يصيبنا

  1. ا

    (لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا)

    لطائف قرانيه 166ـ (لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا) يصيبنا : مضارع ومن لطائف كونه مضارعاً وليس (ماضيا) أن المؤمن راضٍ عما (أصابه) ومطمئن لما (يصيبه) . 167ـ (وأعرض عن الجاهلين) فلا تنشغل بالرد ، ولا تقف مع اتهاماتهم ، ولا يحزنك قولهم . 168ـ (وأن مردنا إلى الله وأن المسرفين هم أصحاب...
عودة
أعلى