أفـكــار للـحــفــلات المدرسية لمشرفة النشاط

  • تاريخ البدء

املي بالله

نائبة المدير العام
إلى كل مشرفة نشاط تريد أن ترتقي وتعلو بأنشطتها وأفكارها...
إلى كل طالبة تريد أن يكون حفل نجاحها ..او تخرجها يوم لاينسى...
....كل منا يسعى ويبحث عن كل جديد في عالم الحفلات المدرسية ..
حفلة أمهات..حفلة متفوقات..حفلة تخرج جامعيات....
غاليتي ..من أجل توفير الوقت عليك
إليك
بعض الأفكار بهذا الخصوص..


الخطة
أولا / لابد لنجاح الحفل من تحديد للأهداف ووضع خطة تفصيلية
في بداية التجهيز للحفل...

وتتضمن الجداول التفصيلية ويجب الرجوع إليها بين الحين والآخر وتطبيق
بنودها بدقة

وينبغي مراعاة أمور هامة في ذلك منها..

1- شمولية الخطة للحفل كاملا (من بدايته وحتى النهاية)

2- التنسيق أثناء وضعها مع معلمات ذوات خبرة في النشاط..والاطلاع على
أفكارهم السابقة للاستفادة منها.

3- الحرص على أن لاتكون الفقرات متكررة في الأعوام السابقة.

4- أن تتضمن الخطة نموذجا لفقرات الحفل يعطى كافة المشاركات.

5- أن تعرض هذه الخطة على الإدارة لإقرارها.

بطاقات الدعوة
تختلف كل بطاقة دعوة عن أخرى بحسب الحفل المقام فمنها للصغيرات

ومنها للأمهات ومنها للدارسات والمدرسات ومنها
لعامة الناس..



أبيات قصيرة ترحيبية جميلة
تبسم القلب لـلـزوار والنظـرُ فـمـرحبا إنـنـا بالحب نفتخرُ

تهلـلت مدرستنا شوقاً لمقدمكم أحـبـابـنا طالت الأيـام ننتظرُ

هـذا اليوم وهذا جلُ مقصـدنا بذل العطاء لمن زاروا ومن حضروا


ســـــــلام الله يثرى ما أقيمت صــــــلاة من عباد خاشعينا

وما جادت بماء المزن سحب سقا الأشجار والزرع الدفينا

ســـــــلام عـــــاطر وله أريج من الأعماق يعبق ياســـمينا

ســـــــلام الله نهديه إليكــــــم مع الإشفاق ممزوجاًَ حنيناًَ



أهلاًَ بكم حل الضياء بحلكم والمسك عطر أرضنا والعنبر

البدر أمسى مشرقاًَ بقدومكم والليل قد حل مــــضيئاًَ يسفر



أهلاًَ وسهلاًَ مرحــــــباًَ يا من أتيتم دارنـــــــا

الفجر أشرق باسمــــاًَ مدرستنا حي ضيفنا

سلاماًََ ومرحى بمن زارنا ولبى لنداء فطاب الهنا

فأهلاًَ نزلتم هنا عــــــــندنا وسهلاًَ حللتم هنا بيننا


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كلمات للمعلمات لتشجيع طالبات الثانوية العامة :

مرت سنوات العمر سريعة.. حتى أوقفك المسير على مشارف بعد
أن ملأت العقل علما

وغمرت القلب يقينا وبقيت أنظارنا تهفوا إلى عطائك..
فوداعنا لك معلق برجاء اللقاء على الخير والهدى..


كلمة أخــــــــرى

دروب الحياة أمامكم تمتد وعزائمكم بفضل الله تتوقد اجعلي
من الأمل مشعلا يضيء طريقك وسيري بخطى واثقة... فالكون ...كل الكون..
بانتظار عطائك..



