ما هي القاعدة الذهبية في الدراسة و المذاكرة ؟

دعم المناهج

مشرف الاقسام التعليمية
طاقم الإدارة
ما هي القاعدة الذهبية في الدراسة و المذاكرة ؟

ما هي القاعدة الذهبية في الدراسة و المذاكرة ؟

استفسار.jpg

للأسف هذه الإجابة لم تحصل على أي تأييد في كورا الإنجليزية مثل البقية، فلا أحد يحب الحقيقة لأنها لا تربت على ظهورنا -أمزح،فقط لأنها غير موجودة هناك -

القاعدة الذهبية في المذاكرة/الدراسة/الدح/أكل المنهج.. التي لم يخبرك بها أحد ولن يفعلوا والتي اكتشفتها أول مرة بعد اثني عشر عاماً من رحلتي الأكاديمية هي : المذاكرة..نعم ،صدمة كِبيرة!!

في عامي الأخير في المدرسة كنت مرعوب من فكرة أنني يجب أن أتحول لشخص يدرس ،أو كما يطلق عليه أصدقاء السوء : الدحيح .

كنت أتمنى أن أصبح من المهملين من المرحلة الثالثة : الدراسة قبل الإختبار بيوم .

لأني تجاوزتها لمرحلة أخطر فكانت دراستي من المرحلة الثانية : صباح الإختبار..

أبدأ قبله بساعتين فأضطر لأخذ ساعة إضافية أكمل فيها نصف المنهاج.. أصل متأخرة وأخبرهم أنني صدفةً -طيلة أسبوعي الاختبارات-استيقظت متأخرة أو أن السائق نسيني ،إدارة المدرسة يئست وتوقفت عن مكالمة والدي بعد سنوات، أصبح واضحاً أن السائق يفقد ذاكرته أيام الاختبارات.. فكيف لي أن ألتزم بالدراسة الطبيعة هذا العام إذن ؟

  • الأماكن : مكتب مرتب يفتح النفس،مكان هادئ.
  • التحفيز : رغبة في خرق عيون أحدهم-كذب- أو تحفيز مادي لنفسي، موسيقى مزعجة..إلخ
  • الموسيقى : موسيقى في الخلفية مناسبة للتركيز.
  • الترتيب : أبدأ بالمواد الأسلس حتى تنزلق الأمور.
  • النفسية : ترفيه عن النفس البائسة قبل البدء.
  • تقنيات الدراسة ونصائح : مشاهدة وقراءة وتطبيق خلاصة تجارب الدحيحة حول العالم حتى لو سميت بأسماء فواكه كالبندورة—نعم فاكهة—
  • دراسة مع فيديوهات الدراسة الطويلة على يوتيوب لطلاب علم/علامات مبالغين بطلبهم لها.
  • الندب : ندب الحظ وتذكر أنني أقوم بتضييع وقتي بدراسة ما لم أختره فقط ليقيمني أحدهم باختبار سخيف.
  • البحث عن كيفية عمل العقل أثناءها وتقبله لها.
ثم وجدت أن الحل بعد أن بدأت هو : الدراسة فقط.

ستدرك ذلك عندما تبدأ بها ،ستقول يا إلهي كيف لم أعرف ذلك؟! ستدخل مرحلة التدفق وتقول..اووه هل أنا أنا ؟!

إضافة برونزية لا تقرأها :

المرحلة الأولى التي لم أذكرها هي الأكثر خطورة من دراسة صباح الاختبار وهي عدم الدراسة أبداً-يصدف أنني عالقة فيها الآن- هذه المرحلة خطيرة لأنها كفيلة بإنهاء مستقبل صاحبها الدراسي خلال وقت قصير ،لكنها ليست بتلك الخطورة في حال قرر استعادة عقله وتسوية الأمور.

نهاية القصة: لم أتحول لدحيحة.. حصلت على ما أريد دون ذلك، لكن إن أردت أن أكون مستقبلاً أفهم ماذا علي أن أفعل.

+هذه الإجابة من المفترض أن تكون ربع هذا الطول لكن لا بأس ستكون إجاباتي اللاحقة كذلك ضمن محاولاتي الجديدة في تقصير العالم.
 
الوسوم
الدراسة مهارات الدراسة
عودة
أعلى