تعرّف على متلازمة الميسوفونيا وأسبابها وعلاجها
تعرّف على متلازمة الميسوفونيا وأسبابها وعلاجها
تعرّف على متلازمة الميسوفونيا وأسبابها وعلاجها
أوضحت الأخصائية النفسية روان حبال أن متلازمة “الميسوفونيا”، أو ما تُسمى "اضطراب حساسية الصوت الانتقائية"، تُعد اضطرابًا عصبيًا ناتجًا عن الأصوات المختلفة وبعض العوامل النفسية.
وبينت "حبال" في حديثها أن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية يظهرون عادة ردود فعل انفعالية عند سماعهم بعض لأصوات المختلفة، مثل: المضغ عند تناول الطعام، والسُّعال، والتنفس، وصرير القلم، قطرات المياه، والحركة وغيرها من الأصوات شبه المكتومة والبسيطة التي تظهر في حياتنا اليومية.
وأضافت أن أعراض متلازمة الميسوفونيا تظهر من عمر 8 - 12 سنة، وغالبًا بعد سن البلوغ، حيث ينزعج المصاب بالمتلازمة بعد القيام بجهدٍ كبير والشّعور بالتّعب والجوع.
وأشارت إلى أن من يعانون من هذه المتلازمة عادة ما يكونون مصابين بالقلق أو الوسواس، أو التوتر، أو قد يكون هناك خلل في الأذن يستدعي مراجعة المختص، مبينة أن الاضطراب يجعل الشخص يشعر بالخوف والتوتر والغضب وقد يهاجم من أمامه لإيقاف مصدر الصوت.
وبينت أن العلاج لمن يعانون من القلق أو الوسواس أو التوتر يكون من خلال جلسات العلاج المعرفي السلوكي لتخفيف حدة القلق من خلال بعض التمارين مثل الاسترخاء، والتخلص من الأفكار، والمواقف والضغوط التي تعرض لها في حياته، ومعالجة فكرة سبب الانزعاج من الأصوات.
تعرّف على متلازمة الميسوفونيا وأسبابها وعلاجها
تعرّف على متلازمة الميسوفونيا وأسبابها وعلاجها
أوضحت الأخصائية النفسية روان حبال أن متلازمة “الميسوفونيا”، أو ما تُسمى "اضطراب حساسية الصوت الانتقائية"، تُعد اضطرابًا عصبيًا ناتجًا عن الأصوات المختلفة وبعض العوامل النفسية.
وبينت "حبال" في حديثها أن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة حساسية الصوت الانتقائية يظهرون عادة ردود فعل انفعالية عند سماعهم بعض لأصوات المختلفة، مثل: المضغ عند تناول الطعام، والسُّعال، والتنفس، وصرير القلم، قطرات المياه، والحركة وغيرها من الأصوات شبه المكتومة والبسيطة التي تظهر في حياتنا اليومية.
وأضافت أن أعراض متلازمة الميسوفونيا تظهر من عمر 8 - 12 سنة، وغالبًا بعد سن البلوغ، حيث ينزعج المصاب بالمتلازمة بعد القيام بجهدٍ كبير والشّعور بالتّعب والجوع.
وأشارت إلى أن من يعانون من هذه المتلازمة عادة ما يكونون مصابين بالقلق أو الوسواس، أو التوتر، أو قد يكون هناك خلل في الأذن يستدعي مراجعة المختص، مبينة أن الاضطراب يجعل الشخص يشعر بالخوف والتوتر والغضب وقد يهاجم من أمامه لإيقاف مصدر الصوت.
وبينت أن العلاج لمن يعانون من القلق أو الوسواس أو التوتر يكون من خلال جلسات العلاج المعرفي السلوكي لتخفيف حدة القلق من خلال بعض التمارين مثل الاسترخاء، والتخلص من الأفكار، والمواقف والضغوط التي تعرض لها في حياته، ومعالجة فكرة سبب الانزعاج من الأصوات.