أخـــــرى

انتهى العام بصخبه وضجيجه بآلامه وآماله ولم يبق لنا سوى
ذكرياته الساطعة..
أجل لننسى كل ماكان مؤلما وحارقا ونتذكر فقط ماكان بيننا رائعا..
لنقف سويا نرسم خطوطنا الأخيرة في لوحة قد اكتملت
ورحلة قد انتهت..
فكوني كما عهدتك شعلة حق لاتنطفي وعزيمة لاتنثني..
واجعلي أيامك القادمة تتحفنا بخطاك نحو الأمام..
بكلمات الحب والإخاء ومع نسائم الهواء العليل..ومع قطرات الندى
التي تتلألأ في أوراق الأشجار أبعث كلماتي هذه كلمات ملؤها الحب والمودة
أبعثها مع طيور الإخاء لتصلك بنيتي..
وقد اتخذت العلم سلاحا تواجهين به التحديات فسيري طالبتي واعتلي
سلم المجد...

والله معك ويرعاك..


لم يبقى سوى قليل من الوقت لنكشف الستار ويبدأ موسم جني
الثمار والثمر نتاج


مازرعتموه من أشجار فلابد لك تلميذتي من وقفة انتظار لتري هل حقا سنقطف
الأزهار
فبإمكانك اليوم ترتيب الأفكار..ولكن لابد من العزيمة والإصرار..
وحتى الملتقى نستودعكم عالم الغيب والأسرار..



بعض رسائل الشكر التي تلقيها مديرة المدرسة أو المشرفة
أوالطالبات أنفسهن

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلم على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلىآله وصحبه
أجمعين وبعد:

مديرتي الفاضلة/... معلماتي المحترمات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في بداية هذا الحفل، أود أن أقدم لكم الشكر جـميعاعلى حضوركم ومشاركتكم
وأن أحيي فيكم روح المسؤولية التي لمسناها منكن طوال الفترة التي قضيناها معاً في هذه المدرسة
التي ندين لها بالفضل، ونكن لها من
التقدير ما يليق بها

نعم سنفترق بمشيئة الله.. و في نفوسنا إرادة أقوى لمواصلة الدرب و مهما
كانت الصعوبات
التي تواجهنا في أعوامنا القادمة فإننا على يقين أن النجاح سيكون حليفنا بإذن الله.

و في الأخير، لا يفوتـني أن أجدد لكم الشكر علىاهـتمامكم النبيل بنا، و لا

يفوتني أيضا، أن أقدم باسمي واسم جميع زميلاتي،

أسمى عبارات الشكر و العرفان لحضرةمديرة المدرسة الفاضلة

وجميع الهيئة التدريسية منالمرشدة الطلابية والمساعدات

والمعلمات اللاتي لم يدخرن أي جهد في توفير أسباب الراحة و الجو
المناسب للدراسة,


وجزآكن الله كل خير.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أختي الغالية.. يامن جلست لتستمعي إلينا ،سلام عليك من الله وبركاته سلام
يحكي النسيم

رقه وقد طاب نشره وفاح زهره وتحية إخلاص تضيء الآفاق بسناء نورها
وتعطر الأرجاء

بعرف عبيرها نهديه ونجود بها إلى كل من شرفنا وحضر ختام فعاليات
مدرستنا ومقدمي

كل شكرنا لأخواتنا اللاتي آثرن أن يكن شمعات تحترق لتضيء لمن حولها وهم
في غنى عن ذكر أسمائهن لأنهن تعودنا أن يعملن بصمت وأن تكون
أعمالهم أكثر من أقوالهم
سائلين المولى عز وجل التوفيق والسداد.




كلمة حفلة تخرج تلقيها المتخرجه لمن شرفها في حفلها أو تضعها في
هدية توزعها على الحضور...
هاهي أيامي تسير نحو المجد..
وازين لوحة عمري..بأجمل لوحات العمر..
لحظه لطالما تمنيتها..
وحلمت بها وزرعت أفكاري ورودا لها..
لحظه تعبت لأجل أن أنالها..
اجتهدت وثابرت....
وها أنتم تشاركونني فرحتي بها.....
إنها لحظة التخرج.....
فمرحبا بكم..
نجوما تضيء في سمائي.....


