سؤال نطرحه على أنفسنا قبل الأخرين
هل نتسامح أم لا ؟
هل من السهل أن نطوي صفحات في كتاب حياتنا؟؟؟!!!!
عنوانها (الأساءه)!!!!
عنوانها (الظلم )!!!
وغيرهاا وغيرهاااا من أخطاء !!!!
أخطاء موجعه ,,,,,,جروح مؤلمه!!!!
أم أن الإنسان ليس ملاكا لينسى ويسامح
من أخطاء في حقه واستهان بمشاعره؟؟؟؟؟؟
أم أن الإنسان الطيب المتسامح المعروف بسرعة الغفران
لايملك حس في نظر الأخرين و يظل شماعه يرمي عليها
الأخرون أخطائهم لأنه لا يأخذ موقفا معاديا ولا يصدر عنه
رد فعل سلبي تجاه الطعنة التي تلقاها !!!
لذلك تكثر طعنات الناس في ظهره من دون أي اعتبار لغضبه........
...
التـسـامــــح
قووووووة
أم
غــــبــــااااء.؟؟؟؟؟
يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [التغابن: 14].
كمؤمنين لابد أن نعتقد أن كل ما أمرنا به القرآن الكريم فيه النفع والخير،
(((((والتسامح قوه إيماني)))))
يقول تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 219].
ولذلك فقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم، وبالطبع كل مؤمن رضي يالله رباً وبالنبي رسولاً، أمر بأخذ العفو، وكأن الله يريد أن يجعل العفو منهجاً لنا، نمارسه في كل لحظة، فنعفو عن أصدقاءنا الذين أساؤوا إلينا، نعفو عن زوجاتنا وأولادنا، نعفو عن طفل صغير أو شيخ كبير، نعفو عن إنسان غشنا أو خدعنا وآخر استهزأ بنا... لأن العفو والتسامح يبعدك عن الجاهلين ويوفر لك وقتك وجهدك، وهكذا
يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) [الأعراف: 199].
هل تقبل بنصيحة الله لك؟؟! إذا أردت أن يعفو الله عنك يوم القيامة فاعفُ عن البشر في الدنيا!
(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [النور:22]
(((((ملاحظه:::::بسبب الأهمية البالغة لموضوع التسامح والعفو فإن الله تبارك وتعالى قد سمى نفسه
(العفوّ))))))
هل نتسامح أم لا ؟
هل من السهل أن نطوي صفحات في كتاب حياتنا؟؟؟!!!!
عنوانها (الأساءه)!!!!
عنوانها (الظلم )!!!
وغيرهاا وغيرهاااا من أخطاء !!!!
أخطاء موجعه ,,,,,,جروح مؤلمه!!!!
أم أن الإنسان ليس ملاكا لينسى ويسامح
من أخطاء في حقه واستهان بمشاعره؟؟؟؟؟؟
أم أن الإنسان الطيب المتسامح المعروف بسرعة الغفران
لايملك حس في نظر الأخرين و يظل شماعه يرمي عليها
الأخرون أخطائهم لأنه لا يأخذ موقفا معاديا ولا يصدر عنه
رد فعل سلبي تجاه الطعنة التي تلقاها !!!
لذلك تكثر طعنات الناس في ظهره من دون أي اعتبار لغضبه........
...
التـسـامــــح
قووووووة
أم
غــــبــــااااء.؟؟؟؟؟
يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [التغابن: 14].
كمؤمنين لابد أن نعتقد أن كل ما أمرنا به القرآن الكريم فيه النفع والخير،
(((((والتسامح قوه إيماني)))))
يقول تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 219].
ولذلك فقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم، وبالطبع كل مؤمن رضي يالله رباً وبالنبي رسولاً، أمر بأخذ العفو، وكأن الله يريد أن يجعل العفو منهجاً لنا، نمارسه في كل لحظة، فنعفو عن أصدقاءنا الذين أساؤوا إلينا، نعفو عن زوجاتنا وأولادنا، نعفو عن طفل صغير أو شيخ كبير، نعفو عن إنسان غشنا أو خدعنا وآخر استهزأ بنا... لأن العفو والتسامح يبعدك عن الجاهلين ويوفر لك وقتك وجهدك، وهكذا
يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) [الأعراف: 199].
هل تقبل بنصيحة الله لك؟؟! إذا أردت أن يعفو الله عنك يوم القيامة فاعفُ عن البشر في الدنيا!
(وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [النور:22]
(((((ملاحظه:::::بسبب الأهمية البالغة لموضوع التسامح والعفو فإن الله تبارك وتعالى قد سمى نفسه
(العفوّ))))))