أطعمت البحر هدايا ميلادك.. وهشيم حكايتي.. وفتات فرحتي.. ونزفتها!!
فإقرأني للمرة الأخيرة.. ولاتعاود المرور من هنا!
فمنذ ان أحببتك وأنا أغلق عيني..
وأذني.. وحاستي السادسة.. وإحساس الانثى بي.. كي أحتفظ بك!
فعندما كنت أكتب لك بقلبي قبل قلمي.. كنت أود الاحتفاظ بك!
وعندما كنت أقف على بابك لاأملك من...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.