أرسل إليكِ نبض قلمي .. إليكِ يا أخيتي .. رغم أن الحروف تعجز أن تكتب
مابقلبي ..
وأن تصف مااختلج بفؤادي..
فمشاعري هي كلماتي المسطورة ..
وكلماتي هي أملي وأملي هي ذكرياتي....وذكرياتي هي دليل قلبي ..
وقلبي نبضاته تقول لكِ.. : حضوركِ أضاف البهجة لقلبي.............

فشكرا لكِ لتلبية دعوتي..





تمضي الأيام..وتحلق الطيور.. وتزول الورود....
وتبقى الذكرى أجمل مافي
الوجود...............
أذكروني كلما قرأتم كلماتي... وأملي أن لاتنسوني......
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
المسرحيات المدرسية


مجموعة من المسرحيات المدرسية التي تناسب جميع المراحل الدراسية

مسرحية(مشهد واحد فقط) : ويــــنـه ؟



المرحلة الدراسية المناسبه : الابتدائية والمتوسطه


فكرة المسرحية :

في أثناء الحفل تدخل طالبتان في وسط الجمهور
وتصيحان فجأة

( وينه .. وينه..وينه..وينه ) ...


وتبحثان من بين المعلمات والطالبات إلى أن يجدن طالبة من


من الطالبات تكون جالسة مع الجمهور طبعا بعد الاتفاق

معها وتأخذانها وتذهبان بها إلى خشبة المسرح والستارة

مغلقة وتخيلان للجمهور أنهن يضربنها ضربا شديدا والطالبة

تصرخ صراخا تمثيليا شديدا حتى ينقطع صوتها ..

ثم يكون هناك تعليق من الداخل :


هذه عقوبة من لا ينتبه ويتكلم مع من بجواره في حفلنا هذا
هههههههه






مسرحية :الطفولة الموؤدة .


هذا المشهد محزن لكنه هادف لكي تتعظ الأمهات والطالبات لتقليل
الخروج من المدرسة سيرا على الأقدام..


هيفاء طفلة صغيرة في الثامنة من عمرها ...
رمز للطفولة والبراءة ....
هيفاء سلسال عذب يشفي النفوس بعذوبته وصفائه ...
وتر يعزف للدنيا أحلى نغم ...
هيفاء هي قرة عين والديها ...هي الأمل الذي يعيشون من أجله في
هذه الحياة بعد الله ..


تذهب إلى المدرسة كل يوم في الصباح الباكر من منزلها
القريب من المدرسة ...

وفي يوم من الأيام تتأخر هيفاء ...وتقلق أمها عليها كثيراً ..
وتكاد تُجن ...ثم تأتيها الصاعقة ... لقد ذهبت ابنتك ضحية لأحد
السائقين المتهورين ...

فتشد الأم حزينه :


