ايثاكا (1992)- دار الجمل - ألمانيا
جنة المنسيات (1993)- دار الجديد - بيروت [/FONT]
[FONT=&quot]الوحيد يستيقظ (1993)- بيروت- المؤسسة العربية للدراسات والنشر
ايروتيكا (1994)- دار المدى – دمشق
كل حانات العالم (1995)- المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت
الأعمال الشعرية - ثلاثة مجلدات- (1995)- دار المدى - دمشق
قصائد العاصمة القديمة (2001)- دار المدى
اربع حركات – قصائد مختارة- (1996)- قصور الثقافة - القاهرة
حانة القرد المفكر (1997)- دار النهار - بيروت
يوميات اسير القلعة (2000)- دار المدى
حياة صريحة (2001 ) – دار المدى
شعر مترجم صادر في هيأة كتاب اوراق العشب – والت ويتمان (1979)- دار ابن رشد - بيروت
وداعاً للإسكندرية التي تفقدها – كافافي (1979)- دار الفارابي – بيروت
إيماءات - يانيس ريستوس (1979)- دار ابن رشد - بيروت
الأغاني وما بعدها – لوركا (1981)- دار ابن رشد
ديوان الأمير وحكاية فاطمة – غونار أكيلف (1981)- ابن رشد
شجرة ليمون في القلب – فاسكو بوبا (1981)- ابن رشد
سماء صافية - أونغاريتي (1981)- ابن رشد
قصائد – هولان (1981)- ابن رشد
باب سيوه وقصائد أخرى - توم لامونت (2001)- ألِف - القاهرة
ترجمات أخرى:
تويجات الدم – (رواية) - نغوجي واثيونغو (1982)- دار ابن رشد
الحوالة -(رواية) – عثمان سمبين (1983)- مؤسسة الأبحاث العربية-بيروت
زمن القتلة - (مقالة عن رامبو) – هنري ميللر (1979)- المؤسسة العربية - بيروت
تصفية استعمار العقل - (دراسة) -نغوجي واثيونغو (1985)-مؤسسة الأبحاث العربية -بيروت
المفسّرون – (رواية) – وولي سوينكا (1986)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
الشمس الثالثة عشرة – (رواية)- دانياتشو ووركو (1985)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
خرائط – (رواية)- نور الدين فراح (1987)- الهيئة المصرية العامة للكتاب
حياة متخيلة –(رواية)- ديفيد معلوف (1996)- دار المدى
ملعبة طفل – (رواية) – ديفيد معلوف (1998)- دار المدى
الصرخة الصامتة – (رواية) – كينزابورو اوي (1999)- دار المدى [/FONT]
[FONT=&quot]متشرداً في باريس ولندن – (رواية)- جورج اورويل (1998)- دار المدى
باراباس _ (رواية ) _ بار لاغركفيست – دار المدى
الأمير الصغير – أنطوان دو سانت إكسوبري – 2002- دار المدى
في بلادٍ حُرّة – ف0س0 نايبول – 2002- دار المدى
أعمال أخرى:
نافذة في المنزل المغربي – قصص قصيرة (1974)- مطبعة الأديب -بغداد
سماء تحت راية فلسطينية- يوميات (1983)- ابن رشد - بيروت
يوميات المنفى الأخير (1984)- دار الهمداني - عدن
أفكار بصوت هادئ – مقالات (1987)- مؤسسة الأبحاث العربية - بيروت
عندما في الأعالي – مسرحية (1989)- دار الآداب - بيروت
مثلث الدائرة – رواية (1994)- دار المدى
خطوات الكنغر – يوميات ومقالات (1997)- دار المدى
باللغة الإنجليزية :
[/FONT]Troubled Waters (poems) –Beirut [FONT=&quot]1995
[/FONT]Without[FONT=&quot] [/FONT]an Alphabet, without a face-Minnesota [FONT=&quot]2002
باللغة الفرنسية :
[/FONT]Loin du[FONT=&quot] [/FONT]Premier Ciel - Anthologie[FONT=&quot]
[/FONT]Sindbad – Actes sud ([FONT=&quot]1999)[/FONT]
[FONT=&quot]مصطفى وهبي التل (عرار)
مصطفى وهبي التل :
ولد مصطفى وهبي بن صالح المصطفى اليوسف التل في مدينة إربد كبرى مدن شمال الأردن ، في 14 محرم 1317هـ الموافق 25 أيار 1899 م .
تلقى تعليمه الابتدائي في إربد ، ثم سافر إلى دمشق عام 1912 م
نفي إلى حلب وأكمل دراسته هناك ، حيث حصل على الشهادة الثانوية منها من المدرسة السلطانية .
في أواخر العشرينات درس القانون معتمدا على نفسه ، وتقدم لفحص وزارة العدلية فاجتازه وحصل على إجازة المحاماة عام 1930م.
حياته العملية :
عين معلما في مدرسة الكرك ، ثم حاكما اداريا لثلاث نواحي في الأردن ( وادي السير والزرقاء والشوبك ) .
واستلم مدعي عام السلط ثم عين رئيس تشريفات في الديوان العالي
ثم متصرف للبلقاء ( السلط ) بقي فيه لمدة اربعة أشهر ثم عزل واقتيد إلى سجن المحطة في عمّان .
بعد خروجه من السجن عمل بالمحاماة .
توفي يوم 24/5/1949م
كان يتقن التركية وتعلم الفرنسية والفارسية .
ترك العديد من الأثار النثرية إلى جانب ديوانه الشعري .
1. عشيات واد اليابس : وهو ديوانه الشعري .
2. بالرفاه والبنين - طلال - مشترك مع خليل نصر .
3. الأئمة في قريش .
4. أوراق عرار السياسية .
5. ترجمة رباعيات عمر الخيام .
.[/FONT]
[FONT=&quot]علي الدميني
علي الدميني
من مواليد 10/5/1948م
شاعر وأديب وناشط سياسي
كان من الأوائل المطالبين بالإصلاح السياسي والثقافي والفكري في السعودية
له إسهامات واضحة في الصحافة المحلية وكتباً منشورة وكتابات متفرقة في الوسائل السلمية للنضال المطلبي والحقوق المدنية.
له العديد من الدواوين الشعرية منها:
-رياح المواقع
-بياض الأزمنة.
وصدر له عدة كتب وروايات منها :
-رواية الغيمة الرصاصي.
-صدر له من وراء القضبان كتاب "نعم في الزنزانة لحن" عن سلسلة براعم، في باريس وبيروت ودمشق.
-أشرف لسنوات على الملحق الثقافي في جريدة اليوم السعودية
- أشرف على إصدار مجلة النص الجديد الثقافية[/FONT]
[FONT=&quot]محمد الثبيتي
محمد عواض الثبيتي
شاعر من المملكة العربية السعودية
ولد عام 1952 في منطقة الطائف
حصل على بكالوريوس في علم الاجتماع
عمل في التعليم
صدر له من الدواوين :
- عاشقة الزمن الوردي 1982
- تهجيت حلما .. تهجيت وهما 1984
- التصاريس 1986
- موقف الرمال / موقف الجناس
-فاز بجائزة أفضل قصيدة في الدورة السابعة لمؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري عام 2000م .[/FONT]
[FONT=&quot]معز عمر بخيت
معز عمر بخيت – شاعر سوداني
من مواليد مدينة أمدرمان تخرج من كلية الطب جامعة الخرطوم عام 1985م
نال درجة الدكتوراه في الطب و درجة بروفيسور مشارك من جامعة كارولينسكا باستوكهولم
نال درجة الأستاذية الكاملة ([/FONT]Full[FONT=&quot] [/FONT]Professor[FONT=&quot]) من جامعة الخليج العربي بالبحرين وأيضاً من السويد.
أصدرت ثمانية دواويين شعرية تم جمعها في مجموعتين شعريتين
حوت المجموعة الشعرية الكاملة الأولى أربعة دواوين شعرية و هي:
-السراب و الملتقى
- البعد الثالث،
-أوراق للحب والسياسة
-مداخل للخروج.
أما المجموعة الثانية فقد حوت أيضاً على أربعة دواوين شعرية وهي:
-البحر مدخلي إليك،
-الشمس تشرق مرتين،
-مرافئ الظمأ
-شذى و ظلال.
-الديوان التاسع (وطن بحجم التوبة) تحت الطبع ضمن فعاليات الخرطوم عاصمة الثقافة العربة 2005م[/FONT]
[FONT=&quot]محمود درويش
محمود درويش الابن الثاني لعائلة تتكون من خمسة ابناء وثلاث بنات ، ولد عام 1941 في قرية البروة ( قرية فلسطينية مدمرة ، يقوم مكانها اليوم قرية احيهود ، تقع 12.5 كم شرق ساحل سهل عكا) ، وفي عام 1948 لجأ الى لبنان وهو في السابعة من عمره وبقي هناك عام واحد ، عاد بعدها متسللا الى فلسطين وبقي في قرية دير الاسد (شمال بلدة مجد كروم في الجليل) لفترة قصيرة استقر بعدها في قرية الجديدة (شمال غرب قريته الام -البروة-).
تعليمه:
اكمل تعليمه الابتدائي بعد عودته من لبنان في مدرسة دير الاسد متخفيا ، فقد كان تخشى ان يتعرض للنفي من جديد اذا كشف امر تسلله ، وعاش تلك الفترة محروما من الجنسية ، اما تعليمه الثانوي فتلقاه في قرية كفر ياسيف (2 كم شمالي الجديدة).
حياته:
انضم محمود درويش الى الحزب الشيوعي في اسرائيل ، وبعد انهائه تعليمه الثانوي ، كانت حياته عبارة عن كتابة للشعر والمقالات في الجرائد مثل "الاتحاد" والمجلات مثل "الجديد" التي اصبح فيما بعد مشرفا على تحريرها ، وكلاهما تابعتان للحزب الشيوعي ، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر .
لم يسلم من مضايقات الاحتلال ، حيث اعتقل اكثر من مرّة منذ العام 1961 بتهم تتعلق باقواله ونشاطاته السياسية ، حتى عام 1972 حيث نزح الى مصر وانتقل بعدها الى لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية ، وقد استقال محمود درويش من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الحتجاجا على اتفاق اوسلو.
شغل منصب رئيس رابطة الكتاب والصحفيين الفلسطينيين وحرر في مجلة الكرمل ، واقام في باريس قبل عودته الى وطنه حيث انه دخل الى اسرائيل بتصريح لزيارة امه ، وفي فترة وجوده هناك قدم بعض اعضاء الكنيست الاسرائيلي العرب واليهود اقتراحا بالسماح له بالبقاء في وطنه ، وقد سمح له بذلك. [/FONT]
[FONT=&quot]وحصل محمود درويش على عدد من الجوائز منها:
? جائزة لوتس عام 1969.
? جائزة البحر المتوسط عام 1980.
? درع الثورة الفلسطينية عام 1981.
? لوحة اوروبا للشعر عام 1981.
? جائزة ابن سينا في الاتحاد السوفيتي عام 1982.
? جائزة لينين في الاتحاد السوفييتي عام 1983.
شعره:
يُعد محمود درويش شاعر المقاومة الفلسطينة ، ومر شعره بعدة مراحل .
بعض مؤلفاته:
? عصافير بلا اجنحة (شعر).
? اوراق الزيتون (شعر).
? عاشق من فلسطين (شعر).
? آخر الليل (شعر).
? مطر ناعم في خريف بعيد (شعر).
? يوميات الحزن العادي (خواطر وقصص).
? يوميات جرح فلسطيني (شعر).
? حبيبتي تنهض من نومها (شعر).
? محاولة رقم 7 (شعر).
? احبك أو لا احبك (شعر).
? مديح الظل العالي (شعر).
? هي اغنية ... هي اغنية (شعر).
? لا تعتذر عما فعلت (شعر).
? عرائس.
? العصافير تموت في الجليل.
? تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.
? حصار لمدائح البحر (شعر).
? شيء عن الوطن (شعر).
? وداعا ايها الحرب وداعا ايها السلم (مقالات).[/FONT]
[FONT=&quot]سعاد الصباح
ولدت الدكتورة سعاد محمد الصباح في الكويت عام 1942 - حاصلة على بكالوريوس اقتصاد من جامعة القاهرة، ودكتوراه اقتصاد من جامعة ساري جلفورد 1981. - تشارك في العديد من الهيئات والمنظمات العربية والدولية ومنها عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة حقوق الإنسان، ومجلس الأمناء لمنتدى الفكر العربي، وجمعية الصحفيين الكويتية، ورئيسة شرف جمعية بيادر السلام النسائية. - تهتم بقضايا حرية الرأي وحقوق الإنسان. - أسست دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع. - رصدت جملة من الجوائز باسمها واسم الشيخ عبد الله المبارك الصباح لتشجيع الإبداع الفكري والعلمي والأدبي. من مؤلفاتها : "التخطيط والتنمية في الاقتصاد الكويتي" و"دور المرأة" و"أضواء على الاقتصاد الكويتي" صقر الخليج عبد الله المبارك الصباح - كتاب توثيقي تاريخي صدر عام 1995م هل تسمحون لي أن أحب وطني ( مجموعة مقالات) صدرت عام 1990م، القاهرة، الطبعة الثانية 1992م القاهرة. وغيرها. دواوينها الشعرية: ديوان "من عمري" صدر عام 1964م. ديوان "أمنية "صدر عام 1971م القاهرة. الطبعة الثانية الكويت دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع 1989م، القاهرة 1992م. "إليك يا ولدي" صدر عام 1982م دار المعارف القاهرة (أربع طبعات) الكويت 1989م، القاهرة 1992م. "فتافيت امرأة "صدر عام 1986م، الكويت 1989م،القاهرة 1992م. "في البدء كانت الأنثى "صدر عام 1988م لندن، القاهرة 1992م. "حوار الورد والبنادق" صدر عام 1989م لندن. "برقيات عاجلة إلى وطني" صدر عام 1990م القاهرة، الكويت 1992م. " آخر السيوف "صدر عام 1991م. "قصائد حب " صدر عام 1992م. "امرأة بلا سواحل" صدر عام 1994م.[/FONT]
[FONT=&quot]سعدية مفرح
تخرجت من قسم اللغة العربية والتربية من جامعة الكويت عام 1987 .
تعمل صحفية منذ أكثر من 13 عاما ، وهي الآن رئيسة القسم الثقافي في جريدة القبس الكويتية .
صدر لها الكتب الشعرية التالية :
آخر الحاملين كان .
تغيب فأسرج خيل ظنوني .
كتاب الآثام .
مجرد مرآة مستلقية .
شاركت في العديد من المؤتمرات النقدية وأحيت عشرات الأمسيات الشعرية . ·
تشارك بالكتابة والنشر في عدد من الصحف والمجلات العربية . ·
تهتم بالكتابة للطفل ونشرت لها مجلة العربي على هذا الصعيد مجموعة شعرية للأطفال بعنوان النخل والبيوت . ·[/FONT]
[FONT=&quot]محمد جبر الحربي
محمد جبر الحربي
شاعر سعودي
ولد عام 1956 في مدينة الطائف .
له عدد من الدواوين الشعرية منها :
-ديوان "بين الصمت والجنون" عام1983م
-ديوان "مالم تقله الحرب" الصادر في عام 1985م
-ديوان "خديجة" الصادر في عام 1997م،
- "كتاب النساء"
- و كتاب نثري، بعنوان "للريح..للمطر"
أشرف على عدد من الملاحق الأدبية في عدد من الصحف السعودية[/FONT]
[FONT=&quot]توفيق زياد
- ولد توفيق أمين زيَّاد في مدينة الناصرة في السابع من أيار عام 1929 م .
- تعلم في المدرسة الثانوية البلدية في الناصرة ، وهناك بدأت تتبلور شخصيته السياسية وبرزت لديه موهبة الشعر ، ثم ذهب إلى موسكو ليدرس الأدب السوفييتي .
- شارك طيلة السنوات التي عاشها في حياة الفلسطينيين السياسية في إسرائيل، وناضل من أجل حقوق شعبه.
- شغل منصب رئيس بلدية الناصرة ثلاث فترات انتخابية (1975 – 1994)، وكان عضو كنيست في ست دورات عن الحزب الشيوعي الإسرائيلي ومن ثم عن القائمة الجديدة للحزب الشيوعي وفيما بعد عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة .
- رحل توفيق زياد نتيجة حادث طرق مروع وقع في الخامس من تموز من عام 1994 وهو في طريقه لاستقبال ياسر عرفات عائداً إلى أريحا بعد اتفاقيات اوسلو.
- ترجم من الأدب الروسي ومن أعمال الشاعر التركي ناظم حكم.
أعماله الشعرية :
1. أشدّ على أياديكم ( مطبعة الاتحاد ، حيفا ، 1966م ) .
2. أدفنوا موتاكم وانهضوا ( دار العودة ، بيروت ، 1969م ) .
3. أغنيات الثورة والغضب ( بيروت ، 1969م ) .
4. أم درمان المنجل والسيف والنغم ( دار العودة ، بيروت ، 1970م ) .
5. شيوعيون ( دار العودة ، بيروت ، 1970م ) .
6. كلمات مقاتلة ( دار الجليل للطباعة والنشر ، عكا ، 1970م ) .
7. عمان في أيلول ( مطبعة الاتحاد ، حيفا ، 1971م ) .
8. تَهليلة الموت والشهادة (دار العودة ، بيروت ، 1972م ) .
9. سجناء الحرية وقصائد أخرى ممنوعة (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1973م).
10. الأعمال الشعرية الكاملة ( دار العودة ، بيروت ، 1971م ) . يشمل ثلاثة دواوين :
- أشدّ على أياديكم .
- ادفنوا موتاكم وانهضوا .
- أغنيات الثورة والغضب .
11. الأعمال الشعرية الكاملة ( الأسوار، عكا، 1985م ) .
أعماله الأخرى : [/FONT]
[FONT=&quot]1. عن الأدب الشعبي الفلسطيني / دراسة ( دار العودة ، بيروت ، 1970م ) .
2. نصراوي في الساحة الحمراء / يوميات ( مطبعة النهضة ، الناصرة ، 1973م .
3. صور من الأدب الشعبي الفلسطيني / دراسة ( المؤسسة العربية للدراسات والنشر ، بيروت ، 1974م ) .
4. حال الدنيا / حكايات فولكلورية ( دار الحرية ، الناصرة ، 1975م ) .[/FONT]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]حسين احمد النجمي
ولدا لشاعر بقرية النجامية الواقعة في الجزء الجنوبي من المملكة العربية السعودية ( منطقة جازان ) عام 1381هـ
درس الشاعر الابتدائية بمدرسة الملك خالد بصامطة ثم درس بمعهد صامطة العلمي
انتقل إلى أبها للدراسة الجامعية عام 1402هـ وانضم إلى نادي أبها الأدبي
وقد بدأ الشاعر النشر في الصحف وخاصة الملاحق الأدبية مثل ملحق الندوة الأدبي, وملحق الأربعاء بجريدة المدينة وملحق جريدة الجزيرة, وملحق جريدة الرياض,
وأصدر الشاعر أول إصدارته ديوان ( ألم وأمل ) عام 1405هـ
ثم أصدر عام 1406هـ الجزأ الثاني من مرحلة البدايات وهو ديوان ( خفقات قلب)
ثم كانت مرحلة النضج بالنسبة للشاعر حيث أصدر ديوانه الذي يعتبره البدايات الناضجة ديوان ( عيناكِ00في وقت الرحيل) والذي صدر عن دار البلاد بجدة عام 1409هـ
وقد أصدر الشاعر ديوانه الرابع ( تأملات على مرافيء الغربة ) عام 1417هـ عن نادي أبها الأدبي
وقد كان آخر إصدارات الشاعر ديوان ( باقة من فل جازان) عام 1422هـ عن نادي جازان الأدبي
شارك الشاعر في العديد من الأمسيات الشعرية في أغلب الأندية الأدبية في المملكة وشارك في العديد من المناسبات العامة والخاصة وفاز الشاعر بجائزة أبها في مجال الشعر مرتين عام 1413هـ عن ديوانه (تأملات على مرافيء الغربة وعام 1422هـ عن مجموعة أعماله الشعرية
*يعمل الشاعر بالتدريس في مدينة أبها منذ تخرجه في كلية أصول الدين بفرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية يأبها عام 1405هـ

