حوار بين الحليب الطبيعي الصناعي
الرسالة الأولى:
عزيزي حليب الأم:
يا خفيف الوزن.. وثقيل الدم لا أدري كيف تطيق البقاء.. وقد عزفت عنك النساء؟! ارحل فما عدت تطاق.. من بعد أن غزوت قبلك الأسواق تنافست في صنعي الشركات.. وسجّلت فيّ ماركات.. وتعددت مني النكهات محفوظ في علب.. جاهز عند الطلب خير غذاء...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.