حُزْنيْ عليكِ بُنَيّتي أرْدَانِيْ...... سأظلُّ أحْيَا في لظى الحِرْمَان ِ ..
عَصَفَتْ بقلبيْ من فِرَاقِك لوعة...... ُ مَنْ ذ سَكَّنُ لوْعةَ الوجْدَان ِ .
واه عليكِ بُنَيَّتي ...وَصغَيرتي...... واه عليكِ على مدى الأزمان ِ..
واه عليكِ حبيبتي ..و حشاشتي...... قدري أعيشُ أسيرة الأحزان ِ..
هَيْفَاءُ يا نَغَمَاً تردّدَ في الدُّنا ......يحكي البَراءَة في بني الإنسان ِ..
هَيْفَاءُ يا رَمْزاً لكلِّ طفُولة .......عَصَفَتْ بها أيدي العدوِّ الجَانيَ..
هَيْفَاءُ يا سلوى حُرمْتُ حديثهااً..... كانَتْ تردد أعذب الألحان ِ..
أنا لستُ أدري كيفَ أروي قصتي ..؟.... أمْ كيفَ ينْطق بالحديثِ لساني ..
خَرَجَتْ ترومُ ذرا المعالي تبتغي........ علماً ينيرُ بصيرة الحيران ِ..
خَرَجَتْ كأجمل وردة فَوَّاحةٍ........ تَسبي العقولَ بَرقةً وحنان ِ..
ووقَفْتُ في قلَق ٍ أُقَلبُ ساعَتي .......حانَ الرُّجُوعُ فإنَها الثنتان ِ..
سأَُجَنُّ يا قومي .. أريد بُنيتّيَ؟....... هَيَّا ابحثوا عنها بكلِّ مكان ِ..
هيفاءُ.. يا عمري .. أين أنتِ بنيتي ؟..... طال انتظاري جُمِّدَتْ أركانيَ ..
هيفاءُ و أانطفأت حَيَاتَي بعدها...... أنا لنْ أعيش َ بحسرةٍ وهوان ِ..
هذي الحياة سأنتهي من أمرها....... أنا لن أعيش ويأبى لي إيماني ..
ضاعت حياتك في تهور سائق....... باع الحياة بباخس الأثمان ِ..
هل ذاك إنسان ؟ أجيبوا إخوتي .......ما ذاك إلا صورة الشيطان ِ..
أين النظام ؟ أليس ثمة عاقل ......يزن الأمور يقود في إتقان ِ..
ما ذنب أطفال تضيع حياتهم....... ظلما فيا لقساوة الإنسان ِ..
مالي عزاء غير جودك خالقي....... فامنن علي بواسع الغفران ِ..



مسرحية : مكتب الحنان لتأجير الأمهات..

الأفراد: محللة نفسية + سكرتيرة + عدد من الطالبات


يوضع على المكتب لوحة كبيرة مكتوب عليها :
مكتب الحنان لتأجير الأمهات


تتجمع الطالبات عند باب المحللة وينادى بالأرقام عليهن..
تدخل واحدة وتسلم وتقول أريد أم طرماء ماله لسان عشان أمي
بس تهوش كل ماندخل
أو نطلع من البيت..
تدخل الأخرى وتقول أريد أم حضنها كبير مرررررررة عشان
تضمن كل ماأحتاج له..
وأخرى تقول : أريد أم لها لسان عشان تنتبه لي وتسأل
عن وعن إخواني..
تدخل أخرى فتندهش المحللة لأنها ابنتها وتقول أريد أم
ماتترك البيت للخادمة
وتهتم بعيالها وبي أنا ...أنا محتاجتك يمه تنصدم الأم ..
تنصدم الأم ويغلق الستار ويكون هناك رسالة تربوية للأمهات
وأنشودة ..(قابل للإضافات)


حوار بين بنت وأمها


هذا حوار بين بنت وأمها وفيه تحاول البنت أن توضح لأمها
ماتريده منها وهو ينفع


لجميع المراحل الدراسية..


الحوار:

البنت : أمي إني احبك و احتاج إليك دائماَ احتاج أن تكوني قريبة مني ..
البنت: أمي حسسيني دائماَ بحنانك.. بقربك مني ..
عامليني كصديقة فإنني ياأمي حتى ولو كبرت احتاج اليك .
احتاج أن ( تضميني – تقبليني – تربتي علي ) بين فترة وأخرى ..
أمي ...أرجوك لا تبخلي علي ..
البنت : أمي احتاج منك أن تجلسي معي دائما , أن تسأليني
عن مشكلاتي وتنبهي
يا أمي للوقت الذي تسألينني فيه فإذا كنت ثائرةَ أو عصبية المزاج
فأرجوك أن تتركيني قليلاَ حتى أهدأ كي لا أقسو عليك
بكلمة أو نظرة فتكون سبب في سخط الله علي ..
البنت / أمي اسأليني دائما عن يومي الدراسي
( كيف قضيته – وأهم الأحداث التي حصلت لي خلاله )
اسأليني عن رفيقاتي الآتي أماشيهن ولا بأس يا أمي إذا
ردعتني بكلمة طيبة