[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]محمد خضر
محمد خضر الغامدي
محمد خضر الغامدي .
مواليد مدينة أبها عام 1976 .
حاصل على ليسانس اللغة العربية في كلية المعلمين .
يعمل الآن معلماً للمرحلة الابتدائية .
له مجموعة شعرية صدرت مؤخراً عن دار أزمنة بالأردن / عمان.
الديوان تحت اسم : ( مؤقتا ..تحت غيمة )
نشرت قصائده في العديد من الصحف المحلية والعربية.
ترجم له أكثر من نص إلى اللغة الانجليزية وغيرها .
له الكثير من الحوارات واللقاءت الصحفية والاذاعية وأمسيات شعريه بنادي أبها الأدبي .[/font]
[font=&quot]قطري بن الفجاءة
قطري بن الفجاءة
? - 78 هـ / ? - 697 م
قطري بن الفجاءة.
جعونة بن مازن بن يزيد الكناني المازني التميمي أبو نعامة. شاعر الخوارج وفارسها وخطيبها والخليفة المسمّى أمير المؤمنين في أصحابه ، وكان من رؤساء الأزارقة وأبطالهم.
من أهل قطر بقرب البحرين كان قد استفحل أمره في زمن مصعب بن الزبير ، لما ولي العراق نيابة عن أخيه عبد الله بن الزبير. وبقي قطري ثلاث عشرة سنة، يقاتل ويسلَّم عليه بالخلافة وإمارة المؤمنين والحجاج يسير إليه جيشاً إثر جيش ، وهو يردهم ويظهر عليهم. وكانت كنيته في الحرب نعامة و( نعامة فرسه ) وفي السلم أبو محمد. قال صاحب سنا المهتدي في وصفه : كان طامة كبرى وصاعقة من صواعق الدنيا في الشجاعة والقوة وله مع المهالبة وقائع مدهشة، وكان عربياً مقيماً مغرماً وسيداً عزيزاً وشعره في الحماسة كثير. له شعر في كتاب شعر الخوارج.[/font]
[font=&quot]محسن الهزاني
محسن بن عثمان الهزاني
شاهر علم من الهزازنه أمراء الحريق
والحريق هي قرية من قرى نجد
ولد في النصف الأخير من القرن الثاني عشر الهجري
تولى إمارة ((الحريق)) فترة ثم اعتزل مفضلاً التفرغ لأمور الشعر والأدب
كان محسن الهزاني شاعراً أديباً باحثاً مطلعاً
أما عن شاعريته : فهو شاعر الغزل الكبير اشتهر شعره بين الناس وأصبح شعره مضرباً للمثل في كل زمان ومكان
امتاز الهزاني عن غيره من شعراء النبط بالتصريح بغزلياته وعذوبتها ولم يكن هذا اللون معروفاً قبلة فصبغ العصر بصبغته فسمي بعصر الهزاني لأن تأثيره كان قوياً على شعراء وقته ويرجع الفضل للهزاني بإدخال الغزل كعرض أساسي للشعر النبطي بعد أن كان عرضاً ثانوياً يحاول أكثر الشعراء الابتعاد عنه
وللهزاني أيضاً فضل على الشعر النبطي فقد أدخل الأوزان السامرية كما أنه أول من أدخل نظام القافيتين على الشعر النبطي خارجاً بذلك القاعدة الهلالية بالنظم حيث كان الشعراء قبلة يعتمدون طريقة بني هلال بالنظم على قافية واحدة فأدخل الهزاني بحر المسحوب ذا القافيتين الملزمتين وأصبح الشكل معتمداً بعده
وأدخل الهزاني على الشعر النبطي النظم (( المروبع )) لكل بيت أربع أشطر مستخدماً فيه الجناس اللفظي تلويناً للشعر النبطي وزخرفةٍ له ورغم أن بعض النقاد عابوا عليه ذلك على أساس أنه أفسد بساطة هذا الأدب إلاَّ أن الهزاني نجح نجاحاً كبيراً وعظيماً بهذا التلوين وسار على نهجه الكثيرون من شعراء عصره وكل من جاء بعدهم

