عذاب حبي ونزف قلبي
أفواهُ تعزِف
موسيقى لم تُلحن من قبل
ملاكُ صغيرة تتوشح الحرير
ممسكة بالسكسيفون مُطلقة موسيقاها العذبة في وجه الريح
تلك المعزوفة الحزينة طالما أشجتني
العيون الناعسة
و الوجه الملائكي
و الصوت الدافئ
كلهم قد حضروا
حضروا لتشييع كلماتي
يختلط صوت السكسيفون بضرب أجنحتها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.