أو لمسة حنونة عن خطأ ارتكبته وحتى إذا لم استمع
لنصحك في التو
فلا تيأسي مني ولا تتركيني وإنما اسعي لتوجيهي
ونصحي باستمرار ..
البنت / أمي تعالي إلى مدرستي زوريني دائماَ اسألي معلماتي عن مستواي
الدراسي, اسأليهن عن
أخلاقياتي , اسأليهن عن موهبتي وشجعيني ياأمي على
تنميتها وتطويرها ..
البنت : أمي لا تنهريني أو تأنبيني أمام أي شخص حتى ولو كان قريب ..
ويكفي منك أن تنظري إلي بطريقة تشعرني بخطئي و تجعلني أتلافاه .
البنت: أمي إذا رأيتني متعبة أو منزعجة اسأليني عن سبب تعبي
وانزعاجي ولا تظني دائماً أنني مريضة أو مرهقة فربما يكون لدي
مشكلة أريد لها حلا ً أو أمر يزعجني وأريد أن يشاركني
أحد على التفكير به وتحمله معي ..

البنت / أمي إذا تحدثت معك فاستمعي إلي بإنصات ولا
تنشغلي عني بمشاهدة تلفاز أو قراءة مجلة..
وأرجوك يا أمي أن تحاوريني فأنا أريد أن اشعر بأن لي وجود
بين أفراد
أسرتي ولا تقولي لي لا تتكلمي فأنت صغيرة لا يا أمي..
أرجوك دعيني أشاركك التفكير في الأمور التي تخص
عائلتي واتركيني أعبر
عن رأيي وأبين لك وجهة نظري في الأمور لأعتمد على نفسي
وأكون قادرة
على تحمل المسؤولية في المستقبل ..
البنت : أمي احبك واعرف انك تحبينني وتريدين مني أن أكون
انجح إنسانة
على وجه الكون لذلك يا أمي أيتها الشمعة التي تحرق نفسها
لتضيء لمن
حولها أيتها المربية العظيمة التي تضحي بنفسها من أجلي
ومن أجل إخوتي
لتجعل منا جيل مسلماً صالحاً قوياً بكلمة الحق وبراية
التوحيد
اصبري على تربيتنا واعفي عن زلاتنا فإن الله غفور رحيم ,
واطلب الله عز وجل أن يقدرني على برك وطاعتك وتعويضك
عن كل جهد بذلتيه
و كل عناء غانيتيه في سبيل تربيتي ..
ولك مني يا أمي جزيل الشكر وبالغ العرفان ..
و تقوم إحدى الطالبات أو المعلمات بدور الأم...



مسرحية: الخوف من الامتحانات

مشهد فكاهي وممتع وقصير ، عن مخاوف الطالبات من الامتحانات ،
فبدأت بالصف عند توزيع جدول الامتحان وتعليقات كل بنت
ورهبة بعض الطالبات ،

وانتقلنا لمشهد في بيت أحد الفتيات وهي تدرس للامتحان لوحدها ،
فتأتي فتاة أخرى متنكرة بشكل شبح
(لباس أبيض كامل مكتوب عليه (الامتحان) )
تمثل دور شبح الامتحان الذي يراود الطالبات في فترة التحضير ....
فتجري الفتاة ويجري الشبح خلفها بشكل فكاهي فإمّا تغلبه
أو هو يغلبها ....





مسرحية: قلبي..