[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]محمد بن لعبون
هو محمد بن حمد بن محمد بن لعبون الوائلي العنزي
ولد سنة 1205 هـ بثادق إحدى مناطق نجد ..
و يرجع بالأصل إلى بلدة حرمة إحدى مناطق سدير ..
وسكن بلدة التويم .. بعدها غادر إلى الزبير عام 1222هـ وكان عمره سبعة عشر عاما ًولم يعد إلى نجد منذ غادرها
توفي في الكويت سنة 1247 هـ بمرض الطاعون الذي اجتاح العراق والكويت في تلك الأيام
وقد ألف العديد من الفنون كاللعبوني وغيره
برع في الغزل حتى عد زعيما لهذا الاتجاه[/font]
[font=&quot]قاسم عزاوي
ولد في مدينة ديرالزور في شرق سورية عام1947
تخرج من كلية الطب البشري في جامعة دمشق عام1972
أخصائي في طب العيون وجراحتها من جامعات برلين في ألمانيا 1977
عضو اتحاد كتاب العرب
عضو المؤتمر القومي العربي
عضو مؤسس في لجان إحياء المجتمع المدني في سورية
مؤسس في جمعية حقوق الإنسان في سورية
باحث في التراث وعضو الجمعية السورية لتاريخ العلوم عند العرب
صدر له :
1- ثلاثة مواويل للخرفان المبللة شعر1993
2- ملحمة الشبوط الرومي شعر 1993
3- الهجرة إلى القمر الأخضر شعر2003
وله عدد من الأعمال المخطوطة[/font]
[font=&quot]دوقلة المنبجي
دوقلة المنبجي
الحسين بن محمد المنبجي، المعروف بدوقلة.
شاعر مغمور، تنسب إليه القصيدة المشهورة باليتيمة، ووقعت نسبتها إليه في فهرست ابن خير الأندلسي وهي القصيدة التي حلف أربعون من الشعراء على انتحالها ثم غلب عليها اثنان هما أبو الشيص والعكوك العباسيان، وتنسب في بعض المصادر إلى ذي الرمة، وشذ الآلوسي في بلوغ الأرب فجعلها من الشعر الجاهلي، وتابعه جرجي زيدان في مجلة الهلال (14-174)، وخلاصة القول أن القصيدة كانت معروفة منذ القرن الثالث الهجري عند علماء الشعر، وأول من ذهب أنها لدوقلة هو ثعلب المتوفى سنة 291هـ.[/font]
[font=&quot]غادة السمان
ولدت في دمشق عام 1942.
تلقت علومها في دمشق، وتخرجت في جامعتها - قسم اللغة الإنكليزية حاملة الإجازة ، وفي الجامعة الأمريكية ببيروت حاملة الماجستير . عملت محاضرة في كلية الآداب بجامعة دمشق، وصحفية ، ومعدة برامج في الإذاعة.
عضو جمعية القصة والرواية.
مؤلفاتها وكلها صادرة عن منشورات غادة السمان.
1- عيناك قدري- 1962- عدد الطبعات 9.
2- لا بحر في بيروت- 1963- عدد الطبعات 8.
3- ليل الغرباء- 1966- عدد الطبعات 8.
4- رحيل المرافئ القديمة- 1973- عدد الطبعات 6.
5- حب- 1973 - عدد الطبعات9.
6- بيروت 75-1975- عدد الطبعات 5.
7- أعلنت عليك الحب- 1976- عدد الطبعات 9.
8- كوابيس بيروت - 1976- عدد الطبعات 6.
9- زمن الحب الآخر- 1978- عدد الطبعات 5.
10- الجسد حقيبة سفر- 1979- عدد الطبعات 3.
11- السباحة في بحيرة الشيطان - 1979- عدد الطبعات 5.
12- ختم الذاكرة بالشمع الأحمر- 1979- عدد الطبعات 4.
13- اعتقال لحظة هاربة- 1979- عدد الطبعات 5.
14- مواطنة متلبسة بالقراءة - 1979- عدد الطبعات 3.
15- الرغيف ينبض كالقلب- 1979- عدد الطبعات 3.
16- ع غ تتفرس- 1980- عدد الطبعات3.
17- صفارة انذار داخل رأسي- 1980- عدد الطبعات 2.
18- كتابات غير ملتزمة- 1980- عدد الطبعات 2.
19- الحب من الوريد إلى الوريد - 1981- عدد الطبعات 4.
20- القبيلة تستجوب القتيلة- 1981- عدد الطبعات 2.
21- ليلة المليار- 1986- عدد الطبعات 2.
22- البحر يحاكم سمكة - 1986- عدد الطبعات 1.
23- الأعماق المحتلة- 1987- عدد الطبعات 1.
24- اشهد عكس الريح- 1987- عدد الطبعات1.
25- تسكع داخل جرح- 1988- عدد الطبعات 1.
26- رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان- 1992.
27- عاشقة في محبرة - شعر- 1995.
الكتب التي صدرت عن غادة السمان: [/font]
[font=&quot]1- غادة السمان بلا أجنحة- د. غالي شكري- دار الطليعة 1977.
2- غادة السمان الحب والحرب- د. الهام غالي- دار الطليعة 1980.
3- قضايا عربية في أدب غادة السمان- حنان عواد- دار الطليعة 1980.
4- الفن الروائي عند غادة السمان- عبد العزيز شبيل- دار المعارف - تونس 1987.
5- تحرر المرأة عبر أعمال غادة وسيمون دي بوفوار- نجلاء الاختيار (بالفرنسية) الترجمة عن دار الطليعة 1990.
6- التمرد والالتزام عند غادة السمان (بالإيطالية) بأولادي كابوا- الترجمة عن دار الطليعة 1991.
7- غادة السمان في أعمالها غير الكاملة- دراسة - عبد اللطيف الأرناؤوط- دمشق 1993.[/font]
[font=&quot]زياد آل الشيخ
زياد بن عبد العزيز آل الشيخ
من مواليد شوال 1394هـ الموافق أكتوبر 1974م .
حاصل على درجة البكلوريس في إدارة نظم المعلومات من جامعة الملك فهد للبترول و المعادن في الظهران .
له مشاركات عديدة في كثير من الصحف و المجلات المحلية .
شارك في عدة أمسيات محلية وخارجية .
صدر له :
هكذا أرسم وحدي (شعر).[/font]
[font=&quot]أحمد الصالح ( مسافر )
أحمد صالح الصالح (مسافر) :
من مواليد مدينة عنيزة بمنطقة القصيم في المملكة العربية السعودية عام 1361 هـ
بكالوريوس تاريخ من جامعة الأمام محمد بن سعود عام 1384هـ.
عمل في عدة وظائف حكومية إلى أن وصل به المقام في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية حيث يعمل الآن مديراً عاماً للشؤون الإدارية. 89م.
صدر له:
عندما يسقط العراف 1398هـ
قصائد في زمن السفر شعر 1400هـ ،
انتفضي أيتها المليحة شعر 1403هـ..
شارك في الكثير من الصحف والمجلات المحلية بقصائده ومقالاته،
كذلك شارك في عدد من المهرجانات والندوات والأمسيات الشعرية داخل المملكة وخارجها[/font]
[font=&quot]إبراهيم العريض
إبراهيم العريض ، شاعر البحرين
ولد عام 1908 وتوفي عام 2001 ميلادي
عاش طفولته وفتوته في الهند
وظلّ خلال ثمانية عقود يعيش للشعر وفي الشعر ,وخلال هذه المدة الطويلة أخرج العديد من الدواوين والقصص والمسرحيات الشعرية
, وقدم إضاءات نقدية مهمة للتراث الشعري
دواوينه :
أرض الشهداء
ديوان قبلتان
ديوان الذكرى
ديوان شموع
العرائس
ديوان ( يا أنت )[/font]
[font=&quot]نزيه أبو عفش
ولد في مرمريتا عام 1946.
تلقى تعليمه في مرمريتا، وعمل في التعليم، كما عمل محرراً وموظفاً.
مؤلفاته:
1- الوجه الذي لا يغيب- شعر- حمص 1967.
2- عن الخوف والتماثيل- شعر- دمشق 1970.
3- حوارية الموت والنخيل- شعر - دمشق 1971.
4- وشاح من العشب لأمهات القتلى- شعر- بيروت 1975.
5- أيها الزمن الضيق- أيتها الأرض الواسعة- شعر- دمشق 1978.
6- الله قريب من قلبي - شعر- بيروت 1980.
7- تعالو نعرّف هذا اليأس- كتابات- بيروت 1980.
8- بين هلاكين - كتابات وشعر- دمشق 1982.
9- هكذا أتيت ، هكذا أمضي، شعر- بيروت- 1989.
10- ماليس شيئاً- شعر- قبرص- 1992.
11- مايشبه كلاماً أخيراً - شعر- دمشق - 1997.[/font]
[font=&quot]محمد الماغوط
ولد عام 1934 في مدينة سلمية التابعة لمحافظة حماه السورية
- يعتبر محمد الماغوط أحد أهم رواد قصيدة النثر في الوطن العربي.
- زوجته الشاعرة الراحلة سنية صالح، ولهما بنتان (شام) وتعمل طبيبة، و(سلافة) متخرجة من كلية الفنون الجميلة بدمشق.
- الأديب الكبير محمد الماغوط واحد من الكبار الذين ساهموا في تحديد هوية وطبيعة وتوجه صحيفة «تشرين» السورية في نشأتها وصدورها وتطورها، حين تناوب مع الكاتب القاص زكريا تامر على كتابة زاوية يومية ، تعادل في مواقفها صحيفة كاملة في عام 1975 ومابعد، وكذلك الحال حين انتقل ليكتب «أليس في بلاد العجائب» في مجلة«المستقبل» الأسبوعية،وكانت بشهادة المرحوم نبيل خوري (رئيس التحرير) جواز مرور ،ممهوراً بكل البيانات الصادقة والأختام الى القارئ العربي، ولاسيما السوري، لما كان لها من دور كبير في انتشار «المستقبل» على نحو بارز وشائع في سورية.
من مؤلفاته :
1- حزن في ضوء القمر - شعر (دار مجلة شعر - بيروت 1959 )
2- غرفة بملايين الجدران - شعر (دار مجلة شعر - بيروت 1960)
3- العصفور الأحدب - مسرحية 1960 (لم تمثل على المسرح)
4- المهرج - مسرحية ( مُثلت على المسرح 1960 ، طُبعت عام 1998 من قبل دار المدى - دمشق )
5- الفرح ليس مهنتي - شعر (منشورات اتحاد الكتاب العرب - دمشق 1970)
6- ضيعة تشرين - مسرحية ( لم تطبع - مُثلت على المسرح 1973-1974)
7- شقائق النعمان - مسرحية
8- الأرجوحة - رواية 1974 (نشرت عام 1974 - 1991 عن دار رياض الريس للنشر)
9- غربة - مسرحية (لم تُطبع - مُثلت على المسرح 1976 )
10- كاسك يا وطن - مسرحية (لم تطبع - مُثلت على المسرح 1979)
11- خارج السرب - مسرحية ( دار المدى - دمشق 1999 ، مُثلت على المسرح بإخراج الفنان جهاد سعد) [/font]
[font=&quot]12- حكايا الليل - مسلسل تلفزيوني ( من إنتاج التلفزيون السوري )
13- وين الغلط - مسلسل تلفزيوني (إنتاج التلفزيون السوري )
14- وادي المسك - مسلسل تلفزيوني
15- حكايا الليل - مسلسل تلفزيوني
16- الحدود - فيلم سينمائي ( إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة الفنان دريد لحام )
17- التقرير - فيلم سينمائي ( إنتاج المؤسسة العامة للسينما السورية، بطولة الفنان دريد لحام)
18- سأخون وطني - مجموعة مقالات ( 1987- أعادت طباعتها دار المدى بدمشق 2001 )
19- سياف الزهور - نصوص ( دار المدى بدمشق 2001)[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

