لعينيكـ .. بقلمي
لم نتكئ على دمعنا, بل رشقنا منه على جدران الطريق أغنية وغسلنا فيه أحزاننا , وصرنا مليون ونصف زهرة تتشابك في صورها وألوانها وعبيرها.
"لافندر" برائحة الخزامى , أحراش صنوبر كالحرس الثوري في اليقظة والتنبه , ياسمين بارع في حوض عطر لا يجف , وعاصفة منعشة في ثغرات الأمكنة المنسية...