فقرة طريفة ومفيدة في نفس الوقت عبارة
عن مشهد :



السيدة العجوز للطبيبة: أنا اشتكي من ألم في بطني ورأسي..وقلبي...
أقدامي تألمني....وظهري.....
و تعدد عليها كل شيء..وبشكل عفوي ومضحك .....
(يكون بلهجة العجائز)
الطبيبة : حسنا....سنعمل لك تحاليا وأشعة...لنرى ماسبب كل
هذه الأمراض؟؟؟؟
ثم تنادي للممرضة وترافقها لمكان آخر...
وبعد فترة بسيطة تعودان معا بنتيجة الأشعة والتحاليل للطبيبة التي ترفعها
وتتطلع عليها ثم تقول

للمريضة المسنة: يا والدتي مافيك غير العافية كل النتائج
سليمة تماما ..
العجوز بغضب وانفعال : لا لا..أنا لاانام الليل
ولا ارتاح بالنهار..
أنا .......
وتبدأ تعيد شكواها من جديد بشكل ... طريف...!!!
الطبيبة: إذا...لابد من إجراء عملية جراحية لنكتشف
السبب الخفي....
وتقوم الطبيبة والممرضة بإجراء العملية بشكل مبسط
حيث يتم استلقاء المرأة على طاولة وتغطى بشرشف
ابيض..

ولدى الطبيبة ومساعدتها أدوات الجراحة
كالتالي( ملعقة كبيرة جدا- مطرقة - منشار - مفتاح للماء -
مشرط - سكين.....)
وتقوم الممرضة بتناول الأدوات واحدة واحدة للطبيبة الجراحة...
وهي في كل مرة ترفضها لأنها غير مناسبة...
وهكذا حتى تعطيها المشرط...فتأخذه ثم المقص..وتأخذه أيضا...
ثم تبدأ بإخراج الأمراض التالية من المريضة:
الحسد....الحقد....الغيبة.....الكذب....النميمة..... .الغفلة عن الذكر....
وتكون هذه الأمراض مكتوبة على ورق كبير... ]
ترفع الطبيبة كل مرض في الورقة بعد استخراجه
ليقرأه الحضور...
 
مسرحية : الـنـظافه عنوان الرقي والحضاره
المسرحية مكونة من ثمانية طالبات
الطالبات .. بثينه - نوره- ربى - نوف - الهنوف - أروى - لمياء - مها ..
مشاهد المسرحية

بثينه و نوف و لمياء يتمشون و ياكـلون و يسولـفـون وكل وحده تاكل و ترمي بالأرض ..
أروى والهنوف ومها .. ( متأخرات عن الفـسحه ) يجلسون و ياكلون بسرعه ..

أروى يكون معها دفتر و تحل واجب وهي تحل تقول ( لا.. لا... غلط )

وتقطع كل شوي ورقه وترميها بالأرض ..

يـجـون الشله ( بثينه ونوف ولمياء اللي كانوا يتمشون ) يجلسون مع

( أروى والهنوف ومها ) وتكون بثينه تاكل علك تقول نوف لبثينه ..

نوف : بثينه ترى الحين يدق الجرس و تجيك المراقبه ارمي علكك طلعي العلك..!!


بثينه : يووهـ الزباله بعيده ( و بكل استهتار ترمي العلك بالأرض )
ويقومون الشله كلهم لأنه بيدق الجرس ويتمشون ...

رُبا ( المستخدمه الخالة ) تنظف و يلصق في ثوبها العلك
( طبعاً يكون ملصق من قبل ) وتقول ..

ربا : الله يهديكم يا بنات حتى العلك ترمونه بالأرض هذا وانتم كبار ..!!

تشوف نوره الخالة وهي تشيل العلك و تقولها ..

نوره: خير وش فيك يا خاله عسى ما شر ..

الفراشه : لا يا بنتي ما فيني شي بس الله يهديهن البنات حتى العلك يرمونه بالأرض

و لصق بثوبي وأكلهم مرمي بكل مكان والمدرسه الحمد لله ما قصرت
بكل مكان فيه زباله.. ومع ذلك الله يهديهن يرمنه بالأرض ..!!


نوره : الله يعينك يا خاله تفضلي ( وتعطيها منديل و تساعدها على إزالة العلك )


تروح نوره للطالبات و تنصحهم وتقول :

ليش الله يهديكم هذا التصرف الغير حضاري ( وتأشر على بقايا أكلهم )

مها : الله جتنا الفاهمه تتفلسف علينا حضاري وما حضاري ..!!!!