محيي الدين فارس أحمد عبدالمولى
شاعر من السودان
ولد عام 1936 في جزيرة أرقو - الإقليم الشمالي.
أتم دراسته الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مصر
عمل محاضراً بكلية بُخت الرضا, ومفتشاً فنيّاً في تعليم (ود مدني), ثم تفرغ لإنتاجه الأدبي.
عمل في القاهرة في مجلة العالم العربي.
نشر في العديد من الصحف والمجلات على امتداد الوطن العربي
شارك في العديد من المهرجانات المحلية والعربية .
دواوينه الشعرية:
الطين والأظافر 1956
- نقوش على وجه المفازة 1978
- صهيل النهر
- قصائد من الخمسينيات
- القنديل المكسور 1997.

الدكتور عبد الله الطيب عبد الله الطيب
شاعر من السودان
ولد عام 1921 في التميراب - غرب مدينة الدامر .
تخرج في المدارس العليا بالخرطوم 1942, وحصل على الدكتوراه من جامعة لندن 1950.
عمل محاضرًا بمعهد الدراسات الشرقية بجامعة لندن,
ورئيسا لقسم اللغة العربية بمعهد التربية ببخت الرضا,
ومحاضرًا بكلية الخرطوم الجامعية,
وأستاذًا لكرسي اللغة العربية بجامعة الخرطوم,
وعميدًا لكلية الآداب بجامعة الخرطوم,
ومديرًا لجامعة الخرطوم, ومديرًا لجامعة جوبا,
وأستاذًا بكلية الآداب بفاس.
عضو بمجمع اللغة العربية بالقاهرة ,
ورئيس لمجمع اللغة العربية بالخرطوم.
دواوينه الشعرية :
أصداء النيل 1957
- اللواء الظافر 1968
- سقط الزند الجديد 1976
- أغاني الأصيل 1976
- أربع دمعات على رحاب السادات 1978
والمسرحيات الشعرية :
زواج السمر 1958
- الغرام المكنون 1958
- قيام الساعة 1959.
أعماله الإبداعية الأخرى :
نوار القطن (قصة) 1964
وعدد من الكتب التي تجمع بين الشعر والنثر مثل : ب
ين النير والنور 1970
- التماسة عزاء بين الشعراء 1970
- ذكرى صديقين 1987.
الحميدي الثقفي
شاعر شعبي سعودي ، من أهم الرموز الحديثة في القصيدة الشعبية الحديثة في الخليج العربي .
تلقى تلعيمه الأولي في مدينة الطايف، ويعمل موظفا..
نشر العديد من قصائده في المجلات والصحف العربية والخليجية، وله عدة مشاركات ثقافية وشعرية، خاصة في مهرجان الجنادرية للثقافة والفنون .

فاطمة سيد محمد حسن ناعوت
من مواليد القاهرة في 18 سبتمبر 1964
بكالوريوس هندسة معمارية- جامعة عين شمس 1987
شاعرة ومترجمة .. مدير تحرير مجلة "قوس قزح" المصرية
عضو نقابة المهندسين المصريين
عضو اتحاد كتّاب مصر
عضو دار الأدباء المصريةعضو أتيلييه القاهرة
دواوين شعرية :
- " نقرة إصبع" - الهيئة المصرية العامة للكتاب 2002-سلسلة كتابات جديدة
- " على بعد سنتيمترٍ واحد من الأرض"طبعة أولى- دار ميريت 2002 طبعة ثانية- دار كاف نون 2003
- "قطاع طولي في الذاكرة "- الهيئة المصرية العامة للكتاب 2003
- " فوق كفِّ امرأة " ط1عن وزارة الثقافة اليمنية. 2004

البلد:اليمن
تاريخ ميلاده من:1937 ميلادي
- عبدالعزيز صالح المقالح .
- ولد في اليمن عام 1937 .
- حصل على درجة الدكتوراه في الآداب من جامعة عين شمس .
- يعمل استاذا للادب في جامعة سنعاء ، ورأس جامعة صنعاء حتى يونيو 2001 .
- صدر له العديد من الدواوين ، منها :
" لابد من صنعاء 1971 ، " عودة وضاح اليمن 1976 ، " الكتابه بسيف الثائر علي بن الفضل " 1978 ، أوراق الجسد العائد من الموت 1986 .

يحيى عباس عبود السماوي (العراق)
ولد عام 1949 في السماوة.
حاصل على بكالوريوس الأدب العربي من جامعة المستنصرية بالعراق.
اشتغل بالتدريس والصحافة في كل من العراق والمملكة العربية السعودية, وهاجر إلى أستراليا عام 1997.
دواوينه الشعرية:
- عيناك دنيا 1970
- قصائد في زمن السبي والبكاء 1971
- قلبي على وطني 1992
- من أغاني المشرد 1993
- جرح باتساع الوطن 1994
- الاختيار 1994
- عيناك لي وطن ومنفى 1995
- رباعيات 1996 - هذه خيمتي.. فأين الوطن 1997.
نشر قصائده في دوريات أدبية عديدة.
حصل على جائزة أبها الأولى لأفضل ديوان شعر لعام 1993.

ـ فهد بن صالح بن محمد العسكر
البلد:الكويت
تاريخ ميلاده من:1917 تاريخ وفاته 1951 ميلادي
ـ ولد سنة 1917 وتوفي عام 1951
ـ درس في المدرسة المباركية ثم تركها معتمد على التثقيف الذاتي
ريتا عودة
شاعرة وقاصّة فلسطينيّة *
من مواليد النّاصرة
حاصلة على شهادة اللقب الأول * في اللغة الانجليزية والأدب المقارن
صدر لها :
ثورة على الصمت (قصائد نثرية) 1994
مرايا الوهم (قصائد نثرية) 1998
يوميات غجرية عاشقة (ومضات شعريّة) 2001
ومن لا يعرف ريتا (ومضات شعريّة) 2003
قبل الإختناق بدمعة ( أمواج دمعيّة )2004
أبعد من أن تطالني يد( مجموعة قصصيّة ) قيد الطبع

محمد حسن علوان
شاعر وقاص من المملكة العربية السعودية
من مواليد الرياض - 27 أغسطس 1979م
بكالوريوس نظم المعلومات، من جامعة الملك سعود.
نشر في العديد من الصحف والدوريات الأدبية .
مؤلفاته:
- سقف الكفاية (رواية) 2002
-صوفيا (رواية)

2004
عيسى الشيخ حسن
شاعر سوري من مواليد 1965
يقيم في قطر
فاز بالعديد من الجوائز الأدبية مثل :
جائزة الشارقة للإبداع الأدبي الدورة الخامسة
جائزة عبد الوهاب البياتي . الدورة الأولى
دواوينه :
1ـ أناشيد مبللة بالحزن 1998
2ـ يا جبال أوبي معه 2001

عمر بهاء الدين الأميري
ولد في مدينة حلب عام 1916م في سوريا
أتم دراسته الثانوية في سوريا ثم أكمل دراسته العالية في باريس..
نظم الشعر في التاسعة من عمره،
وقضى سنوات من عمره ، سفيراً لبلاده في باكستان والمملكة العربية السعودية.
له العديد من الدواوين الشعرية منها ديوان " أب "

حسين عجيان مسعد العروي الجهني (المملكة العربية السعودية).
- ولد عام 1382هـ/ 1962م بالمدينة المنورة.
- درس الابتدائية في مدرسة محمد إقبال والمتوسطة في مدرسة الإمام علي بن أبي طالب والثانوية في مدرسة طيبة وتخرج في كلية التربية مجازاً في الآداب والتربية من فرع جامعة الملك عبد العزيز بالمدينة 1987.
- يعمل مدرساً في ثانوية خالد بن الوليد بالمدينة المنورة .
- دواوينه الشعرية: لم السفر – نبوءة الخيول- بشائر المطر- قصائدي- انتظار ما لا ينتظر 1992.
- حصل على الجائزة الأولى على مستوى جامعته مرتين.
- كتب عنه الناقد السعودي الدكتور الغذامي في ملحق ثقافة اليوم بصحيفة الرياض (العدد 7998 في 17/5/1990).
- عنوانه: ثانوية خالد بن الوليد- شارع خالد بن الوليد- المدينة المنورة.
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

إبراهيم عبد الحميد الأسود
ولد عام 1952 في مدينة هجين - سوريا .
بدأ كتابة الشعر عام 1967 – 1968 كمحاولات ، ثم كتب القصيدة الصحيحة عام 1976.
عضو إتحاد الكتاب العرب
أصدر ثلاثة دواوين مطبوعة ، هي :
- إلى المقتولة ظلماً
-أرجوان على شفة الجرح
-من رماد القلب
- مخطوطة ، وسلسة أخرى مستقلة من الشعر الساخر والناقد ، اسمها (شواخص) بلغت حتى الآن أربعة دواوين إثنان منها قيد الطبع.
- ثلاث روايات ، إحداها مطبوعة وعنوانها ( وداعاً يا حطام العمر ) و ( شجرة الظل ، و أنامل الشيطان ) ما زالتا تنتظران ...




