ترَيثي قَليلاً قَضيّتِ يومَكِ وإكتفيّتي
... وأنا لَـَم أكتفي قطَعتُ دهَراً يوماً بيّوم في تغيّر فُصوله أكتبُ
وأكَتَبْ فَلم أجد لكِ شبيّهاً قصـَة رائعــَةٌُ خيّطا ًيّذهَبُ بي إلى الشَمس
لكِي أتدَفئ قليّلاً من برودك ِ سيدتي تارةّ ...
وإلى القَمر تارَة أخرى كي أبّرد نفَسي قليلاَ من حرارة شعَُوركِ ..
قَطعتُ مسافاتِ في الكونِ كبيّرة جداً وأنتِ لازلتِ سفيّنة
وفي عروقِي على ضفـافِ دَمي تبحرّين ..
تستكشفيّن أرضاً هي مُلككِ لكنكِ تستكشفيّنها مرَة أخرى حُباً للاستطلاعْ.
عَلى رصيفِ الذِكريـاتْ كُنا وأمسينـا هنَاكَ
وَكتبُت كلَامِي واخترُتكِ وفقاً للغتنا العَربيـّة
هَمزتَـي قافيّتـي أبجديتـّي وجَرحاً كبيّرا على في قَلب يستشَـري ..
آنستي.. قَُولِي ليِ لكَم مِن الوَقتِ ستَنتظريّنَ
ولكِم من الوقَت ستعديّن حَتى تعودي إلى ممَلكتِي
تصبحيّن أميرتِي سماءُ قصـَري عنـوان قِصَتـي خَريفُ عُمري
شَمس فجَري ولـــوَعتي وبُكـائي
وبابتسامتكِ ستكتبين قهــرِي .
تستجديّن شُعوري فتجملي مع الرِيح قليلاً لعلكِ بعَد حيّن
تتَرُكينني في سِباقٍ مع الحَزنِ أجري .
سيَدتِي للحُـبِ هـَالة حَمقـاءُ تَجمع الأيــامَ
والعبقَ سوياً وتغزلُ منهمــا مكاناً لنا للقــــاء
فأقــولُ لكِ باردِة اليدانِ دافئة المشـاعِر
في أناملِك الصغيّرة البيضاء وأحداقُ عينيَـكِ قصــة َ ثورة
وها أنا الآن أثور بقلمــِي أٌقتص من شعُـورِي
أقتلـــُه ليسقــطَ حروفاً تنتثــَرُ كما انتثرتُ أنايوم قُلتــي
سأرحلُ قليلاً ورَبما أعــودْ .
كُنــا قديماً أحبــاءْ تشـاركنا جراحَنا على غيّومِ السمـاء
فتَمُطرها السماءَ على صُدورِالأحبـاء عِندها
علمتِ أننا نعيشُ بشقاءْ فضعتُ أنا
وسـادَ الصَمت و" شُـــل القلَم "
لَم أكن صدِقاً أعرف أن المرأة الشــرقيّة
إذا نَظــرتْ عاليــاً أمْطَرت بـين يديــها السَمـــاءْ
لكنِي لازلتُ أذكُر كلَماتُكِ ونداءاتنا التِي سقَطتِ على أعتـابِ
الغروُب عِندَما علَمتُ أن قلبكِ الصغيّر يحَمل بيّن حُجراتِه
جرحـاً واهتماماً رائعاً لكنِي سيّدتِي استطعتُ قراءة جميـّع قلوبِ العذارى
لَكنِي لم أستطـع قراءة أصغــر الأشيــاء .
لكن لازالَ يهُمني أمركُ يهُمني وجُودية
الكوَن إذا وافقتِ أنتِ على البقاءِ لتنثــري
حروفكِ وصَـمتك فيـــه ...
... وأنا لَـَم أكتفي قطَعتُ دهَراً يوماً بيّوم في تغيّر فُصوله أكتبُ
وأكَتَبْ فَلم أجد لكِ شبيّهاً قصـَة رائعــَةٌُ خيّطا ًيّذهَبُ بي إلى الشَمس
لكِي أتدَفئ قليّلاً من برودك ِ سيدتي تارةّ ...
وإلى القَمر تارَة أخرى كي أبّرد نفَسي قليلاَ من حرارة شعَُوركِ ..
قَطعتُ مسافاتِ في الكونِ كبيّرة جداً وأنتِ لازلتِ سفيّنة
وفي عروقِي على ضفـافِ دَمي تبحرّين ..
تستكشفيّن أرضاً هي مُلككِ لكنكِ تستكشفيّنها مرَة أخرى حُباً للاستطلاعْ.
عَلى رصيفِ الذِكريـاتْ كُنا وأمسينـا هنَاكَ
وَكتبُت كلَامِي واخترُتكِ وفقاً للغتنا العَربيـّة
هَمزتَـي قافيّتـي أبجديتـّي وجَرحاً كبيّرا على في قَلب يستشَـري ..
آنستي.. قَُولِي ليِ لكَم مِن الوَقتِ ستَنتظريّنَ
ولكِم من الوقَت ستعديّن حَتى تعودي إلى ممَلكتِي
تصبحيّن أميرتِي سماءُ قصـَري عنـوان قِصَتـي خَريفُ عُمري
شَمس فجَري ولـــوَعتي وبُكـائي
وبابتسامتكِ ستكتبين قهــرِي .
تستجديّن شُعوري فتجملي مع الرِيح قليلاً لعلكِ بعَد حيّن
تتَرُكينني في سِباقٍ مع الحَزنِ أجري .
سيَدتِي للحُـبِ هـَالة حَمقـاءُ تَجمع الأيــامَ
والعبقَ سوياً وتغزلُ منهمــا مكاناً لنا للقــــاء
فأقــولُ لكِ باردِة اليدانِ دافئة المشـاعِر
في أناملِك الصغيّرة البيضاء وأحداقُ عينيَـكِ قصــة َ ثورة
وها أنا الآن أثور بقلمــِي أٌقتص من شعُـورِي
أقتلـــُه ليسقــطَ حروفاً تنتثــَرُ كما انتثرتُ أنايوم قُلتــي
سأرحلُ قليلاً ورَبما أعــودْ .
كُنــا قديماً أحبــاءْ تشـاركنا جراحَنا على غيّومِ السمـاء
فتَمُطرها السماءَ على صُدورِالأحبـاء عِندها
علمتِ أننا نعيشُ بشقاءْ فضعتُ أنا
وسـادَ الصَمت و" شُـــل القلَم "
لَم أكن صدِقاً أعرف أن المرأة الشــرقيّة
إذا نَظــرتْ عاليــاً أمْطَرت بـين يديــها السَمـــاءْ
لكنِي لازلتُ أذكُر كلَماتُكِ ونداءاتنا التِي سقَطتِ على أعتـابِ
الغروُب عِندَما علَمتُ أن قلبكِ الصغيّر يحَمل بيّن حُجراتِه
جرحـاً واهتماماً رائعاً لكنِي سيّدتِي استطعتُ قراءة جميـّع قلوبِ العذارى
لَكنِي لم أستطـع قراءة أصغــر الأشيــاء .
لكن لازالَ يهُمني أمركُ يهُمني وجُودية
الكوَن إذا وافقتِ أنتِ على البقاءِ لتنثــري
حروفكِ وصَـمتك فيـــه ...