السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منتداى الخاص
اهتماماتي المختلفة .. ما هو محبب ومكروه إلى قلبي
سأفكر في كل اتجاه حتى لا اجعل لنفسي بنياناً واحداً ... ف ينهدم ذاتي لو أصاب البنيان شيء
وماهي إلا محاولة .. لا أكثر للهروب من ال أنا ... إلى ال نحن
التسجيل
كانت البداية.. صرخة مدوية أعلنت ولادتي ...
قد يصيب البعض الدهشة من هذة الدعوة لأنها حقا قد تكون
مسار تعجب فهل يذهب أى شخص إلى هذا اللقاء؟
هل أنت محب للقلق وتفتقده إذا ما إبتعد عن حياتك؟
هل القلق فى حياتك لحظات أم أنه شئ إعتدت عليه؟
هل تحب أن يسيطر عليك شئ ما أم أنك تعرف معنى الحرية؟
أسئلة كثيرة قد تتبادر إلى الأذهان فما أكثر العوائق...
أسعد الله قلوبكم حيثما تواجدتم
في لحظة من اللحظات وإذا أنا غارقة في امواج الحياة ومدها
أتأمل ذكريات مر عليها سنون ولكنها مازالت حية بداخلي
عُدت إلى المنزل وإذ أجد على بابي دعوة معُلقة
وضعت ماكنت احمل بيدي
وجلست عالأرِيكة أنظر
ارتسمت على شفتاي ابتسامة رضا
فقد...
هذه الأبيات لها قصة مع الإمام أحمد بن حنبل حيث جاء إليه شخص قال له يا إمام ما رأيك في الشعر، قال الإمام وأي شعر هذا، قال الرجل :
إذا ما قال لي ربي اما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي وبالعصيان تأتيني
فأخذ الإمام يردد الأبيات ويبكي حتى قال تلامذة الإمام كاد يهلك الإمام من كثرة البكاء...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.