( الوقت يشقينا )
يكاد خمر عينيها لكدر فينا ينسينا
رغم البعد تمد الكأس تسقينا
ما أن أرتوينا من الهوى وكأن بعد الموت أحينا
هيا كما أحببناك عمرا فلحظة أحبينا
فلحظه منك في حياتنا تكفينا
فهي عن الأهل والخلان والناس تغنينا
ولو علم القصاص عنا.. لروا آلف قصه فينا
ونحن في انتظار الشوق ونار بعدها...