في مشهد نادر ، حمل أحد معتصمي رابعة أثناء فض الاعتصام شخصا في رمقه الأخير محاولا إيصاله للمستشفى الميداني ، فربما تعود إليه الحياة ، وما أن تحرك المعتصم الحي وهو يحمل جثة الميت عدة خطوات حتى فاجأته رصاصة ، فسقط إلى جانب من يحمله.من يدري ربما ظل الميت على قيد الحياة ، ومات من كان يحاول إسعافه ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.