انطلاق أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
انطلاق أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
انطلاق أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
تنطلق، اليوم الثلاثاء، أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية التي تنظمها “سدايا”، بشعار “الذكاء الاصطناعي لخير البشرية”، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.
كما ستبحث القمة كل ما يخص مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي من واقع حاضر وتحديات وتطلعات نحو الاستفادة من تقنياته في حياتنا اليومية خدمة للبشرية جمعاء إضافة إلى تبادل الخبرات مع الخبراء الدوليين والمحليين واكتشاف الفرص الاستثمارية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي خلال المرحلة المقبلة، وتناول عددٍ من المجالات التي تُعيد من خلالها صياغة الحوار بين التقنية والسياسات والأنظمة؛ لتطبيق موحد للذكاء الاصطناعي يعتمد على ركائز الإنسانية.
انطلاق أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
انطلاق أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض
تنطلق، اليوم الثلاثاء، أعمال القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الثانية التي تنظمها “سدايا”، بشعار “الذكاء الاصطناعي لخير البشرية”، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.
أكثر من 10 آلاف مشارك
وتعقد القمة بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض خلال الفترة من 13 – 15 سبتمبر الحالي،بحضور أكثر من 10 آلاف شخص من صناع السياسات والمختصين والمهتمين بالذكاء الاصطناعي في العالم.موضوعات القمة
ومن المقرر أن تناقش القمة مجموعة من الموضوعات التي تبين انعكاسات الذكاء الاصطناعي على أهم القطاعات مثل : المدن الذكية، تنمية القدرات البشرية، الرعاية الصحية، المواصلات، الطاقة، الثقافة والتراث، البيئة، الحراك الاقتصادي وذلك بهدف إيجاد الحلول للتحديات الحالية وتعظيم الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي.كما ستبحث القمة كل ما يخص مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي من واقع حاضر وتحديات وتطلعات نحو الاستفادة من تقنياته في حياتنا اليومية خدمة للبشرية جمعاء إضافة إلى تبادل الخبرات مع الخبراء الدوليين والمحليين واكتشاف الفرص الاستثمارية المرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي خلال المرحلة المقبلة، وتناول عددٍ من المجالات التي تُعيد من خلالها صياغة الحوار بين التقنية والسياسات والأنظمة؛ لتطبيق موحد للذكاء الاصطناعي يعتمد على ركائز الإنسانية.
