لا نعلم غالباً ما يُخبئ لنا القدر
ولا نعلم أيضاً عن خفايا و نوايا بنو البشر
لانعلم سوى إتٍّبَاع أهوائنا والسير في الطريق
ثم نعود بخيبات أمل من كل الأطراف
سواءً علاقات غرامية مؤقتة أو انتهاك
أعراض فاحش ، أو صداقات لـ مصالح معينة
أو نفاق علني للبشر وللرب ، والخالق جلّ
علاه أدرى بـ مخلوقاته ،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.