عاندته بضعة أيام، كان يراودني عن بعض وقتٍ و قليل فكرٍ أخلِّيه له، أخذني الصدود مآخذ شتى، وليت عنه بأنفة الواثقة من تمكن يديها من لجامه، المالكة أمره، الآخذة بعنانه، فهيهات له صدا، و هيهات يطيق عني بعدا.
أخذتني تفاصيل الحياة و ملماتها كل مأخذ، كنتُ أرقب نظرته تناديني حين أغدو مسرعة، يأمل في جلسة...