آليات جديدة للتنسيق للامتحانات خلال المرحلة القادمة
التنسيق للامتحانات، والاتفاق على آليات جديدة خلال المرحلة القادمة، لاسيما إنجاز الدورة الثانية للشهادة الثانوية، وإصدار نتائج شهادة التعليم الأساسي، والتسريع في معالجة الاعتراضات مع الالتزام بالجودة؛ محاور رئيسة نوقشت خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع عبر المنصة الافتراضية مديري التربية ورؤساء دوائر الامتحانات في المحافظات، بحضور معاونه الدكتور عبد الحكيم الحماد، ومديري الامتحانات يونس فاتي، والتنمية الإدارية سامر الخطيب.
الوزير طباع، أكد وجوب الالتزام بعدم تسريب نتائج شهادة التعليم الأساسي لأن النتائج ليست نهائية، وربما تعدل في الوزارة لمصلحة التلميذ، ومتابعة موضوع الاعتراضات على نتائج الدورة الأولى للشهادة الثانوية؛ من خلال تشكيل لجان من غير الاختصاصيين، والتدقيق بالعلامات وفق ماهية الخطأ المادي، ومحاسبة المقصرين، بعد أخذ عينات عشوائية لعدد من المحافظات والتدقيق فيها، وإعلام الوزارة بقوائم المستفيدين لإصدار قرار بذلك، فضلاً عن موافاتها بأسماء المرشحين ليكونوا مندوبي الوزارة، داعياً إلى ايلاء الاهتمام بالمعسكرات الشبيبية، والأنشطة الطلابية، ومتابعة موضوع توطين التعليم، ومنح أريحية للمعلم من خلال تأمين مستلزماته بالمشاركة مع المجتمع المحلي، على ألا يكون على حساب العملية التعليمية، مشدداً على ضرورة الالتزام بتوزيع المعلمين على المدارس، والعمل وفق الميزانية المخصصة وبما هو متاح ومتوافر، والالتزام بصرف الميزانية المخصصة للتعليم الأساسي، و تنبيه المحاسبين في المديريات إلى تنفيذ القوانين والأنظمة في الرواتب والأجور، وطبيعة العمل للوكلاء والعقود.
الدكتور الحماد أوضح ان المعلم الذي يكلف بالمراقبة يعفى من التكليف بالتصحيح في الدورة الثانية، داعياً إلى الالتزام بالدقة والسرية عند دراسة الاعتراضات.
بدوره أكد فاتي وجوب التعاون مع مندوبي الوزارة والاجتماع يومياً معهم، ومعالجة الشكاوى، ومتابعة موضوع المراقبة، وعدم الاكتفاء بمراقب واحد في القاعة، لافتاً إلى أهمية الالتزام بالدقة عند جمع العلامات، ومتابعة دراسة الاعتراضات.
من جانبه مدير التنمية الإدارية سامر الخطيب أكد أن الوزارة تتابع تنفيذ الإجراءات اللازمة حول توطين التعليم؛ من خلال تشكيل لجنة مركزية ولجان فرعية مهمتها تأمين السكن في الأرياف أو في مراكز المدن، ومتابعة التشكيلات بحيث يكون المعلم في المدرسة الأقرب لسكنه على ألا يؤثر ذلك على سير العملية التعليمية، لافتاً إلى ضرورة التنسيق مع الجهات المعنية في تأمين مستلزمات المعلمين ومتابعة التشريعات للمكلفين خارج مناطق سكنهم.
كما قدم مديرو التربية عرضاً مفصلاً حول التجهيزات المتخذة استعداداً للدورة الامتحانية الثانية، و إنجازات المديريات في مجال إصدار نتائج امتحانات شهادة التعليم الأساسي .
التنسيق للامتحانات، والاتفاق على آليات جديدة خلال المرحلة القادمة، لاسيما إنجاز الدورة الثانية للشهادة الثانوية، وإصدار نتائج شهادة التعليم الأساسي، والتسريع في معالجة الاعتراضات مع الالتزام بالجودة؛ محاور رئيسة نوقشت خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع عبر المنصة الافتراضية مديري التربية ورؤساء دوائر الامتحانات في المحافظات، بحضور معاونه الدكتور عبد الحكيم الحماد، ومديري الامتحانات يونس فاتي، والتنمية الإدارية سامر الخطيب.
الوزير طباع، أكد وجوب الالتزام بعدم تسريب نتائج شهادة التعليم الأساسي لأن النتائج ليست نهائية، وربما تعدل في الوزارة لمصلحة التلميذ، ومتابعة موضوع الاعتراضات على نتائج الدورة الأولى للشهادة الثانوية؛ من خلال تشكيل لجان من غير الاختصاصيين، والتدقيق بالعلامات وفق ماهية الخطأ المادي، ومحاسبة المقصرين، بعد أخذ عينات عشوائية لعدد من المحافظات والتدقيق فيها، وإعلام الوزارة بقوائم المستفيدين لإصدار قرار بذلك، فضلاً عن موافاتها بأسماء المرشحين ليكونوا مندوبي الوزارة، داعياً إلى ايلاء الاهتمام بالمعسكرات الشبيبية، والأنشطة الطلابية، ومتابعة موضوع توطين التعليم، ومنح أريحية للمعلم من خلال تأمين مستلزماته بالمشاركة مع المجتمع المحلي، على ألا يكون على حساب العملية التعليمية، مشدداً على ضرورة الالتزام بتوزيع المعلمين على المدارس، والعمل وفق الميزانية المخصصة وبما هو متاح ومتوافر، والالتزام بصرف الميزانية المخصصة للتعليم الأساسي، و تنبيه المحاسبين في المديريات إلى تنفيذ القوانين والأنظمة في الرواتب والأجور، وطبيعة العمل للوكلاء والعقود.
الدكتور الحماد أوضح ان المعلم الذي يكلف بالمراقبة يعفى من التكليف بالتصحيح في الدورة الثانية، داعياً إلى الالتزام بالدقة والسرية عند دراسة الاعتراضات.
بدوره أكد فاتي وجوب التعاون مع مندوبي الوزارة والاجتماع يومياً معهم، ومعالجة الشكاوى، ومتابعة موضوع المراقبة، وعدم الاكتفاء بمراقب واحد في القاعة، لافتاً إلى أهمية الالتزام بالدقة عند جمع العلامات، ومتابعة دراسة الاعتراضات.
من جانبه مدير التنمية الإدارية سامر الخطيب أكد أن الوزارة تتابع تنفيذ الإجراءات اللازمة حول توطين التعليم؛ من خلال تشكيل لجنة مركزية ولجان فرعية مهمتها تأمين السكن في الأرياف أو في مراكز المدن، ومتابعة التشكيلات بحيث يكون المعلم في المدرسة الأقرب لسكنه على ألا يؤثر ذلك على سير العملية التعليمية، لافتاً إلى ضرورة التنسيق مع الجهات المعنية في تأمين مستلزمات المعلمين ومتابعة التشريعات للمكلفين خارج مناطق سكنهم.
كما قدم مديرو التربية عرضاً مفصلاً حول التجهيزات المتخذة استعداداً للدورة الامتحانية الثانية، و إنجازات المديريات في مجال إصدار نتائج امتحانات شهادة التعليم الأساسي .
