اجتماع تنسيقي بين وزارة التربية والأمانة السورية للتنمية
استعراض الأنشطة والبرامج اللاصفية الداعمة والمعززة للتعليم والتعلم في مدارس الجمهورية العربية السورية، ومناقشة سبل تعزيز شخصية المتعلم من مختلف جوانبها المعرفية والوجدانية والعاطفية.. وآليات تمكين المهارات الحياتية والمواطنة لديه، محاور أساس نوقشت خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع وفد الأمانة السورية للتنمية /الرئيس التنفيذي شادي الألشي، والخبير المستشار إياد الأخرس/.
الوزير طباع استعرض تجربة الوزارة/ المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية في تطبيق مهارات الحياة العامة، و التخصصية، ومهارات التربية على الثقافة القانونية، لافتاً إلى أهمية الانفتاح على التجارب الرائدة وخاصة العربية لا سيما التجربة الأردنية كونها بيئة تربوية عربية مشابهة للبيئة التربوية السورية (برنامج نشاطاتي- كل طفل يتعلم).
بدوره استعرض الرئيس التنفيذي للأمانة شادي الألشي أهم البرامج التي تعمل عليها الأمانة، لا سيما مشروع مسار وبرامج: تطوير الذات، أنا قادر، المنارات المجتمعية، والعمل على تأسيس برنامج اجتماعي لتحسين تعلم الأبناء، وقياس أثر هذا التعلم.
من جانبه تحدث المستشار والخبير إياد الأخرس عن برنامجي العمل الإيجابي والتعلم الاجتماعي الوجداني وأهميّتهما في تعزيز الشخصية المتكاملة للمتعلم.
يذكر أنه مع نهاية الاجتماع تم الاتفاق على الإعداد لعقد اجتماع موسع يوم الأحد القادم الحادي عشر من الشهر الجاري بين وزارة التربية والأمانة السورية للتنمية ومكتب اليونيسيف في دمشق وعمان لاستعراض تجربة تطبيق برنامج نشاطاتي في الأردن.
حضر الاجتماع مدير التخطيط والتعاون الدولي بالوزارة غسان شغري.
استعراض الأنشطة والبرامج اللاصفية الداعمة والمعززة للتعليم والتعلم في مدارس الجمهورية العربية السورية، ومناقشة سبل تعزيز شخصية المتعلم من مختلف جوانبها المعرفية والوجدانية والعاطفية.. وآليات تمكين المهارات الحياتية والمواطنة لديه، محاور أساس نوقشت خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع وفد الأمانة السورية للتنمية /الرئيس التنفيذي شادي الألشي، والخبير المستشار إياد الأخرس/.
الوزير طباع استعرض تجربة الوزارة/ المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية في تطبيق مهارات الحياة العامة، و التخصصية، ومهارات التربية على الثقافة القانونية، لافتاً إلى أهمية الانفتاح على التجارب الرائدة وخاصة العربية لا سيما التجربة الأردنية كونها بيئة تربوية عربية مشابهة للبيئة التربوية السورية (برنامج نشاطاتي- كل طفل يتعلم).
بدوره استعرض الرئيس التنفيذي للأمانة شادي الألشي أهم البرامج التي تعمل عليها الأمانة، لا سيما مشروع مسار وبرامج: تطوير الذات، أنا قادر، المنارات المجتمعية، والعمل على تأسيس برنامج اجتماعي لتحسين تعلم الأبناء، وقياس أثر هذا التعلم.
من جانبه تحدث المستشار والخبير إياد الأخرس عن برنامجي العمل الإيجابي والتعلم الاجتماعي الوجداني وأهميّتهما في تعزيز الشخصية المتكاملة للمتعلم.
يذكر أنه مع نهاية الاجتماع تم الاتفاق على الإعداد لعقد اجتماع موسع يوم الأحد القادم الحادي عشر من الشهر الجاري بين وزارة التربية والأمانة السورية للتنمية ومكتب اليونيسيف في دمشق وعمان لاستعراض تجربة تطبيق برنامج نشاطاتي في الأردن.
حضر الاجتماع مدير التخطيط والتعاون الدولي بالوزارة غسان شغري.
