أطعمة فعالة في القضاء على جرثومة المعدة
تعد جرثومة المعدة أحد مسببات أمراض الجهاز الهضمي، وهي عبارة عن بكتيريا حلزونية الشكل، تعيش وتتكاثر في الجدران المبطنة للمعدة، وينتج عن وجودها العديد من المضاعفات، منها التهاب بطانة المعدة، وقرحة المعدة، والنزيف الداخلي، وسرطان المعدة.
وتنتقل الجرثومة للإنسان عن طريق الاتصال بلعاب الشخص المصاب بها أو مشاركة الأواني معه، كما يمكن أن تنتقل من خلال الأطعمة أو المياه والأواني غير النظيفة، وتظهر أعراضها على الإنسان المصاب بها في شكل غثيان أو قيء أو انتفاخ.
كما يشعر الشخص المصاب بحرقة في المعدة، أو التجشؤ، أو ألم في البطن، ونقص الشهية، وتلون البراز باللون الأسود، أو ظهور الدم فيه أو شعوره بألم مستمر وشديد في البطن، أو ظهور الدم في القيء، فضلا عن فقدان الوزن غير المبرر، وعلى الإنسان حينها المسارعة بمراجعة الطبيب، لأخذ العلاج المناسب.
وبجانب العلاج الذي يحدده الطبيب، توجد أطعمة تساعد في القضاء على هذه الجرثومة، وتتمثل هذه الأطعمة وفقا لـ"dailymedicalinfo"، و"dw"، فيما يلي:
الزنجبيل
أكد خبراء الصحة أن الزنجبيل يعمل كمبيد فعال للقضاء على جرثومة المعدة، فضلا عن أنه يساعد في علاج الحرقة والغثيان والدوخة والآلام الحادة في المعدة.
الكركم
يساهم الكركم في حماية الغشاء المخاطي في المعدة ومحاربة الجرثومة، كما أنه يعالج اضطرابات المعدة، ويقلل انتفاخ البطن والرغبة بالتقيؤ والغثيان، ومع ذلك يوصي خبراء الصحة بعدم المبالغة في استهلاكه.
الملفوف
يحارب الملفوف أو ما يعرف بـ"الكرنب" جرثومة المعدة، لكن يفضل استهلاكه بكميات قليلة لأنه قد يؤدي للانتفاخ، ويمكن تحضير الكرنب كعصير طازج مع قليل من الماء، أو تحضيره كسلطة على شكل قطع صغيرة مع قليل من الخل والليمون.
القرنبيط الأخضر
أكدت دراسات طبية أن البروكلي يحارب جرثومة المعدة، فضلا عن أنه يحتوي على فيتامينات ومعادن ومادتي سولفورافان والفايتوكاميكال التي تحارب الكثير من الأمراض وتقي من سرطان المعدة، ومن الأفضل طهيه بالبخار وتقديمه مع قليل من الكمون والزنجبيل لتفادي الإصابة بانتفاخ البطن.
الفواكه الطازجة
أثبتت بعض الدراسات أن مستخلصات التوت الأسود والأزرق والفراولة، كان لها دور فعال وقوي ضد مكافحة سلالات بكتيريا الملوية البوابية، فضلا عن تحسين وظائف الجهاز الهضمي.
الأسماك واللحوم البيضاء
تساعد الأسماك واللحوم البيضاء في تسهيل عملية الهضم، وتخفيف الآثار الجانبية التي قد تنتج من مشاكل سوء الهضم، ويفضل غَلي اللحوم مع إضافة الملح، وورق الغار إضافة لزيت الزيتون، أو ملعقة كبيرة من الماء عند شوي الأسماك أو اللحوم.
الحليب والجبن والزبادي
أكدت دراسة إمكانية استخدام الحليب كعلاج تكميلي في علاج الجرثومة، إذ يحتوي الحليب سواء الحليب البقري أو حليب الأم على بروتين اللاكتوفيرين، والذي يعمل على تثبيط جرثومة المعدة، أما بالنسبة لمنتجات الألبان مثل الجبن والزبادي فتعد علاجاً فعالاً لقتل جرثومة المعدة.
العسل
يساعد عسل المانوكا، وعسل شجرة البلوط في مكافحة العدوى البكتيرية ومن ضمنها جرثومة المعدة.