أحمد بنميمون
ــ من مواليد مدينة شفشاون سنة 1949
ــ تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي بمدبنته ثمّ تابع دراسته الثانوية بمدينة العرائش منذ 1964 وفيهاحصل على تاباكالوريا سنة1967
ــ تخرج من كلية الآداب ـجامعة محمد الخامس ـ فرع فاس سنة 1972
ــ عمل في التدريس بالدار البيضاء وشفشاون أستاذا للغة العربية .
ــ بدأ النشر منذ 1966 ونشر قصائه وإسهاماته النثرية في المجلات والجرائد المغربية والعربيةالتالية :آفاق ـ الثقافة الجديدة (المغربية ) ت أقلام ـ الأقلام ( العراقية ) ـالمشكاة ـ فضاءات مغربية ـ المناهل ـ
صدر له :
ــ تخطيطات حديثة في هندسة الفقر ، شعر ، ستة1974
ــ نار تحت الجلد (مسرحية شعرية)سنة 1976
ــ حتى يستريح الأب 'مسرحية شعرية) 1981
ـ وظهرت له مسرحية شعرية ثالثة في الأقلام العراقية في العدد الخامس منسنة 1980 الخاص بالمسرح العربي
ــ ترأس جمعية المعتمد من سنة1986 إلى 1988 وهي الجمعية التي تسهر علىتنظيم مهرجان الشعر المغربي الحديث . عضو اتحاد كتاب المغرب منذ1973
ــ ستصدر أعماله الشعرية (مباهج ممكنة )و ( رباعيات الدر والهباء) واعمال أخرى عما قريب .

هو بشارة بن عبدالله بن الخوري المعروف بـ (الأخطل الصغير).
ـ ولد في بيروت عام 1885، وتوفي فيها عام 1968.
ـ تلقى تعليمه الأولي في الكتذاب ثم أكمل في مدرسة الحكمة والفرير وغيرهما من مدارس ذلك العهد.
ـ أنشأ جريدة البرق عام 1908، واستمرت في الصدور حتى بداية عام 1933، عنما أغلقتها السلطات الفرنسية وألغت امتيازها نهائياً. وكانت قد توقفت طوعياً أثناء سنوات الحرب العالمية الأولى.
ـ حياته سلسلة من المعارك الأدبية والسياسية نذر خلالها قلمه وشعره للدفاع عن أمته وإيقاظ هممها ضد الاستعمار والصهيونية.
ـ كانت لغة القرآن الكريم ـ اللغة العربية ـ ديدنه ومدار اعتزازه وفخره.
ـ اتسم شعره بالأصالة، وقوة السبك والديباجة، وجزالة الأسلوب، وأناقة العبارة، وطرافة الصورة، بالإضافة إلى تنوع الأغراض وتعددها.
ـ وقد تأثر الأخطل الصغير بحركات التجديد في الشعر العربي المعاصر ويمتاز شعره بالغنائية الرقيقة والكلمة المختارة بعناية فائقة. ـ صدر له ديوان (الهوى والشباب) 1953، وديوان (شعر الأخطل الصغير) 1961.
ـ طارت شهرة الأخطل الصغير في الأقطار العربية، وكرم في لبنان والقاهرة. وفي حفل تكريمه بقاعة الأونيسكو ببيروت سنة 1961 أطلق عليه لقب أمير الشعراء.

عند الرغبة في نشر اي نصوص أو معلومات من صفحات الموقع.





ميخائيل نعيمة
شاعر من لبنان ولد1889 في " بسكنا عام وتوفي عام 1988 ميلادي
ـ تخرج في دار المعلمين الروسية في الناصر ثم تابع تعليمه في روسيا وفي جامعة واشنطن
ـ من مؤسي الرابطة القلمية
ـ هاجر الى الولايات المتحدة ثم عاد الى لبنان
ـ له مؤلفات قصصية ونقدية ومسرحية كثير
وله ديوانان :
همس الجفون 1945
نجة الغروب
وصدرت له المجموعة الكاملة


أنسي الحاج
شاعر من لبنان
ـ ولد عام 1939
ـ عمل في الصحافة وأشرف على تحري ملحق النهار الاسبوعي
ـ من أبرز المساهمين في مجلة " شعر "
ـ من دواوينية :
الراس المقطوع
الوليمة
ماضي الايام الاتية 1994 .


كمال خير بك
شاعر لبناني راحل




صلاح بو سريف
شاعر وكاتب من المغرب
من مواليد مدينة الدار البيضاء في 1958
درس التاريخ القديم بالعراق، بكلية الآداب ببغداد
حاصل على شهادة الإجازة في اللغة العربية وآدابها، كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالدار البيضاء
حاصل على شهادة استكمال الدروس، كلية الآداب ظهر المهراز بفاس
حاصل على شهادة الدكتوراه في الشعر العربي المعاصر حول موضوع الكتابة في الشعر العربي المعاصر
عضو مؤسس لبيت الشعر في المغرب
كاتب عام سابق لاتحاد كتاب المغرب فرع الدار البيضاء
عمل بالصحافة الثقافية
الأعمال الشعرية :
-فاكهة الليل1994
-على إثر سماء 1997
-شجر النوم2000
-نتوءات زرقاء2002
-ديوان الشعر المغربي المعاصر 1998
الأعمال النظرية والنقدية :
-رهانات الحداثة، أفق لأشكال محتملة1996
-المُغايرة والاختلاف في الشعر المغربي المعاصر 1998
-بين الحداثة والتقليد1999
-فخاخ المعنى، قراءات في الشعر المغربي المعاصر 2000
-مضايق الكتابة، مقدمات لما بعد القصيدة


2002
سعيد عقل
شاعر من لبنان
ولد في بلدة زحلة عام 1912 ميلادي
ـ لم يكمل تحصيلة العالي
ـ عمل في التعليم والصحافة
ـ صدرت له عدة دواوين منها :
-بينت يفتاح 1935
-المدلية 1935
-المدلية 1937
ـ رندلي 1950
-يارا



1960
أنور العطار
أنور بن سعيد العطار
شاعر من سوريا
ولد في (( دمشق )) عام 1908 و توفي عام 1972
عمل في التدريس
لد ديوان :
ظلال الأيام




ياسر الأطرش
شاعر سوري من الجيل الجديد نشر شعره في المجلات والصحف كالموقف الأدبي. له من الدواوين : * بين السر وما يخفى .! * وقلبي.. رغيفُ دمٍ مستدير




راشد الزبير السنوسي
البلد:ليبيا
تاريخ ميلاده من:1938 ميلادي
راشد الزبير أحمد الشريف السنوسي
ولد في مدينة ((مرسى مطروح )) عام 1938
تخرج في كلية الآداب و التربية بالجامعة الليبية
عمل في التعليم و الإعلام
من دواونيه :
(( قثيارة الخلود )) 1963
(( رسائل إلى زوجتي )) 1999
هم الشفاه



1999
محمد الشلطامي
محمد فرحات الشلطامي (ليبيا).
- ولد عام 1945 في مدينة بنغازي.
- عمل مدرساً بالمرحلة الابتدائية منذ 1963، ثم بدار الكتب الوطنية في بنغازي.
- نشر إنتاجه في الصحف والمجلات الليبية، مثل الحقيقة، وجيل ورسالة، وقورينا.
- دواوينه الشعرية:
- منشورات ضد السلطة 1964
- يوميات تجربة شخصية 1967
- الحزن العميق 1972
- تذاكر الجحيم 1974
- أفراح سرية 1984
- تحقيق سريع مع السيد الجهل
- قصائد عن شمس النهار- قصائد عن الموت والحب والحرية
- الليل في المدائن الكبرى.




عدنان النحوي
الاسم : الدكتور / عدنان بن علي رضا بن محمّد النحوي .
الجنسية : سعودي .
الميلاد : صفد ـ فلسطين ـ 23/7/1346هـ الموافق 15/1/1928م
•دبلوم في التربية والتعليم و أصول التدريس من فلسطين ، وانترميديت فلسطين .
•بكالوريوس في هندسة الاتصالات الكهربائية من مصر بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف الثانية .
•الماجستير والدكتوراه في نفس التخصص من أمريكا .
•درجة الزمالة من معهد المهندسين الكهربائيين ـ انكلترا F.I.E.E .


الشاعر عز الدين المناصرة
مواليد محافظة الخليل بفلسطين في 11/4/1946
حصل على شهادة الدكتوراه (ph.D) في الادب المقارن ـ جامعة صوفيا 1981.
يعمل منذ يوليو 1995 ـ استاذا مشاركا بجامعة فيلادلفيا الاردنية
عاش متنقلا في البلدان التالية: فلسطين (1946 ـ 1964)
الاردن (1970 ـ 1973)
لبنان (1973 ـ 1977)
بلغاريا (1877 ـ 1981)
لبنان (1981 ـ 1982)
تونس (1982 ـ 1983)
الجزائر (قسنطينة) (1983 ـ 1987)
الجزائر (تلمسان) (1987 ـ 1991)
الاردن (1991 ـ ...)
صدرت له المجموعات الشعرية التالية:
يا عنب الخليل 1968 ـ القاهرة
الخروج من البحر الميت ـ 1969, بيروت
قمر جرش كان حزينا ـ 1974, بيروت
بالاخضر كفناه ـ 1976, بيروت
جفرا, 1981, بيروت
كنعانيادا, 1983, بيروت
حيزية ـ ,1990 عمان
رعويات كنغانية ـ ,1991 قبرص
لا اثق بطائر الوقواق ـ ,1999 فلسطين
مجلد الاعمال الشعرية الكاملة ـ (725 صفحة), المؤسسة العربية للدراسات والنشر, بيروت 1994 (الطبعة الرابعة)
(باللغة الفرنسية): مختارات من شعره بعنوان (رذاذ اللغة). ترجمة محمد موهوب وسعد الدين اليماني, صدرت عن دار سكامبيت, ,1997 فرنسا.
(باللغة الفارسية): مختارات من شعره بعنوان (صبر ايوب), ترجمة موسى بيدج, طهران 1997. كما صدرت له الكتب النقدية التالية:
الفن التشكيلي الفلسطيني, بيروت, 1975
السينما الاسرائيلية في القرن العشرين, بيروت 1975
(جمع وتحقيق) الاعمال الكاملة للشاعر الفلسطيني الشهيد عبدالرحيم محمود, دمشق 1988
المثاقفة والنقد المقارن, عمان 1988.
الجفرا والمحاورات (قراءة في الشعر اللهجي بفلسطين الشمالية), عمان. 1993
جمرة النص الشعري, عمان, 1995
المسألة الامازيغية في الجزائر والمغرب, 1999 عمان.
جوائز وأوسمة:
وسام القس, 1993 ـ فلسطين
جائزة غالب هلسا للابداع الثقافي 1994 الاردن
جائزة الدولة التقديرية في الادب 1995 ـ الاردن
جائزة (سيف كنعان) 1998 فلسطين