الهنوف : ( تضحك على كلام مها )وتقول لنوره: ليش وش فيه ؟؟....
حنا سوينا شي غلط ....؟؟

نوره: معجبكم منظر الساحه له..؟؟ا الدرجه الإستهتار وعدم النظافه ..!!
ترمون الأوراق و المناديل بالأرض .. ترا المدرسه بيتكن الثاني ..؟

بثينه : يختي الخالات وش شغلتهم ياخذون راتب على الفاضي ..؟؟؟؟

نوره: بالعكس إذا تعاونتوا وساعدتوا الخاله اللي مثل أمكم بتكسبون الأجر ..

نسيتوا إن إماطة الأذى عن الطريق صدقه ..؟؟

وإذا نظفـنا المدرسه المصلحه ترا لنا.. لأن من أبسط حقوق المدرسه
إننا نتعاون على نظافتها .. و لو كل بنت نظفت المكان اللي تحتها صارت
مدرستنا عنوان للنظافه ..
 
مسرحية : حوار بين الشخص و قلبه

تقوم منظمة المسرحية باستعارة مجسم قلب من المدرسة
( لا تخلو اي مدرسة من مجسمات لأعضاء جسم الانسان )
وتضع طاولة وعليها مجسم القلب ..
وتأتي بطالبتان لتمثيل الدورين .. واحدة امام الجمهور والاخرى مخفية
خلف ستار (تتكلم بلسان القلب عبر ميكرفون)


مشاهد المسرحية :
تسير فتاة وتدور حول القلب....
وهي تنظر إليه في تعجب وأسى.... ثم تقف ليبدأ الحوار ..

(حاولي وضع ورقة الحوار على الطاولة حتى تقرأ الطالبة منها لأنه سيصعب
الحفظ عليها)

وأما الطالبة الأخرى مخفيه يسمع صوتها خلال المكبر وتتحدث بلسان القلب.


الطالبة : أنت أيتها المضغة العجيبة لا يتجاوز حجمك قبضة اليد ولكنك غريبة.

ليتني أفهمك أو أعرف سرك ..

القلب : أي سر أيتها الفتاة .. آه .. أي سرٍ هذا الذي تتحدثين عنه..

فما أنا بصاحب أسرار . .

الطالبة : أيها القلب أو لست سبب صلاح المرء وفساده أو لست
سبب سعادته وشقائه
ومع ذلك تقول لي لست صاحب أسرار ..

القلب : نعم .. قد أكون سبب شقائك وسعادتك وصلاحك وفسادك بعد
إرادة الله عز وجل
ولكن اعلمي يقيناً أنني لست الملوم الوحيد في ذلك... فأنت لك اليد
الأولى في ذلك ..

الطالبة : كفاك مراء وهراء يا قلبي إنك بلا شك قلب فاسد جداً..

لا أقول حجراً فربما كان الحجر ألين منك وأرق ..

أما تخاف الله عز وجل أما تخشاه .. إيه فقد اشقيتني وأقلقتني ..

القلب : اسمعي أنت أراك قد أكثرت على اللوم وبدأت تنهرين ..
رويدك فقد أكون قاسياً فعلاً ولكن ..

الطالبة : دعك أيها القلب من هذه فأنت قاس بلا شك وأشكو قسوتك إلى
الله هو يفصل بيننا .

القلب : عجباً لك إنك أنانية تحاولين دائماً تبرئة نفسك وتلقين اللوم
والذنب على غيرك

وكأنك لم تعملي شيئاً .. لذلك فأنت تقاطعيني في الكلامي .

الطالبة : أقاطعك ، وهل لديك كلام حتى أقاطعك فيه ..

القلب : يا سبحان الله !!

عجيب إنك تثرثرين بسرعة وقد برأت نفسك وجعلتيني المتهم
الأول والأخير !!

إنك تحاولين مخادعة نفسك ..

