ماذا تعلم عن خرافة يناير
خرافة يناير وحقيقتها من المصادر بعيدا عن تخاريف البربريست،هو مجرد احتفال بعيد روماني ثم مسيحي انتقل من الأندلس لمجاورتهم للمسيحيين و احتفل به بعض الجزائريين بغض النظر عن أصلهم،لكن حاول البربريست تصويره كاحتفال عرقي
الجزائر Algeria Yennayer
احتفلت روما بقلنداس (بداية) يناير والعديد من المصادر التي تفصل في احتفالات يناير.انتقل الاحتفال إلى الأراضي التي تسيطر عليها،فمثلا تكلم ترتوليان في قرطاج و أغسطين في ذم احتفال يناير لأنه وثني،كما توجد فسيفساء من القرن الثالث تظهر أشهر السنة الرومانية بما فيها ينايربمظهر الاحتفال
بعد انتهاء الحكم الروماني، لم تتكلم أي مصدر عن الاحتفال بها في المغرب العربي (بالرغم من ذكره في المشرق كسوريا و العراق) و أول ذكر في كتاب القابسي المتوفي سنة 1024ميلادي
ذكر كتاب تقويم قرطبة لعريب بن سعيد الشهور الشمسية و ما فيه من أعياد و مناسبات للمسيحيين
شارك بعض الأندلسيين الاحتفال بأعياد النصارى نتيجة و منها يناير أي بداية العام، و تفشت الظاهرة حتى حذر الفقهاء منه
كما ذكره الشعراء و الوشاحين و الزجالين
دليل انتقال الاحتفال من الأندلس إلى المغرب هو أبو القاسم العزفي المقيم في سبتة في كتابه الدر المنظم في مولد النبي المعظم الذي يوضح أن العادة بدأت بمجاورة النصارى في الأندلس
بدأت الكتب في المغرب تكتب عن ذم الاحتفال بيناير
بعد سقوط الأندلس توقفت الاحتفالات
في كتاب مارمول يخبر باستعمال سكان المغرب العربي للتقويم اللاتيني باستعمال كتب الأندلس ككتاب الفلاحة لابن العوام أشهر كتب الفلاحة الأندلسية و الذي استعمل الأشهر الميلادية مما يرجح انتقال الاستعمال عبر الأندلسيين
في عام 1582 قام البابا غريغوري بتعديل التقويم الروماني اليولياني لتصحيحه فلكيا (و ذلك بنزع 3 أيام كل 400 عام) و قام بنزع 10 أيام حيث تم الانتقال من 4 أكتوبر إلى 15 أكتوبر و معه الدول الكاثوليكية، ثم طبقت باقي الدول التغيير مثل بريطانيا سنة 1752
عند دخول الاستدمار للجزائر كان الجزائريون يستعملون التقويم الميلادي اليولياني غير المعدل، كان الفرق 12 يوم و هذا ما يفسر اختلاف بداية يناير عن بداية العام الجديد
في 1980 قام عمار نقادي أحد ناشطي الأكاديمية البربرية السابقين (أكاديمية جاك بينيت) باصطناع التقويم بإضافة السنوات، خرافة ششناق و محاولة ربط يناير الشهر الروماني كاحتفال عرقي شيشناق مصري
خرافة يناير وحقيقتها من المصادر بعيدا عن تخاريف البربريست،هو مجرد احتفال بعيد روماني ثم مسيحي انتقل من الأندلس لمجاورتهم للمسيحيين و احتفل به بعض الجزائريين بغض النظر عن أصلهم،لكن حاول البربريست تصويره كاحتفال عرقي
الجزائر Algeria Yennayer
احتفلت روما بقلنداس (بداية) يناير والعديد من المصادر التي تفصل في احتفالات يناير.انتقل الاحتفال إلى الأراضي التي تسيطر عليها،فمثلا تكلم ترتوليان في قرطاج و أغسطين في ذم احتفال يناير لأنه وثني،كما توجد فسيفساء من القرن الثالث تظهر أشهر السنة الرومانية بما فيها ينايربمظهر الاحتفال
بعد انتهاء الحكم الروماني، لم تتكلم أي مصدر عن الاحتفال بها في المغرب العربي (بالرغم من ذكره في المشرق كسوريا و العراق) و أول ذكر في كتاب القابسي المتوفي سنة 1024ميلادي
ذكر كتاب تقويم قرطبة لعريب بن سعيد الشهور الشمسية و ما فيه من أعياد و مناسبات للمسيحيين
شارك بعض الأندلسيين الاحتفال بأعياد النصارى نتيجة و منها يناير أي بداية العام، و تفشت الظاهرة حتى حذر الفقهاء منه
كما ذكره الشعراء و الوشاحين و الزجالين
دليل انتقال الاحتفال من الأندلس إلى المغرب هو أبو القاسم العزفي المقيم في سبتة في كتابه الدر المنظم في مولد النبي المعظم الذي يوضح أن العادة بدأت بمجاورة النصارى في الأندلس
بدأت الكتب في المغرب تكتب عن ذم الاحتفال بيناير
بعد سقوط الأندلس توقفت الاحتفالات
في كتاب مارمول يخبر باستعمال سكان المغرب العربي للتقويم اللاتيني باستعمال كتب الأندلس ككتاب الفلاحة لابن العوام أشهر كتب الفلاحة الأندلسية و الذي استعمل الأشهر الميلادية مما يرجح انتقال الاستعمال عبر الأندلسيين
في عام 1582 قام البابا غريغوري بتعديل التقويم الروماني اليولياني لتصحيحه فلكيا (و ذلك بنزع 3 أيام كل 400 عام) و قام بنزع 10 أيام حيث تم الانتقال من 4 أكتوبر إلى 15 أكتوبر و معه الدول الكاثوليكية، ثم طبقت باقي الدول التغيير مثل بريطانيا سنة 1752
عند دخول الاستدمار للجزائر كان الجزائريون يستعملون التقويم الميلادي اليولياني غير المعدل، كان الفرق 12 يوم و هذا ما يفسر اختلاف بداية يناير عن بداية العام الجديد
في 1980 قام عمار نقادي أحد ناشطي الأكاديمية البربرية السابقين (أكاديمية جاك بينيت) باصطناع التقويم بإضافة السنوات، خرافة ششناق و محاولة ربط يناير الشهر الروماني كاحتفال عرقي شيشناق مصري