محمد حسن بن محمد حسين الفقي .
مولده ونشأته:
ولد الشاعر محمد حسن فقي بمدينة مكة المكرمة في (27) ذي القعدة عام 1331هـ،
تلقى علومه بمدرستي الفلاح بمكة المكرمة، وجدة، وتخرج من مدرسة الفلاح بمكة المكرمة.
من أعماله: عمل أستاذًا للأدب العربي فترة قصيرة بمدرسة الفلاح، ثم عين رئيسًا لتحرير جريدة (صوت الحجاز)، ثم انتقل للعمل بوزارة المالية والاقتصاد الوطني فقضى شطرًا كبيرًا من حياته متنقلًا في وظائفها، إلى أن عين مديرًا عامًا بها، وبعد ذلك عين سفيرًا للملكة في أندونيسيا أيام مؤتمر (باندونج)، فنائبًا لرئيس ديوان المراقبة العامة بالرياض، ثم طلب الإحالة للتقاعد للتفرغ لأعماله الخاصة.
مؤلفاته:
له مؤلفات منها (نظرات وأفكار في المجتمع والحياة "في جزئين")، و (وهذه هي مصر)، و (فيلسوف)، و(مذكرات وأفكار حول الحياة والأجيال)، و (مجموعة قصصية)، و (بحوث إسلامية)، و (ملحمة شعرية في رحاب الأولمب).
صدرت أعماله الكاملة في ثمانية مجلدات عام 1985 .
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]علي الفزاني
· علي عبد السلام أبوبكر الفزاني
· مواليد صرمان 17/2/1936 ف
· من مؤسسي اتحاد الكتّاب الليبيين ومؤسس فرع رابطة الأدباء والكتاب ببنغازي .
· نشأ نشأة دينية على يد والده الذي عمل بالقضاء لفترة بمدينة صرمان .
· حفظ القرآن في الحادية عشر من عمره بجامع سيدي زكري بصرمان على يد الشيخ علي الميلادي .
· هاجر مع أسرته عام 1947 ف إلى بنغازي وتخرج عام 1953 ف بدبلوم عال في التمريض (أول دفعة تمريض ليبية) .
· أرسل للعمل إلى المرج في المستشفى الصدري ومنه أوفد إلى الجامعة الإسلامية ليعمل ممرضاً بها وهناك درس اللغة والنحو على يد العالم المعروف المرحوم الشيخ عيسى الفاخري.
· عاد إلى بنغازي وإلتحق بالعمل بالصيدلية المركزية وواصل دراسته اليلية وتعلم الانجليزية على يد الأستاذ الفاضل محمد بودجاجة..
· أكمل دراسته حتى الثانية ثانوي طالباً منزلياً وفي الوقت نفسه بدأ ينشر بعض قصائده وقد نشر أولى قصائده في جريدة برقة ثم احتضنه الأستاذ الشاعر الراحل/ عبد السلام قادربوه فنشر له قصة وقصيدتين وعلى يديه أتقن علم العروض.
· توقف عن النشر حتى سنة 1965 ف ثم بدأ إنتاجه يخرج في الصحف نثراً وشعراً ومعاصراً ينظم على الطريقتين التقليدية والحديثة.
دواوينه:
- رحلة الضياع- دار مكتبة الأندلس/1967
- أسفار المدينة المضيئة- دار مكتبة الأندلس/1968
- قصائد مهاجرة- دار مكتبة الأندلس/1969
- الموت فوق المئذنة- المكتبة الوطنية/1973
- المجموعة الشعرية الأولى- الدار الجماهيرية/1975.. (تحوي المجموعات: رحلة الضياع/ أسفار - المدينة المضيئة/ قصائد مهاجرة/ الموت فوق المئذنة).
- مواسم الفقدان- الدار الجماهيرية/1977
- الطوفان آت- الدار الجماهيرية/1981
- دمي يقاتلني الآن و القنديل الضائع- الدار الجماهيرية/1984
- أرقص حافياً- الدار الجماهيرية/1995 [/font]
[font=&quot]- طائر الأبعاد الميتة- اتحاد الكتاب العرب/1995
- فضاءات اليمامة العذراء- الدار الجماهيرية/1998
· توفي في بيرن بسويسرا يوم 27/9/2000 ف ودفن في بنغازي.[/font]
[font=&quot]التجاني يوسف بشير
أحمد التجاني بن بشير بن الأمام جزري الكتيابي
ولد في (( أم درمان )) عام 1912 ، و توفي عام 1938
لم يكمل دراسته في المعهد العلمي بعد فصله لأسباب سياسية
عمل في الصحافة ن و في شركة شل للبترول
صدر له ديوان واحد بعنوان : (( إشراقة )) .[/font]
[font=&quot]مازن دويكات
شاعر وكاتب, مواليد عام 1954م في نابلس – فلسطين. ـ دبلوم مساحة وحساب كميات. ـ عضو مؤسس في ملتقى بلاطة الثقافي في نابلس. ـ عضو هيئة إدارية في اتحاد الكتاب الفلسطينيين. ـ عضو هيئة إدارية في مركز اغاريت للثقافة والنشر. ـ عمل سكرتير تحرير لمجلة نوافذ الصادرة عن دار الفاروق للثقافة والنشر في نابلس.
ـ عمل مشرفاً على مجلة الملتقى الأدبية التي تصدر عن ملتقى بلاطة الثقافي في نابلس.
من أعماله:-
1- أناشيد الشاطر حسن، قصائد للأطفال، جمعية الأطفال العرب ـ حيفا 1994.
2- المسرات ـ قصائد ـ ملتقى بلاطة الثقافي ـ نابلس 1996.
3- مائة أغنية حب ـ قصائد ـ دار الفاروق ـ نابلس 1997.
4- والحكي للجميع ـ مسلسل إذاعي أذاعته إذاعة فلسطين 1997.
5- الثيران الثلاثة ـ قصة شعرية للأطفال ـ دار الفاروق ـ نابلس 1998.
6- صابر الجرزيمي ـ نصوص ساخرة ـ اتحاد الكتاب الفلسطينيين ـ القدس، ودار الفاروق ـ نابلس 1998.
7- قراءات في جدارية محمود درويش ـ مع آخرين ـ ملتقى بلاطة الثقافي ـ نابلس 2002.
8- مرايا البعد الثالث ـ نصوص ـ ملتقى بلاطة الثقافي ـ نابلس 2001.
9- حارس الغابة ـ قصة شعرية للأطفال ـ منشورات مركز أوغاريت للنشر والترجمة 2001.
10- وسائد حجرية, قصائد ـ منشورات مركز أوغاريت للنشر والترجمة 2003
11- حرائق البلبل على عتبات الوردة، عمل مشترك مع عفاف خلف ـ منشورات مركز أوغاريت للنشر والترجمة 2004
12- احتفال في مقهى الخيبة, مجموعة قصصية مشتركة

