في الصحات الاخيره من الحكايات...
كل يمارس الهروب على طريقته
هي تغط بنوم عميق .. هو يهم برحيل والسفر
هي ترفض الاجابه على الهاتف.. هو يكابر ويعاند
لكن ...
تسقط الضحيه حكايا تسقط من غير ان نتقاسمها
نحاول ان نلوح بستمرار للنوم ...
كاننا ذبيحه تهرب من الموت بسراب الاحلام
لعل وعسا ان نمسك بحلم...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.