الطالبة : أيها القلب ..

كفاك تزيين الكلام وتحسين البيان...... فأنا أفهمك ..

القلب : أنت تفهمين ...؟ أو مثلك يفهم ..؟

الطالبة : أعلم أنك تحاول إثارة أعصابي ببرودك هذا ..

القلب : معكي لا أكون بارداً وأنا متأكد مما أقول ..

الطالبة : عجباً من شدة أفكارك فكل كلمة من كلماتك تزيك قسوة
وغفلة وإعراضاً ..

القلب : والله ما زاد قلبي قسوة إلا من جراء أفعالك .

الطالبة : هراء .. أنا أجبرتك لتكون قاسياً ..

القلب : أجل أنت السبب في قسوتي فما أنا إلا جزء في هذا الجسد
الذي ينغمس في نعم

الله وما شكره على ذلك طرفة عين . أنت التي تسيرين بي إلى
ما حرم الله ..

إن سرتِ سرت معك لا أذهب وحدي أبداً أليس هذا صحيح ..

الطالبة : يهتز صوتها . نعم ..آ .. آ.. ولكن ..

القلب : ولكن ماذا .. ألديك ما تقولين ...؟
مثلك يجب أن يطأطئ رأسه .. ما أجرأك على حدود الله إني
أشكوك إليه تعالى ..!!

تمهل أيها القلب !!

القلب : أو مثلك يستحق التمهل .. وإن تمهلت فإلى متى ؟!
لقد سئمت .. لقد مللت .. أجل سئمت الذنوب تحرقني .. سئمت المعاصي
توجعني ..

أخبريني هل بحثت عني يوماً وأنت إلى الصلاة ذاهبة هل حاولت
استحضاري معك ؟!

أم أنك أهملتني وركلتيني بكلتي قدميك .. تقرأين القرآن ولستُ معك ..

ما أتعبت نفسك في البحث عني .. وحتماً ستجدينني وقريب منك جداً
ولكنك قد غفلت

وأهملت أليس هذا هو الحق الذي تتعامين عنه ؟

الطالبة : أجل .. آ.. آ ولكنك ...

القلب : ولكنني ماذا ، ألا أزال لديك ما تقولينه ..قولي لي : هل سجدت
ودعوت لي بالرقة والصلاح ؟

هل ألححت يوماً على الله في السؤال لي بالخشوع والخضوع ؟

هل بكيت يوماً حرقة على هذا الوضع الذي أنا فيه ، أم أنك كالبهيمة ترعى
في هذه الأرض لا هم لك إلا مطعمك ومشربك
بهيمة في مسلاخ بشر ..

ناسيه أو متناسيه أن وراءك جنة ونار وحساب وعقاب ..

الطالبة : رويدك أيها القلب (( بصوت متزعزع باكي))

ولماذا لم تتمهلي أنت قليلاً في البداية .. نزلت علي ّ كالسيل الجارف

أو البرق الخاطف ولم تنظري مني الرد أو تسمعي مني إجابة ..

إنك حقاً متعجرفة عجولة تفكرين في نفسك دائماً ..

ثم اعلمي أنك لم تحاولي أن تعلقينني بربي عز وجل .. بل تعلقينني دائماً
بغير ربي فيزيد

قلبي قسوة وتغلظ على الغشاوة ، ركضت وراء الدنيا متجاهلة صراخي
وآهاتي وأنيني


غفلتِ عن ذكر الله عز وجل فعشت في وحشة وغربة .. وبعد كل
ذلك تقولين رويدك !!


الطالبة : وقد جعلت رأسها إلى الأرض خجلاً وندماً ..

قلبي الحبيب : إني مخطئة .. أرجوك سامحني .. وأعدك ألا أعود لمثل هذا مرة أخرى ..

وسأبدأ صفحة جديدة من حياتي .. لقد علمت جهلي وإعراضي
.. سامحني ... سامحني ..


ثم ترتل
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ)
 
عودة
أعلى