ناجيت أوراقي فيكِ فأسكتتني قصيدةً وخطاً سائلاً..
صادق الألحان ،
زارع الأشواق والحنين..
أنينه لايجسد في كلام!!
بل يحيى بعد ألف مماتٍ وشوقه بنشوة الدوام..
تلك التي وإن ضحكت تقذفني اللحظة لأفعال الجنون
إلى لحظات خدّيهافي ضمير المواقيت!!
فإن كنتُ أنا تلك الراية على الرمل أو الشط ...
فعينيها...