[/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]عزوز عقيل
شاعر جزائري من مواليد برج الجدي بعين وسارة ( الجزائر ) زاول دراسته بكامل مراحلها بنفس المدينة حتى تخرج سنة 1994كأستاذ لمادة اللغة العربية
شارك في معظم الملتقيات الوطنية وفاز بالكثير من الجوائز الوطنية منها :
· الجائزة الثانية وطنيا في مهرجان الشاعر محمد العيد آل خليفة
· الجائزة الثانية عن مجموعته مناديل العشق في المهرجان الوطني سطيف
· الجائزة الأولى بالمهرجان الوطني ببجاية
· الجائزة الفضية في المهرجان المغاربي للشعر بولاية غرداية
له مجموعة مطبوعة تحت عنوان مناديل العشق وله تحت الطبع مجموعتين شعريتين " فاطمة " و" الافعى "[/font]
[font=&quot]عبدالقادر مكاريا
شاعر من الغرب الجزائري
من مواليد : 1962 ــ العيون ــ تيسمسيلت
صدر له : "قصائد خزفية" طبعة 1990
يصدر له قريبا : " مرايا الشّفاه "
نشر أعماله بالعديد من الصّحف المجلاّت العربية
الجائزة الأولى لملتقى " الريشة و البحر " 1995
الجائزة الأولى للمسابقة الأولى بالولاية 2000
جائزة يومية " صوت الأحرار " 2003
رئيس جمعية عيون الثقافية
عضو مؤسس بالرابطة المعنوية لأدباء الجزائر
شارك بأكثر من سبعين ملتقى وطنيا[/font]
[font=&quot]بدوي الجبل
بدوي الجبل
هو محمد سليمان الأحمد (1981-1905)
شاعر سوري. من أعلام الشعر المعاصر في سوريا.
ولد في قرية ديفة بمحافظة اللاذقية
و درس في اللاذقية وبدأيكتب الشعر الوطني والقومي.
اتصل بالشيخ صالح العلي في جبال اللاذقية، وبيوسف العظمة وزير الدفاع في الحكومة الفيصلية. بعد دخول الفرنسيين إلى سوريا،
اعتقل في حماة ثم نقل إلى بيروت فاللاذقية قبل أن يطلق سراحه.
استماله الفرنسيون بعد تقسيم سوريا فعينوه نائباً في المجلس التمثيلي لما سمي "دولة العلويين".
لكنه غير اتجاهه السياسي فيما بعد وانضم إلى الكتلة الوطنية وأصبح من معارضي الانفصال.
انتخب نائباً في المجلس النيابي 1937 وأعيد انتخابه عدة مرات.
ضيق عليه الفرنسيون بسبب معارضته فلجأ إلى العراق عام 1939.
عاد إلى دمشق ثم اللاذقية، فاعتقله الفرنسيون وأطلقوا سراحه بعد 8 أشهر.
تولى عدة وزارات منها الصحة 1954 والدعاية والأنباء. غادر سوريا 1956 متنقلاً بين لبنان وتركيا وتونس قبل أن يستقر في سويسرا.
عاد إلى سوريا 1962. معظم شعره وطني وقومي، ولكنه نظم أيضاً الكثير في الغزل.[/font]
[font=&quot]مفدي زكرياء
- مفدي زكريا بن سليمان الشيخ صالح
البلد:الجزائر
تاريخ ميلاده من:1908 تاريخ وفاته 1977 ميلادي
- ولد في بني يزقن عام 1908 وتوفى عام 1977
- تابع دراسته في جامع الزيتونة وفي المدرسة الخلدونية بتونس
- عمل في الصحافة والتعليم
- صدر له من الدواوين الشعرية اللهب المقدس 1961 تحت ظلال الزيتون 1965 من وحي الأطلس1976[/font]
[font=&quot]أبو مسلم البهلاني العماني
ناصر بن سالم بن عديم بن صالح بن محمد
المعروف بالبهلاني نسبة إلى بهلا إحدى عواصم عُمان الداخلية
شاعر وعالم وعمل بالقضاء
وكان مولده في سنة 1273ويقال أيضاً في سنة 1276 للهجرة
ويقال أنه ولد في نزوى إن صح أيام عمل والده قاضياً بها.
انتقل إلى مدينة زنجبار سنة 1295 وهو إذ ذاك في أخر العقد الثاني من عمره أو في أول الثالث[/font]
[font=&quot]محمد عفيفي مطر
شاعر من مصر
ولد عام 1935 بمحافظة المنوفية
ـ تخرج في كلية الاداب ـ قسم الفلسفة
ـ حصل على جائزة الدولة التشجعية في الشعر عام 1989
ـ من دواوينة :
من دفتر الصمت 1968
كتاب الارض والدم 1972
احتفاليات المومياء المتوحشة.
فاصلة إيقاعات النمل .
رباعية الفرح.
أنت واحدها وهي أعضاؤك انتثرت.
يتحدث الطمي.
والنهر يلبس الأقنعة.
شهادة البكاء في زمن الضحك.
رسوم على قشرة الليل.
الجوع والقمر.
ملامح من الوجه الأمبيذوقليسي.
من مجمرة البدايات.
وصدرت أعماله الكاملة عن دار الشروق عام 2000[/font]
[font=&quot]علي الشرقاوي
• من مواليد المنامة - البحرين عام 1948.
• عضو مسرح أوال.
• بدأ نشر نتاجه الشعري عام 1968.
• نشر في أغلب الصحف والمجلات المحلية والعربية.
• ترجمت قصائده إلى الإنجليزية ، الألمانية ، البلغارية ، الروسية ، الكردية والفرنسية.
• ترجم الكثير من القصائد الإنجليزية والكندية والهندية إضافة إلى مسرحيات عديدة للأطفال والكبار.
• شغل منصب رئيس الأسرة لعدة دورات إدارية.
• كتبت الكثير من الدراساات عن تجربته الشعرية.
أعمال باللغة الفصحى:
• الرعد في مواسم القحط البحرين 1975
• نخلة القلب بغداد 1981
• هي الهجس والاحتمال بيروت 1983
• رؤيا الفتوح البحرين / السعودية 1983
• تقاسيم ضاحي بن وليد الجديدة البحرين 1982
• المزمور23 ( لرحيق المغنّين شين ) بيروت 1983
• للعناصر شهادتها أيضا او المذبحة البحرين 1986
• مشاغل النورس الصغير البحرين 1987
• ذاكرة المواقد البحرين 1988
• مخطوطات غيث بن اليراعة البحرين 1990
• واعرباه البحرين 1991
• مائدة القرمز البحرين 1994
• الوعله بيروت 1998
• كتاب الشين البحرين 1998
• من اوراق ابن الحوبة بيروت/ البحرين 2001
أعمال باللهجة العامية:
• أفا يا فلان (بالإشتراك مع الشاعرة فتحية عجلان) البحرين 1983
• أصداف البحرين 1994
• بر و بحر (مواويل ) البحرين 1997
• لولو ومحار ( الجزء الاول ) البحرين 1998
• سواحل صيف البحرين 2000
• برايح عشق البحرين/ 2001
• حوار شمس الروح البحرين/2001
• لولو ومحار( الجزء الثاني ) البحرين/2001
أعمال شعرية للأطفال:
• أغاني العصافير البحرين 1983
• شجرة الأطفال البحرين 1983
• قصائد الربيع البحرين 1989
• الأرجوحة البحرين 1994
• الاصابع البحرين 1991
• اغاني الحكمة البحرين 1996
• العائلة البحرين 2000
• اوبريت يد الغضب البجرين 2000
• الامنيات البحرين 2002 [/font]
[font=&quot]أعمال مسرحية:
مفتاح الخير ( مسرحية للأطفال ) البحرين 1984
الفخ ( مسرحية شعرية للاطفال ) مصر 1989
الأرانب الطيبة ( مسرحية للاطفال ) البحرين 1990
بطوط ( مسرحية للاطفال ) البحرين 1990
"السمؤال " مسرحية شعرية " مصر 1991
ثلاثية عذاري " مسرحية شعرية " البحرين 1994
خور المدعي ( مسرحية شعرية عامية ) البحرين 1995
البرهامة ( مسرحية شعرية ) بيروت 2000[/font]
[font=&quot]حمزة قناوي
- حمزة قناوي رمضان
- ولد في القاهرة في 23 يناير 1977
- حاصل على ليسانس الآداب – قسم اللغة العربية – كلية الآداب – جامعة عين شمس
- حاصل على دبلوم الدراسات العليا في الأدب والنقد – كلية دار العلوم – جامعة القاهرة
- عضو اتحاد كُتَّاب مصر
- - نشرت قصائده في عدد كبير من المجلات الأدبية والدوريات الثقافية المصرية والعربية الكبرى مثل ( العربي الكويتي – سطور – إبداع – أخبار الأدب – أدب ونقد – القاهرة – النهار ) وغيرها
- حاصل على جائزة الدكتورة سعاد الصباح للإبداع الأدبي عام 2000 عن ديوانه الثاني أكذوبة السعادة المغارة
- حاصل على جائزة مؤسسة إقرأ الثقافية لعام 2005 . أفضل قصائد على مستوى جمهورية مصر العربية .
- جائزة خاصة من مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين عن قصيدته ( محمد جمال الدرة ) ، ضمن شعراء عرب آخرين في المسابقة التي أقيمت تخليداً لذكرى الشهيد .
نشر له :
1-ديوان الأسئلة العطشى – شعر - الهيئة المصرية العامة للكتاب 2002 .
2-أغنيات الخريف الأخيرة – شعر - ميريت للنشر والمعلومات – 2003 .
3-أكذوبة السعادة المغادرة – شعر – الهيئة المصرية العامة للكتاب - 2005[/font]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]معين شلبية
معين شلبية (شاعر فلسطيني)
•ولدفي الرابع عشر من تشرين أول عام 1958 في قرية المغار الجليلية التي تطل على بحيرة طبرية
عاش طفولة معذبة شأن أطفال فلسطين بعد النكبة
• درس الابتدائية في قريتي المغار عام 1972 والثانوية في قرية الرامة عام 1976.
• التحق بقسم اللغة العربية والإدارة العامة في جامعة حيفا حيث بدأ مرحلة جديدة من الحياة حيث مارس النشاط السياسي، الثقافي، الاجتماعي، والنقابي إلى يومنا هذا.
• شارك في أمسيات ومهرجانات ثقافية، شعرية، محلية، عربية وعالمية عديدة..خاصة في مصر والأردن وحاز على شهادات تقدير عديدة وأخيرًا على درع تكريم شعراء ومبدعي فلسطين.
• عضو في اتحاد الكتاب العرب وأحد مؤسّسي جمعية إبن رشد للثقافة والفنون.
• تناولت نتاجه الأدبي عدة دراسات نقدية داخل البلاد وخارجها.
الأعمال الشعرية:
1. الموجة عودة 1989 دار الأسوار للثقافة
الفلسطينية - عكا 2. بين فراشتين 1999 المؤسسة العربية
الحديثة - القدس 3. ذاكرة الحواس 2001 المؤسسة العربية
الحديثة - القدس 4.طقوس التَّوحد 2004 دار الأسوار - عكا
5.هجرة الأشواق العارية. 2005 دار الأسوار - عكا (تحت الطبع). الأعمال النثرية:
1. تأملات 1992 النهضة للنشر والتوزيع - حيفا
2. مساء ضيّق 1995 أبو رحمون للنشر - عكا
3. شطحات 1998 منشورات البطوف - حيفا[/FONT]
[FONT=&quot]علي الجلاوي
علي صالح الجلاوي
مواليد المنامة -البحرين - 1975م.
الإصدارات :
ديوان وجهان لامرأة واحدة 1999م، دار الكنوز الأدبية (بيروت).
العصيان (رسالة المنذر ) 2000م، دار المدى (دمشق).
المدينة الأخيرة (رؤية أخرى للمدينة الفاضلة) بالمؤسسة العربية للدراسات والنشر 2002م.
دلمونيات الجزء الأول دار عالية للطباعة والنشر ( الكويت )2002م.
دلمونيات الجزء الثاني دار كنعان (دمشق) 2003م[/FONT]
[FONT=&quot]صالح بن سعيد الزهراني
الدكتور صالح سعيد الزهراني (السعودية) .
ولد عام 1381هـ/ 1961م في الباحة .
حاصل على الدكتوراه في البلاغة والنقد من جامعة أم القرى بمكة المكرمة .
يعمل أستاذاً مشاركاً بقسم البلاغة والنقد وسبق له العمل رئيساً لقسم البلاغة, ومديراً لمركز إحياء التراث الإسلامي بمعهد البحوث العلمية بالجامعة, وعضواً بمجلس كلية اللغة العربية, وبمجلس عمادة خدمة المجتمع, وبالمجلس العلمي بالجامعة, وبمجلس معهد البحوث العلمية بالجامعة .
عضو نادي مكة الثقافي الأدبي, ونادي الباحة الأدبي .
دواوينه الشعرية:
-تراتيل حارس الكلأ المباح 1419هـ
-فصول من سيرة الرماد 1419هـ
- ستذكرون ما أقول لكم 1420 هـ .
ممن كتبوا عنه:
حسن الهويمل, ومحمد بن سعد بن حسين, وأحمد حنطور, وزهير المنصور, وصلاح حسين .[/FONT]
[FONT=&quot]قحطان بيرقدار
قحطان بيرقدار
ـ شاعر سوري من مواليد دمشق 1 / 9 / 1977 م
ـ عضو اتحاد الكتاب العرب .
ـ عضو جمعية الشعر في اتحاد الكتاب العرب .
ـ عضو جمعية الشعر في اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين ـ فرع سورية .
ـ عضو أمانة سر المنتدى الثقافي الديمقراطي الفلسطيني ـ دمشق .
ـ ينشر قصائده في عدد من الدوريات والمجلات العربية منها : ( الأسبوع الأدبي والموقف الأدبي ) .
ـ يشارك في الأمسيات والمهرجانات الأدبية التي تقيمها الهيئات والفعاليات الأدبية والثقافية في دمشق وخارجها .
ـ صدر له من المجموعات الشعرية ما يلي :