تعد جرثومة المعدة أحد مسببات أمراض الجهاز الهضمي، وهي عبارة عن بكتيريا حلزونية الشكل، تعيش وتتكاثر في الجدران المبطنة للمعدة، وينتج عن وجودها العديد من المضاعفات، منها التهاب بطانة المعدة، وقرحة المعدة، والنزيف الداخلي، وسرطان المعدة.
وتنتقل الجرثومة للإنسان عن طريق الاتصال بلعاب الشخص المصاب بها أو مشاركة الأواني معه، كما يمكن أن تنتقل من خلال الأطعمة أو المياه والأواني غير النظيفة، وتظهر أعراضها على الإنسان المصاب بها في شكل غثيان أو قيء أو انتفاخ.
كما يشعر الشخص المصاب بحرقة في المعدة، أو التجشؤ، أو ألم في البطن، ونقص الشهية، وتلون البراز باللون الأسود، أو ظهور الدم فيه أو شعوره بألم مستمر وشديد في البطن، أو ظهور الدم في القيء، فضلا عن فقدان الوزن غير المبرر، وعلى الإنسان حينها المسارعة بمراجعة الطبيب، لأخذ العلاج المناسب.
وبجانب العلاج الذي يحدده الطبيب، توجد أطعمة تساعد في القضاء على هذه الجرثومة، وتتمثل هذه الأطعمة وفقا لـ"dailymedicalinfo"، و"dw"، فيما يلي:
الزنجبيل
أكد خبراء الصحة أن الزنجبيل يعمل كمبيد فعال للقضاء على جرثومة المعدة، فضلا عن أنه يساعد في علاج الحرقة والغثيان والدوخة والآلام الحادة في المعدة.
الكركم
يساهم الكركم في حماية الغشاء المخاطي في المعدة ومحاربة الجرثومة، كما أنه يعالج اضطرابات المعدة، ويقلل انتفاخ البطن والرغبة بالتقيؤ والغثيان، ومع ذلك يوصي خبراء الصحة بعدم المبالغة في استهلاكه.
الملفوف
يحارب الملفوف أو ما يعرف بـ"الكرنب" جرثومة المعدة، لكن يفضل استهلاكه بكميات قليلة لأنه قد يؤدي للانتفاخ، ويمكن تحضير الكرنب كعصير طازج مع قليل من الماء، أو تحضيره كسلطة على شكل قطع صغيرة مع قليل من الخل والليمون.
القرنبيط الأخضر
أكدت دراسات طبية أن البروكلي يحارب جرثومة المعدة، فضلا عن أنه يحتوي على فيتامينات ومعادن ومادتي سولفورافان والفايتوكاميكال التي تحارب الكثير من الأمراض وتقي من سرطان المعدة، ومن الأفضل طهيه بالبخار وتقديمه مع قليل من الكمون والزنجبيل لتفادي الإصابة بانتفاخ البطن.
الفواكه الطازجة
أثبتت بعض الدراسات أن مستخلصات التوت الأسود والأزرق والفراولة، كان لها دور فعال وقوي ضد مكافحة سلالات بكتيريا الملوية البوابية، فضلا عن تحسين وظائف الجهاز الهضمي.
الأسماك واللحوم البيضاء
تساعد الأسماك واللحوم البيضاء في تسهيل عملية الهضم، وتخفيف الآثار الجانبية التي قد تنتج من مشاكل سوء الهضم، ويفضل غَلي اللحوم مع إضافة الملح، وورق الغار إضافة لزيت الزيتون، أو ملعقة كبيرة من الماء عند شوي الأسماك أو اللحوم.
الحليب والجبن والزبادي
أكدت دراسة إمكانية استخدام الحليب كعلاج تكميلي في علاج الجرثومة، إذ يحتوي الحليب سواء الحليب البقري أو حليب الأم على بروتين اللاكتوفيرين، والذي يعمل على تثبيط جرثومة المعدة، أما بالنسبة لمنتجات الألبان مثل الجبن والزبادي فتعد علاجاً فعالاً لقتل جرثومة المعدة.
العسل
يساعد عسل المانوكا، وعسل شجرة البلوط في مكافحة العدوى البكتيرية ومن ضمنها جرثومة المعدة.