1 ـ لو تعودين قبل أيلول ـ دار الحافظ ـ دمشق 2002 م
2 ـ في آخر الأعلى المضيء ـ اتحاد الكتاب العرب ـ دمشق 2002 م
3 ـ هجرة في تفاصيل الحنين ـ اتحاد الكتاب العرب ـ دمشق 2005 م[/FONT]
[FONT=&quot]بدر بن عبدالمحسن
بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز من مواليد مدينة الرياض في _ 2 ابريل عام 1949م و هو الإبن الثاني لصاحب السمو الملكي الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز _ رحمه الله _
نشاءالأمير بدر بن عبدالمحسن في بيت علم وأدب حيث كان والده الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز محباً للعلم والأدب،كما و انه شاعر مبدع ولديه مكتبة ضخمة تضم العديد من الكتب..كماوأن مجلس والده ملئ بالعلماء والأدباء وكبار المفكرين في ذلك الوقت مما كان له الأثر البالغ في حب الأمير بدر للأدب والشعر _ بعد الله
درس مراحله الإبتدائية بين المملكة العربية السعودية و مصر، _ والمتوسطة في مدرسة الملكة فكتوريا في الاسكندرية، ودرس المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية كما انه درس في بريطانيا و في الولايات المتحدة الأمريكي.
و لقد استفاد من وجوده في بعض هذه البلدان بلقاءاته مع العديد من الرواد والأدباء و المفكرين و عمالقة الفن من أمثال الشاعرأحمد رامي و محمد عبد الوهاب محمد الموجي وكثيرين غيرهم ,,
و في نهاية الستينيات و مطلع السبعينات أصبح سموه رئيسا للجمعية السعودية للثقافة و الفنون حيث اضفى عليها العديد من الأفكار وكان لسموه الأثر الكبير في تطوير هذه الجمعية و الرقي بها.
تناولت قصائدة العديد من المواضيع المختلفة حيث كتب الكثير من القصائد الوطنية الخاصة بالمملكة العربية السعودية و بعض دول الخليج أثناء زياراته لها، كما انه يعد من أكثر الشعراء كتابة في أزمة الخليج تناول في قصائده مواضيع مثل الغزل و الوجدانيات و التأمليات و الرثائيات ... [/FONT]
[FONT=&quot]و من أهم الأعمال التي قام بها سموه قيامه بعمل اوبيريتين لمهرجان الجنادرية عام 1412هـ 1992 م :- الأول هو اوبريت وقفة حق في مهرجان الجنادرية السابع فارس التوحيد في الجنادرية 14- و الثاني هو اوبريت و قد حصل هذا الأوبيريت على جائزة في مهرجان القاهرة للإذاعةوالتلفزيون حيث اختير هذا العمل من ضمن أفضل الأعمال، و تميز الأخير بالمزج بين الدراما و الشعر مما أضفى على العمل رونقا خاصا
و لسموه ثلاثة دواوين هي:
_ ما ينقش العصفور في تمرة العذق..
_ رسالة من بدوي ..
_ لوحة ربما قصيدة ..[/FONT]
[FONT=&quot]ابن زريق البغدادي
ابن زريق البغدادي
420 هـ / 1029 م
أبو الحسن علي (أبو عبد الله) بن زريق الكاتب البغدادي.
انتقل إلى الأندلس وقيل إنه توفي فيها.
وقد عرف ابن زريق بقصيدته المشهورة ( لا تعذليه فإن العذل يولعه )[/FONT]
[FONT=&quot]بهاء الدين رمضان
الاسم : بهاء الدين رمضان السيد
( عضو اتحاد كتاب مصر
( عضو لجنة الإنترنت باتحاد كتاب مصر 2002 : 2004
( أمين اتحاد كتاب مصر فرع جنوب الصعيد من 2003 وحتى الآن
( حصل على ليسانس اللغة العربية من جامعة الأزهر عام 1987م
• صدر له :
1. ـ كتاب النبوءات ( شعر ) عن وزارة الثقافة سلسلة أصوات أدبية الهيئة العامة لقصور الثقافة ، القاهرة 1995م
2. ـ صباح العشق ، ( شعر ) ، عن وكالة آرس للبحوث والنشر القاهرة 1999م .
3. ـ موسيقا للبراح ( شعر ) ، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2001م .
4. ـ جماعة ترشيد المياه ( قصة علمية للأطفال ) عن سلسلة يصدرها مكتب التربية العربي لدول الخليج 1424م ، 2003م .
5. ـ أتهجى رمل الوطن ، شعر ) ، عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2005م
6. ـ عدة سيناريوهات مسلسلة بمجلة براعم الإيمان بالكويت منها : ( الحمامة البيضاء ) ، و ( في قرية الطيور )[/FONT]
[FONT=&quot]عبدالله البردوني
شاعر ثوري عنيف في ثورته، جريء في مواجهته، يمثل الخصائص التي امتاز بها شعر اليمن المعاصر ،، والمحافظ في الوقت نفسه على كيان القصيدة العربية كما أبدعتها عبقرية السلف، وكانت تجربته الإبداعية أكبر من كل الصيغ والأشكال ...
ولد عام 1348هـ 1929 م في قرية البردون (اليمن)
أصيب بالعمى في السادسة من عمره بسبب الجدري ، درس في مدارس ذمار لمدة عشر سنوات ثم انتقل إلى صنعاء حيث أكمل دراسته في دار العلوم وتخرج فيها عام 1953م.
ثم عُين أستاذا للآداب العربية في المدرسة ذاتها ... وعمل مسؤولاً عن البرامج في الإذاعة اليمنية.
أدخل السجن في عهد الإمام أحمد حميد الدين وصور ذلك في قصائده فكانوا أربعة في واحد حسب تعبيره ، العمى والقيد والجرح ,,
شاعر اليمن وشاعر .. منتم الى كوكبة من الشعراء الذين مثلت رؤاهم الجمالية حبل خلاص لا لشعوبهم فقط بل لأمتهم أيضا‚ عاش حياته مناضلا ضد الرجعية والدكتاتورية وكافة اشكال القهر ببصيرة الثوري الذي يريد وطنه والعالم كما ينبغي ان يكونا‚ وبدأب المثقف الجذري الذي ربط مصيره الشخصي بمستقبل الوطن‚ فأحب وطنه بطريقته الخاصة‚ رافضا أن يعلمه أحد كيف يحب‚ لم يكن يرى الوجوه فلا يعرف إذا غضب منه الغاضبون‚ لذلك كانوا يتميزون في حضرته غيظا وهو يرشقهم بعباراته الساخرة‚ لسان حاله يقول: كيف لأحد أن يفهم حبا من نوع خاص حب من لم ير لمن لا يرى ..
هو شاعر حديث سرعان ما تخلص من أصوات الآخرين وصفا صوته عذبا‚ شعره فيه تجديد وتجاوز للتقليد في لغته وبنيته وموضوعاته حتى قيل‚ هناك شعر تقليدي وشعر حديث وهناك شعر البردوني‚ أحب الناس وخص بحبه أهل اليمن‚ وهو صاحب نظرة صوفية في حبهم ومعاشرتهم إذ يحرص على لقائهم بشوشا طاويا ما في قلبه من ألم ومعاناة ويذهب الى عزلته ذاهلا مذعورا قلقا من كل شيء . [/FONT]
[FONT=&quot]تناسى الشاعر نفسه وهمومه وحمل هموم الناس دخل البردوني بفكره المستقل الى الساحة السياسية اليمنية‚ وهو المسجون في بداياته بسبب شعره والمُبعد عن منصب مدير إذاعة صنعاء‚ والمجاهر بآرائه عارفا ما ستسبب له من متاعب ...في عام 1982 أصدرت الأمم المتحدة عملة فضية عليها صورته كمعاق تجاوز العجز‚ ترك البردوني دراسات كثيرة‚ وأعمالا لم تنشر بعد أهمها السيرة الذاتية..‚
له عشرة دواوين شعرية، وست دراسات. . صدرت دراسته الأولى عام 1972م "رحلة في الشعر قديمه وحديثه" .
أما دواوينه فهي على التوالي:
? من أرض بلقيس 1961 -
? في طريق الفجر 1967 -
? مدينة الغد 1970
? لعيني أم بلقيس 1973
? السفر إلى الأيام الخضر 1974
? وجوه دخانية في مرايا الليل 1977 -
? زمان بلا نوعية 1979
? ترجمة رملية لأعراس الغبار 1983
? كائنات الشوق الاخر 1986 -
? رواء المصابيح 1989
في الساعة الحادية عشرة من صباح يوم الاثنين 30 أغسطس 1999م وفي آخر سفرات الشاعر الى الأردن للعلاج توقف قلبه عن الخفقان بعد ان خلد اسمه كواحد من شعراء العربية في القرن العشرين ..[/FONT]
[FONT=&quot]أحمد أبو سليم
- شاعر فلسطيني من الأردن
- خريج كلية الهندسة من جامعة الصداقة بين الشعوب- موسكو 1992
- له قصص قصيرة وقصائد ومقالات منشورة في الصحف الأردنية والعربية
- ديوان شعر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر بعنوان دم غريب
-ديوان تحت الطبع[/FONT]
[FONT=&quot]روضة الحاج
- روضة الحاج شاعرة سودانية من مواليد كسلا شرق السودان
- مذيعة في الفضائية السودانية .
_ لها من الدواوين :
* عش القصيد.
* لك إذا جاء المطر .
* للحلم جناح واحد .[/FONT]
[FONT=&quot]محمد شيكي
تاريخ الميلاد: 01/01/1958 بمدينة ورززات جنوب المغرب
أستاذ اللغة والادب العربي بالسلك الثانوي التأهيلي.
حاصل على الاجازة في الأدب بجامعة محمد بن عبد الله بفاس
خريج المعهد التربوي الجهوي بمدينة وجدة / المغرب/
عضو اتحاد كتاب المغرب منذ عام 1996
عضو نشيط في أكثر من جمعية ثقافية وتنموية.
الإصدارات :
ديوان أنثى البهاء عام 2000 عن دار الاحمدية للنشر والتوزيع بالدار البيضاء
رواية" الثلج الاحمر" قيد الطبع بمكتبة المدارس بالدار البيضاء
عدة مقالات في مجال النقد الأدبي بمختلف الصحف والمجلات داخل وخارج المغرب
حائز على الرتبة الأولى لجائزة مفدي زكرياء المغاربية للشعر بالجزائر سنة 1996[/FONT]
[FONT=&quot]بهيجة مصري إدلبي
بهيجة مصري إدلبي ..
البلد:سوريا
تاريخ ميلادها :1965 ميلادي
دواوينها :
لها ستة دواوين شعرية أولها : ساعة متأخرة من الحلم 1997
ـ إجازة في اللغة العربية من جامعة حلب .
ـ دبلوم في التربية وعلم النفس
ـ عضو جمعية العاديات بحلب
ـ عضو نادي التمثيل العربي بحلب
صدر لها :
في الشعرتسع مجموعات شعرية
ـ في ساعة متأخرة من الحلم
ـ أبحث عنكَ فأجدني
ـ على عتبات قلبكِ اصلّي
ـ خدعة المرايا
ـ قالت لي السمراء
ـ السمراء في برج الحداد ( إلى الشاعر نزار قباني)
ـ نهر الكلام يعبر من دمي
ـ رحلة الفينيق
ـ سفر التكوين
في الرواية :ثلاث روايات
ـ رحلة في الزمن العمودي
( الحائزة على جائزة الصدى للرواية 2001 )
ـ ألواح من ذاكرة النسيان
( الحائزة على جائزة دار الفكر للرواية العربية 1998) رواية مشتركة
ـ الغاوي / منشورات دار كنعان / 2003 /
في أدب الأطفال :
ـ الضاد تغني " أناشيد للأطفال "
( صياغة قواعد اللغة العربية على شكل أناشيد
الصادر عن المجلس الأعلى للطفولة في الشارقة 2001
ـ الضاد تغني تتمة أجزاء السلسلة للأطفال
ـ مغامرات صائل قصة
ـ مملكة اللغة مسرحية
ـ الضاد تحكي أربعة أجزاء قصص
ـ حجر بيد ودم بيد شعر
في النقد
ـ القصيدة الحديثة بين الغنائية والغموض / دائرة الثقافة
والإعلام الشارقة 2005
ـ وأنجزت جنوني
ـ قراءات في الشعر العالمي / نيرودا ـ ألبرتي ـ لوركا /
..
[/FONT]Free counter[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]مصطفى بن عبد الرحمن الشليح
أ.د / مصطفى بن عبد الرحمن الشليح
تاريخ ومكان الإزدياد : 05 يناير 1956 بسلا
الجنسية : مغربية
شاعر وناقد وأديب من المغرب -أستاذ التعليم العالي
الشهادات
1992: دكتوراه الدولة في الآداب. كلية الآداب. الرباط
1987: دبلوم الدراسات العليا. كلية الآداب. الرباط
1982: شهادة الدراسات المعمقة . كلية الآداب. الرباط
1980: الإجازة في الأدب العربي. كلية الآداب. الرباط
1996: أستاذ التعليم العالي بكلية آداب المحمدية
مجالات التخصص
الأدب المغربي
الأدب الأندلسي
الشعر العربي المعاصر
النقد الأدبي الحديث
مؤلفات مطبوعة
2006: لك الأوراق .. وكل الكلمات لي " تحت الطبع "
2000: .. إلا ان يموت الشاعر " سيرة "
1999: وماء العراق يشربه القصف " شعر "
1999: في بلاغة القصيدة المغربية " نقد "
1999: عابر المرايا " شعر "
1998: ظاهرة الأندية الأدبية في المغرب " مشترك "
1997: زهرة الآس في فضائل العباس " مشترك "
1997: محمد المختارالسوسي " نقد "
1994: عبدالله كنون: شخصه وفكره " مشترك "
...[/FONT]
 
الوسوم
الشعر العربي العصور جميع دواوين
عودة
أعلى